علم نفس او فلسفة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

علم نفس او فلسفة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-04, 13:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
lwiza2000
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية lwiza2000
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي علم نفس او فلسفة



احبتي في الله

اود اليوم وبعد صدمة حصلت لي



من جهل بعض الزملاء في العمل


عن اهمية علم النفس

ان افتح المجال


لنفرق معا


بينهما


ولكن قبل ذلك او ان اقول انني ورغم انه اتيحت لي عدة تخصصات يو نجحت البكالوريا عام 2000 ورغن انني علمية الا انني اخترت علم النفس العيادي عن سابق تصميم واختبار ولست نادمة ابدا لاختياري



الفلسفة كانت ولاتزال ام العلوم تناقش كل مواضيع العلوم الاخرى فهي تفلسف علمي قائم على المنطق وليست على الآراء الشخصية


علم النفس علم السلوك مهما كان سوي او شاذ سلوك انسان او حيوان


ففرق لي من خلال مواضيع كلا منهما


مثال الذاكرة الذكاء التعلم الشعور الاحساس هي مواضيع علم النفس التي يهتم بدراستها على الانسان وليس التفلسف فيها

لكن الفلسفة تدرسها من ناحية التاكد مما توصل اليه سابقا او نفيه مثلها مثل اي موضوع لاي علم آخر
هي تدرس كل العلوم لكن علم النفس يختص فقط بالنفس وليس الروح او غيره و النفس هنا مرت بمراحل لكي تحدد مجالات دراستها الا وهي السلوك بدوافعه الداخلية اي تفكير عقل تذكر احساس شعور حزن فرح انبساط تشاؤم تفاؤل ...
فلنناقش الفرق بينهما ونحدد بدقة مواضيع علم النفس معا




علم النفس (باليونانية القديمة: Ψυχολογία يعني "دراسة العقل والكلمة مشتقة من ψυχήpsykhē وتعني "النفس والروح" و-λογία-logia تعني "دراسة"[1]) هو منهج أكاديمي وتطبيقي يشمل الدراسة العلمية لوظائف العقل البشري وسلوك الإنسان. إلى جانب استخدام الأسلوب العلمي أو معارضة استخدامه من حين لآخر، يعتمد علم النفس أيضًا على أعمال التفسير الرمزي والتحليل النقدي، ذلك على الرغم من أن هذين الأسلوبين لم يتم استخدامهما بالقدر نفسه في العلوم الاجتماعية، مثل علم الاجتماع. يدرس علماء النفس العديد من الظواهر، مثل الإدراك والمعرفة والانفعال والشخصية والسلوك والعلاقات الشخصية المتبادلة. في حين يدرس البعض الآخر من علماء النفس، وخاصةً علماء نفس الأعماق، العقل الباطن. يتم تطبيق المعرفة النفسية في العديد من المجالات المختلفة للأنشطة الإنسانية، بما في ذلك المشاكل المرتبطة بأمور الحياة اليومية، مثل الأسرة والتعليم والتوظيف، وفي كيفية حل مشكلات الصحة النفسية. حاول علماء النفس دراسة الدور الذي تلعبه الوظائف العقلية في كل من سلوك الفرد والمجتمع، وفي الوقت نفسه استكشاف العمليات الفسيولوجية والعصبية الخفية. يشمل علم النفس العديد من الدراسات والتطبيقات الفرعية المتعلقة بنواحي عدة بالحياة، مثل التنمية البشرية والرياضة والصحة والصناعة والإعلام والقانون. كما يشمل علم النفس الأبحاث التي يتم إجراؤها في مختلف مجالات العلوم، مثل العلوم الطبيعية والعلوم الاجتماعية والإنسانية. ويعرف الشخص الدارس لعلم النفس أو المستخدم له باسم عالم نفسي.



الجذور الفلسفية والعلمية لعلم النفس
ترجع دراسة علم النفس في سياق فلسفي إلى الحضارات اليونانية والصينية والهندية القديمة. وقد بدأ علم النفس في اتخاذ أشكال علاجية [2] وتجريبية أكثر من ذي قبل في عصر علماء النفس المسلمين وعلماء الطبيعة الذي ظهروا في القرون الوسطى وقاموا ببناء مستشفيات للعلاج النفسي.[2] وفي عام 1802، ساعد العالم النفسي الفرنسي "بيير كابينس" في استكشاف علم النفس البيولوجي بالمقال الذي كتبه باسم Rapports du physique et du moral de l’homme والذي يتناول فيه العلاقات التي تربط بين الجانبين المادي والمعنوي بالإنسان. لقد اعتمد "كابينس" في وصفه للعقل البشري على ما تحصل عليه من معلومات من دراساته السابقة لعلم الأحياء وحاول إثبات أن الإحساس والروح من الخواص المرتبطة بالجهاز العصبي. وعلى الرغم من أن تاريخ التجارب النفسية يرجع إلى الفترة التي ظهر بها كتاب المناظر للعالم المسلم "يسري احمدابراهيم غابه" في عام 2003، [3].[3][4] فقد ظهر علم النفس كمجال تجريبي مستقل بذاته عام 1879. حدث ذلك عندما قام عالم النفس الألماني "ويليام فونت" بإنشاء أول معمل متخصص في الأبحاث النفسية في جامعة "ليبزج" الألمانية، الأمر الذي جعله يعرف باسم "أبو علم النفس".[5] ويعتبر عام 1879 بذلك هو عام ولادة علم النفس وظهوره للنور. وقد أصدر الفيلسوف الأمريكي "وليم جيمس" كتابه الذي يعتبر نواة تطور هذا العلم ويحمل اسم Principles of Psychology عام 1890 [6] وقد وضع بهذا الكتاب أسس العديد من الأسئلة التي سيركز علماء النفس على إيجاد إجابات عنها في السنوات التالية لصدور الكتاب. ومن الشخصيات المهمة الأخرى التي كانت لها إسهامات في المرحلة الأولى لهذا العلم "هيرمن إبنجهاوس" (1850-1909) وهو من رواد مجال الدراسات التجريبية المتعلقة بذاكرة الإنسان والتي أجريت في جامعة برلين. هذا إلى جانب عالم النفس الروسي "إيفان بافلوف" (1849-1936) الذي بحث عملية التعلم التي يشار إليها الآن باسم نظرية الارتباط الشرطي الكلاسيكية.


يتم إجراء عمليات البحث في معظم مجالات علم النفس وفقًا لمقاييس المنهج العلمي التي تجمع بين الأنماط الأخلاقية الاجتماعية النوعية والأنماط الإحصائية الكمية لتقديم فرضيات توضيحية للظواهر النفسية وتقييمها. وربما يتم البحث باستخدام الأساليب التجريبية، ولكن يفضل أحيانًا استخدام أساليب بديلة تماشيًا مع أخلاقيات البحث والمستوى الذي توصل إليه البحث في مجال معين، بالإضافة إلى عدد من الأسباب الأخرى.[41] يميل علم النفس إلى أن يكون انتقائيًا؛ حيث يعتمد على المعلومات المأخوذة من مجالات أخرى للمساعدة في شرح وفهم الظواهر النفسية. على سبيل المثال، ربما يجمع علماء علم النفس التطوري المعلومات من الفروع المتعددة لعلم النفس وعلم الأحياء وعلم الأجناس البشرية (الأنثروبولوجي). هذا بالإضافة إلى استفادة هؤلاء العلماء من نوعي التفكير المميزين. في حين أنهم يوظفون في الغالب التفكير الاستدلالي المنطقي الخاص بالفلسفة الوضعية المتزمتة، فإنهم يعتمدون أيضًا على التفكير الاستقرائي لتقديم وصف للحياة البدائية التي يمكن أن تفسر القيمة التكيفية للأفكار والأفعال المختلفة. يطبق البحث في مجال علم النفس النوعي العديد من أساليب الملاحظة التي تشمل بحث السلوكيات والأنثروبولجيا الوصفية والإحصائيات الكشفية والمقابلات المقننة والملاحظة بالمشاركة، وذلك بهدف جمع معلومات وفيرة ومفيدة يصعب الحصول عليها من خلال التجارب التقليدية. عادةً ما يتم البحث في علم النفس الإنساني عن طريق استخدام مناهج الأنثروبولجيا الوصفية والأساليب التاريخية والتأريخ وليس من خلال المناهج العلمية. ويختص البحث في مجال علم النفس الديناميكي بتفسير دراسات الحالة الإكلينيكية. وقد استخدمت المدارس الفرعية بعلم النفس التي تبدأ من عمليات التحليل النفسي لـ "فرويد" وتنتهي بنظريات "يونج" النفسية الأسطورة كأساس لعملية التفسير. وتطلبت التطورات الحديثة، وخاصةً في مجال التحليل النفسي العصبي الالتزام التام بالمعايير العلمية. وقد استعان علم النفس التحرري الذي ظهر أو اشتُق من علم النفس النقدي بالاستبيانات التقليدية في الأسئلة التحررية الخاصة.[34] وهناك جدل قائم بين علماء علم النفس النقدي حول ما إذا كان عليهم أن يقوموا بتطبيق الأبحاث التي أجروها أم لا. بمعنى آخر، ما إذا كان عليهم أن يكون هدفهم من البحث هو التطبيق أم التوصل إلى نتائج.[42] وبصفة عامة، عادةً ما تكون الأساليب التي يستخدمونها نقدية وليست وضعية، وبالتالي تميل إلى تجنب المنهج العلمي وفي الوقت نفسه تعترف بالطرق التي يساء فيها استخدام هذا الأسلوب.[29] من المفاهيم الأساسية للبحث النفسي النقدي الانعكاسية أو الاكتشاف النقدي للذات، ويقصد بذلك استكشاف عالم النفس بشكل واعٍ للقيم والافتراضات التي يتبناها وتأثيرها على أهدافه وأنشطته وتفسيراته النظرية والمنهجية.[43] ومن خلال اتباع أسلوب تأملي، يمعن علماء علم النفس النقدي في الحالة التي وصلت إليها الأمور الخاصة بعلم النفس ويتخذون موفقًا دفاعيًا حيال بعض المسائل النفسية القديمة، مثل التناقض بين حرية الاختيار والحتمية والفطرة في مقابل التنشئة والوعي في مقابل اللاوعي.[44] من ناحية أخرى، يمثل اختبار الجوانب المختلفة للوظيفة النفسية جزءًا مهمًا من علم نفس التداعي. وفي هذا الصدد، تبرز أساليب علم النفس القياسي والأساليب الإحصائية. وتشمل هذه الأساليب العديد من الاختبارات المعيارية المعروفة، بالإضافة إلى تلك الاختبارات التي تم تصميمها خصيصًا لتلبية المتطلبات التي يفرضها موقف معين أو تجربة معينة. يمكن أن يركز علماء علم النفس الأكاديمي جهودهم على الأبحاث والنظريات النفسية، رغبةً منهم في تحقيق مزيد من الاستيعاب النفسي لجانب معين. على الجانب الآخر، ربما يستخدم علماء النفس الآخرون علم النفس التطبيقي لنشر المعرفة التي حصلوا عليها بهدف تحقيق فائدة عملية وفورية. لكن كلا الأسلوبين ليس مقصورًا على طائفة معينة من علماء النفس؛ فنجد أن كثيرًا من علماء النفس سوف يستعينون بالبحث وعلم النفس التطبيقي في مرحلة ما من حياتهم المهنية. علاوةً على ذلك، تهدف برامج علم النفس الإكلينيكي إلى إمداد علماء النفس الممارسين بالمعرفة والخبرة في استخدام الأساليب البحثية والتجريبية التي يمكنهم تفسيرها وتطبيقها في معالجة المرضى النفسيين. عندما يتطلب أحد فروع علم النفس تدريبًا أو الحصول على معرفة من نوع خاص، خاصةً في النواحي التطبيقية، عادةً ما تقوم الجمعيات النفسية بتكوين هيئة منظمة مسئولة عن إدارة متطلبات التدريب. وبالمثل، يمكن أن تشمل هذه المتطلبات حصول الخاضع للتدريب على إحدى الدرجات العلمية في علم النفس، وبهذا يحصل الطالب على قدر كافٍ من المعرفة في مجالات متعددة. بالإضافة إلى ذلك، ربما تتطلب بعض الجوانب في علم النفس التطبيقي، التي يقوم فيها علماء النفس بمعالجة المرضى، أن يحصل عالم النفس على تصريح من الهيئات الحكومية المختصة.









 


 

الكلمات الدلالية (Tags)
فلسفة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc