ولا يحق لأحد أن ينتقد الأسرة التى توافق على تزويج الصغرى قبل الكبرى فرفض تزويج الصغرى قبل أختها الكبرى عادة سيئة لا يقرها شرع ولا يقبلها عقل، وقد ندب الشرع إلى تزويج البنات، وجاء التحذير من رد الخاطب إذا كان حسن الدين والخلق ، ولو كان فى الترتيب بين الأخوات فى الزواج خير لأرشدنا إليه ديننا الحنيف.
من رأيي الشخصي أن زواج البنت الصغرى في مجتمعاتنا قبل الكبرى يؤثر سلبا على زواج الكبرى لان العرف عندنا يقضي بزواج الكبرى لانها سنا اكبر منها ولان تجربتها وخبرتها بالحياة اكبر واكثر من الصغرى وعند زواج الصغرى قبل الكبرى فانه بمجتمعاتنا يثير الشبهات والشك والقيل والقال