إلى أصحاب سيارات snte ادخلوا وشاركوا

[سليمان حبيب]

منذ أكثر من تسعة أشهر ونحن ننتظر وصول سياراتنا وفي كل مرة نطمئن بأكاذيب نقابة snte ورغم ذلك لم نحرك ساكنا لذلك فإني أدعو كل متضرر من جراء نصب هذه النقابة التواصل والمشاركة من أجل النهوض بكلمة واحدة للتوجه إلى القضاء للقضاء على كل نصاب وفي الأخير أرجو من كل من له ملف سيارة أن يشاركنا في هذا الموضوع

[سليمان حبيب]

أين أنتم أعجزتم حتى عن الكلام

[nouare]

ربي يهديكم عليه العوض ومنو العوض

[حميدو09]

ربي يخلف عليكم
لقد كانت خدعة نقابية لبيع بطاقات الاشتراك

[simoa1084]

كثر النفاق والخداع

[ahmedchek]

رفع دعوة قضائية..........الحل الوحيد


-----نقابة لا تمثل الا من بمكاتبها............الانتداب همهم الوحيد

[Amine299]

السلم عليكم يوم الثلاثاء كنت في مدينة قسنطينة مع صديقي لاستلام ملف السيارة فالتقيت شخصيا مع الممون السيارات فطرحت عليه انشغالات المعلمين والدفعات التي دفعوها ومصيرها فرد علي السيد زقزوق بأنه بريء من هذه التصرفات وإنه ضحية مثلهم فمسؤولي النقابة هم المتهمين تخيلوا لم يدفعوا للممون الإقتطاعات الشهرية للمعلمين منذ شهر جوان البالغ عددهم 153 سيارة تم تسليمها في الدفعة الاولى المقدرة بمليار سنتيم وقال لي الدفعات الجديدة التي دفعها الاساتذة المقدرة ب 620 مليون لم ير منها سنتيما واحدا لهذا لايستطيع أن يزودهم بالسيارات فالسيارات موجودة فهذا يعتبر نصب واحتيال في ذات اليوم كان إحتجاج للمعلين المغرر بهم أمام المكتب الوطني snte بالجزائر العاصمة فقيل لهم أعضاء النقابة أن بوجناح ذهب الى قسنطينة ليسوي المشكل فاتصل أحد المعلمين بأستاذة كانت معنا إذا كان الامر صحيحا أو لا فقالت له غير صحيح لأن الممون كان جالسا معي شخصيا نتساءل الان الاموال اين تذهب فعلى المعلمين ان يتحدوا ويكشفوا المستور هذا طلب الممون

[عمر1964]

دراهم الطماع يديهم الكذاب وما اكثر الطماعين والكذابين في زماننا هذا.

[سليمان حبيب]

[quote=عمر1964;9586908]دراهم الطماع يديهم الكذاب وما اكثر الطماعين والكذابين في زماننا هذا.[/
قادر روحك ورد بأدب فإن أكذب الكذب أن ترمي أخاك بما ليس فيه

[سليمان حبيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر1964

دراهم الطماع يديهم الكذاب وما اكثر الطماعين والكذابين في زماننا هذا.

قادر روحك ورد بأدب فإن أكذب الكذب أن ترمي أخاك بما ليس فيه

[حميدو09]

بففففففففففففففففففففففففففففف