بعد أن ولغ في دماء أهل السنة في لبنان وبعد أن أدى بامتياز دور كلب الحراسة الوفي على الحدود السورية اللبنانية ها هو سيئ نصر اللات الذي يحلو للبعض أن يسميه حسن نصر الله يبدي بوادر الاندحار المهين حيث خرج علينا هذا الرافضي الخبيث ليتحدث بلسانه العفن عن ضرورة أن يلقي طرفي النزاع أسلحتهم في سوريا ويتجهوا للحوار من أجل الخروج من النفق المظلم .
خادم النصيرية المطيع قال أيضا أن إسقاط نظام البعث في سوريا من سابع المستحيلات ولكن بدا من نبرة حديثه أنه في الدرك الأسفل من حالات اليأس
بلاد الشام تكالب عليها خادم كبير لأحفاد المجوس يدعى بشار الأسد وخادم صغير للخادم الكبير يدعى سيئ نصر اللات
ونحن نقول لهذا المعمم حارس الحدود الصهيونية اللبنانية لصالح الكيان العبري الغاصب أن نهاية نظام النصيرية في دمشق باتت أقرب مما تصور وباتالي عليك توقع سقوط ورقة التوت الأخيرة التي كانت تستر وجهك القبيح وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.