انا انسان محب للخير و العدالة و المساواة ولما احس انني ظلمت لا انام و اصبح اتقلق كثير
وجائت المصيبة الكبيرة لما ظلمت زكارة و سمعت كلام من احد من ظلمني كلام جهوي جعلني اشعر ببركان في قلبي حاولت بكل الطرق استرجاعه او على الاقل ان ابين انني ظلمت لكن لا حياة لمن تنادي رغم ان الجميع يعرف انني ظلمت ومن ظلمني
هذا جعلني افكر كثير و اجب الوحدة ان وصلت الى درجة نهاية التفكير لا لشئ سوى عدم تقبل الظلم و الحقرة فاتخدت طريق جعلني اكثر من تائه لا لشئ لكي لا افكر في و لا ابالي .
تركت الصلاة فقدت الامل اصبحت قليل الكلام مع الناس لاتهم يعرفون انني ظلمت و وخسرة اشياء كثيرة .
فاتبعت طريق السوء لكن لم اضر احد وانما اضر نفسي حاولت الخروج من هذا الظلام لكن كلما احاول اتذكر انني ظلمت و اتحقرت اعود للتفكير و الهيجان و اعود لطريق السوء للنسيان
انا لا استطيع ان اتقبل انني ظلمت و تعرضت للحقرة خاصة انني سمعت كلمات لن انساها طوال حياتي من اشحاص من من ضلمني
كل هذا جعلتي حائر في حياتي و تائه