السلام عليكم و رحمة الله
الى الاساتذه الكرام اخص بالذكر اولئك الذين هم خارج المنشور 2009 هذا المنشور الذي لم تعد له لا مصداقية و لا معنى
سيما بعد قيام الوصاية في الرويسو بادماج مجموعة من الاساتذة العاصميين اقول مجموعة للاساب التالية
1- قرب المسافة بضع كليمترات عن الرويسو ليس كبقية الاساتذة القادمين من مختلف مناطق الوطن ،فالوزارة ترى انه مهما طال الوقت او قصر سيتنازلون عن حقهم المشروع و يغادرون الاعتصام ، لكن انا اقول لهم هيهات الان اننا قادمون و شعارنا لا للاقصاء فالجزائر تتسع للجميع،عيب ان نكون مثل الضباع ننتظر ان نقتات مماستصطاده اسود الرويسو ان شاء الله.
2- المجموعة التي ادمجت و انا على يقين طالما كانت شوكة في حلق بوخطة ان لم اقل ان لها نفوذ و من يدري و من ضمن
هؤلاء تلك الاسماء التى غابت عن المنتدى لا اريد ان احرج احدا ،كان اقل شئ ان يخبرونا اقل شئ لنبارك لهم و فقط.
3- تكتم وزاره التربية و بالاخص الوظيف العمومي ـ كان المقصود منه ربح الوقت لدراسة الملفات لكن دخول فئة المفصولين في اللعبة بعد ضغط من مريم معروف قد افسد الحسابات علىبوخطة لانه قد سبق وان قدم نفس الوعود التي قدمت لمعتصمي الرويسو و هي نفسها تلك التي قدمت لمريم معروف في السابق لكن صعب تجسيدها على ارض الواقع و الدليل هو ما يلى
راجعوا تصريح مفتش التربية في الاذاعة الوطنية في الاشهر المنصرمة لتتأكدو بانفسكم.
ملاحظة
هذا الكلام الذي كتبته ليس و حي انزل عليا او اي شئ من هذا القبيل لكن هو الحقيقة كل الحقيقة و قد تأكدت منه بعد اسبوع من البحث و المهاتفات و هو صادر من وزارة التربية ومن كواليس بوخطة و بن بوزيد و لعلمكم فانا لست الان في الاعتصام و سأكون هناك ان شاء الله
اخيرا اود ان اوجه هذا النداء و الى كل من يملك قطرة دم جزائرية في عروقه و الله ثم و الله انه لم يبقى للادماج سوى بضعة امتار نحن جزائريون و طالما اشتهرنا بالدس على القانون اذن ما هو هذا المنشور الذي يستثني في ولاية و العكس فى اخرى ،لا تدعو الفرصة تفوتكم و ليكن الرويسو و الاعتصام حجكم الاكبر،كيف ترضون لاخوانكم الذين يتخملون الجوع و القهر امام معتقلات بوخطة و حاشيته و تنعمون بالدفئ و النعيم في منازلكم هذا ليس من شيمنا ابدا
اذن كونو جزائريين و دعو الايام تحكم بيننا و ليكن رويسو وجهتكم الاسبوع القادم اقل شئ لتثبتو انكم موجودون فقوتكم في عددكم و اتحادكم و الوزاره تستمع الى نبض الشارع لا غير لان حرصهم على كرسيهم لا غير