من أتى بهذا الذي أراد تخريب ممتلكات الدولة بطريقة قانونية و لماذا لم يكن مراقب في تصرفاته و أفعاله
و كيف لم يحاسب فالموضوع هو قضية الشركة الاسترالية التي تلاعبت بدولة كاملة و إختلست الملايين و أضحكت علينا كل العالم من غباءنا و سرقتنا لبلدنا و صدق من قال من العمال الذين هم في الجزائر من الاجانب .... و كأن الجزائر هي نقطة عبور فقط للجزائريين و هو ليس بلدهم .......
فهذه الشركة حولت الذهب إلى سويسرا وتركت العمال بدون أجور منذ 4 أشهر
عملية النصب كانت مع شكيب خليل الذي قدم الشركة الاسترالية على انها شركة عالمية و رائدة و لكنها لا تحتوي الا على علبة بريد في مالطا و هذا شكيب تآمر على مال الشعب الفقير و إستغل جهل الجزائريين ليختلس مرة أخرى .... و يضهر للعالم انهم كلهم سراق و لن يقدموه للعدالة ....