تحيا الجزائر ويحيا بوتفليقة ... تحيا سوريا نبض العروبة ويسقط العملاء والصهاينة أينما كانوا
في سوريا لا سني ولا علوي ولا شيعي ولا دورزي ولا كردي ولا مسيحي .هناك مواطن سوري وفقط
اليوم نحن في الجزائر نرفض نقاش التفريق هذا شاوي هذا قبائلي أو هذا عربي وهذا أمازيغي ونحرص على القول : هذا جزائري مسلم
ولا علم لي أن في الجزائر شيعة حتى أتّهم بأنّي شيعي ولا أقبل أن يتهمني أحد أنّي سني ...فأنا أدين بالإسلام فقط ( اعتصموا بحبّل الله جمعيا و لا تفرقوا )
أنا تجدني في أي معركة ضدّ الامبريالية ( أمريكا ـ فرنسا ـ بريطانيا ـ ألمانيا ـ إيطاليا ) والرجعية ( دول الخليج وملحقاتها حاليا السودان ـ الأردن ـ ليبيا )
لذلك ندافع على سوريا مادامت في مواجهة الامريالية بقيادة إسرائيل وأمريكا والرجعية بقيادة قطر
نعارض القذافي ونقف معه عندما تكون المعركة مع هؤلاء
نعارض صدام ونقف معه ضد هؤلاء
نعارض البشير في السودان ونقف معه ضد المحكمة الامبريالية
كنّا ضذّ النظام ولا نزال في مصر وتونس والمغرب
أما مسألة التغيير وحقوق الشعوب كعناوين للربيع العربي فتبدأ من قطر والأردن والبحرين والسعودية والكويت والمغرب لأنّها أنظمة عميلة,,,
متى تسقط أنظمة العمالة في الخليج؟ نحن نحضّر عمليا لنقل المعركة لعرب البيترودولار
من يوافقتي الرأي يضغظ على شكرا في أسفل الصفحة ويساعدني في الرد على خفافيش الظلام وفئران الشيخة موزة في المنتديات,
ومن يعارض فليرد علينا ويجادلنا بالكلمة الطيبة و الموضوعية دون وصلات الشتم والردح والتشخيص, ونقاتل من أجل أن يقول رأيه بشواهد وأدلّة وبراهين دون حجر ولا ملامة . فقط لا أريد نقاشا طائفيا لأزمة وطنية تتعلق بالعدالة والحرية والحياة الكريمة, بل مواقف مبنية على أحكام موضوعية