أصبحت لا أطيق الضغط على قدمي بشدة , في صلاة الجماعة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أصبحت لا أطيق الضغط على قدمي بشدة , في صلاة الجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-11-18, 14:14   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مناد بوفلجة
عضو فضي
 
الصورة الرمزية مناد بوفلجة
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة أفضل تصميم المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










B18 أصبحت لا أطيق الضغط على قدمي بشدة , في صلاة الجماعة


السلام عليكم و رحمة الله

المطلوب في صلاة الجماعة من أجل إتمامها هو رص الصفوف و تسويتها و عدم ترك الفرج ,, أي الفراغات

فهل من الضروري أن يضغط على قدمك المصلي الذي يجاورك

أصبحت أنزعج من الضغط على قدمي بشدة ,,

أحيانا يضغط على قدمي بنصف قدم الذي يجاورني ,, أي أنه يتعمد الضغط بشدة ,,
و الله أصبحت أنزعج من ذلك

أليس غلق الفرجة تتطلب في أقصاها , ملامسة طرف الأصبع الصغير من القدم بطرف الأصبع الصغير من المصلي المجاور ؟

فهمونا يا أهل الخير ,,









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-11-18, 16:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم هذه لشيخ العثيمين في حكم رص الصفوف
أما عن ضغط بشدة رجلك أتمنى أن يدخل أي اخ ويفيدك بهذا بارك الله فيكم
هنا










رد مع اقتباس
قديم 2011-11-18, 16:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله

المطلوب في صلاة الجماعة من أجل إتمامها هو رص الصفوف و تسويتها و عدم ترك الفرج ,, أي الفراغات
نعم صدقت أخي وفي ذلك العديد من الاحاديث معروفة لا داعي لذكرها

فهل من الضروري أن يضغط على قدمك المصلي الذي يجاورك

أصبحت أنزعج من الضغط على قدمي بشدة ,,
في الاحاديث يوجد مفردتين الالزاق و التراص، و هما بمعنى الضم، لكن من غير ايذاء للغير

أحيانا يضغط على قدمي بنصف قدم الذي يجاورني ,, أي أنه يتعمد الضغط بشدة ,,
و الله أصبحت أنزعج من ذلك

أليس غلق الفرجة تتطلب في أقصاها , ملامسة طرف الأصبع الصغير من القدم بطرف الأصبع الصغير من المصلي المجاور ؟
هنا قد تكون المشكلة منك، أي أن رجلك ليست عمودية تماما على خط الصف، و هذا حال غالب المصلين لو تحسب الزاوية بين قدميه تجدها زاوية حادة،و الوضع الأسلم أن يكونا متوازيتان،وفي هذه الحالة يسهل ملامسة كل حافة قدمك، قد يكون الذي بجوارك اراد ملامسة كل الحافة و كنت أنت منفرج الرجلين فلم يستطع ملامسة الحافة، و محاولته لتحقيق ذلك هي الضغط الذي حصل، على كلٍ ليس عليه ان يتكلف ان لم يتحقق الامر بسهولة.
كنت واقعا في نفس المشكل لكن عندما أصبحت أوازي بين قدمي لم أعد احس بالضغط الاّ من بعض الاشخاص، الذين لا يحسنون تطبيق هذه السنة.

فهمونا يا أهل الخير ,,
أرجوا أني وُفقت في الاجابة
و الله الموفق









آخر تعديل *ابو محمد الجزائري* 2011-11-18 في 16:55.
رد مع اقتباس
قديم 2011-11-18, 19:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو جابر الجزائري
عضو محترف
 
الأوسمة
المرتبة الاولى وسام ثاني أحسن عضو مميّز لسنة 2011 وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أخي الفاضل، أظن هذا النقل يوضح الأمر:

من كتاب لا جَديد في أَحكام الصَّلاة للدكتور بكر أبو زيد

أَن النَّبِيَّ لَمَّا أَمر بالمحاذاة بين المناكب والأَكعب, قد أَمر أَيضاً بالمحاذاة بين ((الأَعناق)) كما في حديث أَنس – رضي الله عنه – عند النسائي (814).

وكل هذا يعني: المصافة, والموازاة, والمسامتة, وسد الخلل, ولا يعني العمل على ((الإِلزاق)) فإِن إِلزاق العنق بالعنق مستحيل, وإِلزاق الكتف بالكتف في كل قيام, تكلف ظاهر. وإِلزاق الركبة بالركبة مستحيل, وإِلزاق الكعب بالكعب, فيه من التعذر, والتكلف, والمعاناة, والتحفز, والاشتغال به في كل ركعة, ما هو بيِّن ظاهر. فتنبين أَن المحاذاة في الأَربعة: العنق. الكتف. الركبة. الكعب: من بابة واحدة, يُراد بها الحث على إِقامة الصف والموازاة, والمسامتة, والتراص على سمت واحد, بلا عوج, ولا فُرج, وبهذا يحصل مقصود الشارع.

قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله تعالى - ( ): (والمراد بتسوية الصفوف: اعتدال القائمين فيها على سمت واحد, أَو يراد بها سد الخلل الذي في الصف . . .).

وهذا هو فقه نصوص تسوية الصفوف, كما في حديث النعمان بن بشير – رضي الله عنه – قال: ((كان النَّبِيُّ
ولهذا لما قال البخاري – رحمه الله تعالى – في ((صحيحه)): ((باب إِلزاق المنكب بالمنكب, والقدم بالقدم في الصف. وقال النعمان بن بشير, رأَيت الرجل منا يلزق كعبه بكعب صاحبه)).
قال الحافظ ابن حجر( ): (والمراد بذلك المبالغة في تعديل الصف وَسَدِّ خَلَلِه) انتهى. والدليل على سلامة ما فهمه الحافظ من ترجمة البخاري – رحمه الله تعالى – أَن قول النعمان بن بشير – رضي الله عنه – المُعَلَّق لدى البخاري – رحمه الله تعالى – وَوَصَلَهُ أَبو داود في ((سننه)) برقم (648), وابن خزيمة في: ((صحيحه)) برقم (160), والدارقطني في: ((سننه)) (1 / 282), في ثلاثتها قال النعمان بن بشير -: ((فرأيت الرجل يُلزق منكبه بمنكب صاحبه, وركبته بركبة صاحبه, وكعبه بكعبه)) انتهى لفظ أَبي داود. فإِلزاق الركبة بالركبة متعذر, فظهر أَن المراد: الحث على سد الخلل واستقامة الصف وتعديله, لا حقيقة الإِلزاق والإِلصاق.

ولهذا قال الخطابي – رحمه الله تعالى – في معنى ما يُروى عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال: قال رسول الله : ((خياركم أَلينكم مناكب في الصلاة)) رواه أَبو داود وقال: جعفر ابن يحيى من أَهل مكة.

قال الخطابي ما نصه( ): (ومعناه لزوم السكينة في الصلاة, والطمأْنينة فيها, لا يلتفت ولا يحاك منكبه منكب صاحبه. ثم ذكر وجهاً آخر في معناه) انتهى.

وقال المناوي – رحمه الله تعالى – في معناه( ): ((ولا يُحاشر منكبُهُ منكبَ صَاحِبه, ولا يمتنع لضيق المكان على مريد الدخول في الصف لِسَدِّ الخلل) انتهى.

وانظر إِلى أَلفاظ الرواة في بيان صفة التورك في الصلاة ففي حديث أَبي حميد الساعدي – رضي الله عنه – قال: ((وَقَعَدَ عَلَى مقْعَدَتِهِ)).

وهذا من باب إِطلاق الكل وإِرادة البعض؛ فإِنَّه يتعذَّر على المتورك تمكن شقيه من القعود على الأَرض. ولهذا جاءت أَلفاظ هذا الحديث الأُخرى بما يفيد ذلك منها:

((قعد على شِقِّه الأَيسر)).
((أَفضى بوركه اليسرى إِلى الأَرض)).
((جلس على شقه الأَيسر متوركاً)).

ولهذا فإِنَّه لا يمكن لعاقل أَن يأْتي مستنبطاً من لفظ: ((فقعد على مقعدته)) حال التورك: مشروعية تمكين شِقيه من الأَرض؛ لتعذره طبعاً وعقلاً, كالشأْن في أَلفاظ المحاذاة على ما تقدم سواء.

وانظر إِلى أحاديث فضل الصلاة أَوَّلَ وقتها, فإِنَّه كما قال ابن دقيق العيد – رحمه الله تعالى – في ((الإِحكام)): (2 / 38): (ولم يُنقل عن أَحد منهم أَنَّه كان يُشَدِّدُ في هذا, حتى يوقع أَول تكبيرة في أَول جزء من الوقت) انتهى. والله تعالى أَعلم بأَحكامه. يسوينا في الصفوف كما يُقوم القِدْح حتى إِذا ظن أَن قد أَخذنا ذلك عنه وفقهنا أَقبل ذات يوم بوجهه إِذا رجل مُنْتَبِذٌ بصدره فقال: لتسون صفوفكم أَو ليخالفن الله بين وجهكم)) رواه الجماعة إِلاَّ البخاري, واللفظ لأَبي داود (رقم / 649). فهذا فَهْم الصحابي – رضي الله عنه – في التسوية: الاستقامة, وسد الخلل, لا الإِلزاق وإِلصاق المناكب والكعاب.









رد مع اقتباس
قديم 2011-11-19, 06:48   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مناد بوفلجة
عضو فضي
 
الصورة الرمزية مناد بوفلجة
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة أفضل تصميم المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيسكونوف مشاهدة المشاركة
أرجوا أني وُفقت في الاجابة
و الله الموفق
بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2011-11-19, 06:52   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مناد بوفلجة
عضو فضي
 
الصورة الرمزية مناد بوفلجة
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة أفضل تصميم المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جابر الجزائري مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أخي الفاضل، أظن هذا النقل يوضح الأمر:

من كتاب لا جَديد في أَحكام الصَّلاة للدكتور بكر أبو زيد

أَن النَّبِيَّ لَمَّا أَمر بالمحاذاة بين المناكب والأَكعب, قد أَمر أَيضاً بالمحاذاة بين ((الأَعناق)) كما في حديث أَنس – رضي الله عنه – عند النسائي (814).

وكل هذا يعني: المصافة, والموازاة, والمسامتة, وسد الخلل, ولا يعني العمل على ((الإِلزاق)) فإِن إِلزاق العنق بالعنق مستحيل, وإِلزاق الكتف بالكتف في كل قيام, تكلف ظاهر. وإِلزاق الركبة بالركبة مستحيل, وإِلزاق الكعب بالكعب, فيه من التعذر, والتكلف, والمعاناة, والتحفز, والاشتغال به في كل ركعة, ما هو بيِّن ظاهر. فتنبين أَن المحاذاة في الأَربعة: العنق. الكتف. الركبة. الكعب: من بابة واحدة, يُراد بها الحث على إِقامة الصف والموازاة, والمسامتة, والتراص على سمت واحد, بلا عوج, ولا فُرج, وبهذا يحصل مقصود الشارع.

قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله تعالى - ( ): (والمراد بتسوية الصفوف: اعتدال القائمين فيها على سمت واحد, أَو يراد بها سد الخلل الذي في الصف . . .).

وهذا هو فقه نصوص تسوية الصفوف, كما في حديث النعمان بن بشير – رضي الله عنه – قال: ((كان النَّبِيُّ
ولهذا لما قال البخاري – رحمه الله تعالى – في ((صحيحه)): ((باب إِلزاق المنكب بالمنكب, والقدم بالقدم في الصف. وقال النعمان بن بشير, رأَيت الرجل منا يلزق كعبه بكعب صاحبه)).
قال الحافظ ابن حجر( ): (والمراد بذلك المبالغة في تعديل الصف وَسَدِّ خَلَلِه) انتهى. والدليل على سلامة ما فهمه الحافظ من ترجمة البخاري – رحمه الله تعالى – أَن قول النعمان بن بشير – رضي الله عنه – المُعَلَّق لدى البخاري – رحمه الله تعالى – وَوَصَلَهُ أَبو داود في ((سننه)) برقم (648), وابن خزيمة في: ((صحيحه)) برقم (160), والدارقطني في: ((سننه)) (1 / 282), في ثلاثتها قال النعمان بن بشير -: ((فرأيت الرجل يُلزق منكبه بمنكب صاحبه, وركبته بركبة صاحبه, وكعبه بكعبه)) انتهى لفظ أَبي داود. فإِلزاق الركبة بالركبة متعذر, فظهر أَن المراد: الحث على سد الخلل واستقامة الصف وتعديله, لا حقيقة الإِلزاق والإِلصاق.

ولهذا قال الخطابي – رحمه الله تعالى – في معنى ما يُروى عن ابن عباس – رضي الله عنهما – قال: قال رسول الله : ((خياركم أَلينكم مناكب في الصلاة)) رواه أَبو داود وقال: جعفر ابن يحيى من أَهل مكة.

قال الخطابي ما نصه( ): (ومعناه لزوم السكينة في الصلاة, والطمأْنينة فيها, لا يلتفت ولا يحاك منكبه منكب صاحبه. ثم ذكر وجهاً آخر في معناه) انتهى.

وقال المناوي – رحمه الله تعالى – في معناه( ): ((ولا يُحاشر منكبُهُ منكبَ صَاحِبه, ولا يمتنع لضيق المكان على مريد الدخول في الصف لِسَدِّ الخلل) انتهى.

وانظر إِلى أَلفاظ الرواة في بيان صفة التورك في الصلاة ففي حديث أَبي حميد الساعدي – رضي الله عنه – قال: ((وَقَعَدَ عَلَى مقْعَدَتِهِ)).

وهذا من باب إِطلاق الكل وإِرادة البعض؛ فإِنَّه يتعذَّر على المتورك تمكن شقيه من القعود على الأَرض. ولهذا جاءت أَلفاظ هذا الحديث الأُخرى بما يفيد ذلك منها:

((قعد على شِقِّه الأَيسر)).
((أَفضى بوركه اليسرى إِلى الأَرض)).
((جلس على شقه الأَيسر متوركاً)).

ولهذا فإِنَّه لا يمكن لعاقل أَن يأْتي مستنبطاً من لفظ: ((فقعد على مقعدته)) حال التورك: مشروعية تمكين شِقيه من الأَرض؛ لتعذره طبعاً وعقلاً, كالشأْن في أَلفاظ المحاذاة على ما تقدم سواء.

وانظر إِلى أحاديث فضل الصلاة أَوَّلَ وقتها, فإِنَّه كما قال ابن دقيق العيد – رحمه الله تعالى – في ((الإِحكام)): (2 / 38): (ولم يُنقل عن أَحد منهم أَنَّه كان يُشَدِّدُ في هذا, حتى يوقع أَول تكبيرة في أَول جزء من الوقت) انتهى. والله تعالى أَعلم بأَحكامه. يسوينا في الصفوف كما يُقوم القِدْح حتى إِذا ظن أَن قد أَخذنا ذلك عنه وفقهنا أَقبل ذات يوم بوجهه إِذا رجل مُنْتَبِذٌ بصدره فقال: لتسون صفوفكم أَو ليخالفن الله بين وجهكم)) رواه الجماعة إِلاَّ البخاري, واللفظ لأَبي داود (رقم / 649). فهذا فَهْم الصحابي – رضي الله عنه – في التسوية: الاستقامة, وسد الخلل, لا الإِلزاق وإِلصاق المناكب والكعاب.


شكرا جزيلا لكم على هذه الإجابة الوافية الشاملة

بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
قديم 2011-11-19, 21:02   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكم
و فيك بارك الله









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-07, 12:49   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
محب الشروق
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية محب الشروق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا لا أظن أنه لازم كما قلت هذه تعني ملامسة طرف اصبع المصلي الآخر ....
إحنا عندنا واحد ما يضغط على الآخر










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-23, 18:43   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
مناد بوفلجة
عضو فضي
 
الصورة الرمزية مناد بوفلجة
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز سنة 2012 المرتبة الثالثة أفضل تصميم المرتبة الثالثة 
إحصائية العضو










افتراضي



بارك الله فيكم جميعا










رد مع اقتباس
قديم 2012-08-23, 19:42   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
mahdi cab
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرآ لك و جزاك الله خيراا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
صلاة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:39

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc