نشرت الشروق اليوم مقالا مشبوها عن من يسمى الناطق الرسمي لثورة 17 سبتمبر أرفقته بصور كثيرة أغلبها مفبرك للصهيوني برنار و ذلك للإيحاء بأنه إذا اندلعت ثورة في الجزائر فسيكون وراءها مؤامرة أجنبية و ذلك طبعا غير صحيح .
الشباب الجزائري واعي بما فيه الكفاية لتكون ثورته إن حدثت جزائرية خالصة تماما لا وجود لأن مؤامرة خلفها
و الشباب الجزائري واع بما يكفي لتكون ثورته إن حدثت سلمية تماما كثورتي تونس و مصر
و قالت الجريدة أن صفحة الفيسبوك التي تدعو لثورة 17 سبتمبر المزعومة في الجزائر صاحبها في ليبيا و هو أمر مضحك لأن الجميع يعلم بوجود برامج لتغيير عنوان الصفحات الى أي مكان في العالم.
الشروق جريدة تابعة للمخابرات مثلها مثل النهار و الجزائريون جميعا يعلمون ذلك