موضوع اليوم هو الزواج والبحث عن شريك العمر

[الأميرة الضائعة]

موضوع اليوم هو الزواج والبحث عن شريك العمر
من الملاحظ ان كثر من الرجال اليوم يفضلون المراة العاملة او المدرسة او الجامعية
طبعن من حق اى شخص البحث عن الافضل لكن اننا نرى اليوم ان هذة الظاهرة قد تعدت كونها البحث عن الافضل الى ان اصبحت مصلحة او تجارة
بحيث اصبح الرجل لايهتم فى خلق البنت وتصرفتها بقدر ما يهتم فى معرفة ان كانت تعمل او لا وكم راتبها
مع الاسف بعض شباب اليوم يبحثو عن الزوجة التى تصرف عليهم او يتزوجو ببلاش دون مرعات حقوق البنت والزوجة
مما ادى الى تفشى العنوسة والكثير لاينظر الى البنت التى لاتعمل يعنى لازم تعمل وجامعية بعد وهو حتى ثانوية ماعندة يعنى تفكير غريب
يعنى البنت التى لاتعمل ماحد يريدها
صحيح ان اليوم الظروف والحياة صعبة وليس عيب الزوجة تساعد زوجها لكن العيب ان تنتهى المشاعر والحب وتصبح الاسرة مثل الشركة التجارية التى يعمل بها شخصين الزوج وزوجتة

مما يؤدى الى تفشى البعد العاطفى والفراغ فى الحب وضعف العلاقة الزوجية
نتمنى الى كل زوجين يحبو بعض حياة زوجية سعيدة وحب حقيقى خالى من المصلحة والطابع التجارى

[رضوان الجنة]

فـــــــــــــيلم هنـــــــــــــــــدي ..............مكانش منها العكس صحيح

[*جوداء*]

اضن انه ليس هناك عيب في ان يختار الشاب زوجة عاملة لتعينه على الحياة الشاقة حتى لو كان اقل مستوى منها
ولكن هذا طبعا بتفاهم ورضى منهما من قبل..فان طلب منها العمل حتى قبل ان يخطبها فهذا دليل على انه يريد زواج المصلحة
وفي الاخير يبقى الزواج قسمة ونصيب
تحياتي

[zoheir39102]

هو طرحك الاخت نسبي لانك انت جزمتي ان شباب هذه الايام يبحث عن العاملة وهناك العكس يرفضها رفض مطلق
ومن اراد التجارة المربحة وجعلها هدف فتاكدي انه لن يعيش سعيدا.

[عمر رضا]

لاشيى مطلق في هذا الموضوع فالامور تختلف من شخص إلى آخر.............
لكن المؤكد أن كل طرف يبحث عن الشريك الذي يسعده ويتفاهم معه لبناء أسرة متفاهمة متماسكة إذا لم نقل سعيدة
أما اختيار الزوجة على أساس الربح المادي فهو نتيجة ضغوطات اجتماعية آنية سرعان ما يستفيق منها بعد تحسن اوضاعه المادية
ويجد نفسه قد قدم تنازلات كثيرة تنقص عليه حياة الرفاهية التي كان يحلم بها
ولكن ذلك أيضا لايعني أن الزواج بالعاملة هو من اجل مصلحة مادية دائما ...............................
والسلام عليكم

[hmz.hmz1]

هذه ( محاسن ) العولمة التي علمتنا ان ننسى اننا بشر ففي البداية كان السؤال : هل المراة تحب الرجل لماله او لجماله ؟
اما اليوم اصبح ( الكونت حتى مع مراة موت )