![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
رؤية الله تعالى في الجنة و رضوان الله على أهل الجنة . 2
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحمن .
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
وعليكم السلام،
بارك الله فيك ونحن متابعون بإذن الله. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() شكرااااااااااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() وجوه الى ربها ناظرة تنتظر الحساب وليس بمعنى النظر، الكفار عن ربهم لمحجوبون اي ان الله هو الذي لا يرى اليهم بمعنى انهم في جحيم وليس العكس |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() جزاك الله خيرا على الموضوع القيّم نسأل الله أن يرزقنا النظر إلى وجهه الكريم اقتباس:
النظر في اللغة العربية له ثلاث معان بحسب تعلقاتها 1- إذا عدّيت بنفسها فمعناها الانتظار نحو قوله تعالى : ( انظرونا نقتبس من نوركم ) 2- إذا عُدّيت بفي فمعناها التدبّر و التأمّل نحو قوله تعالى : ( أولم ينظروا في ملكوت السماوات و الأرض ) 3- إذا عدّيت بإلى مثل هذه الآية ( وجوه يومئذ ناضرة إلى ربّها ناظرة ) فمعناها الرؤية البصرية و في هذا يقول ابن القيم رحمه الله تعالى : هذا ويكفي أنه سبحانه*** وصف الوجوه بنظرة بجنان
وأعاد أيضا وصفها نظرا وذا*** لا شك يُفهَمُ رؤية بعيان وأتت أداة الى لرفع الوهم من*** فكر كذاك ترقب الانسان وإضافة لمحل رؤيتهم بذكـ***ـر الوجه إذ قامت به العينان تالله ما هذا بفكر وانتظا***ر مغيب أو رؤية لجنان ما في الجنان من انتظار مؤلم*** واللفظ يأباه لذي العرفان لا تفسدوا لفظ الكتاب فليس فيـ***ـه حيلة يا فرقة الروغان ما فوق ذا التصريح شيء ما الذي*** يأتي به من بعد ذا التبيان لو قال أبين ما يقال لقلتم*** هو مجمل ما فيه من تبيان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
إن رد الأخ hosbkaz هذا أيضا، فيخشى عليه من أن يكون عضوا مبتدعا لا مبدعا. اللهم أنر بصائرنا بالكتاب والسنة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
والله اعلم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهذا ما فعله أهل العلم بالنسبة لأدلة رؤية الله من عدمه فبينوا أن الرؤية بالبصر في الجنة، أما الآيات التي تنفي الرؤية فهي خاصة بالدنيا. يخشى عليك من إنكار آيات من كتاب الله، ولا أظنك تجهل حكم من أنكر آية من كتاب الله فضلا عن آيات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() هل تتفقون معي احبتي ان افضل خلق الله هو محمد صلى الله عليه وسلم ؟ طيب في ليلة الاسراء والمعراج قد راي فيها النبي ما سيكون عليه الحال يوم القيامة، هل راي الله ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
أم أنك تريدني أن آتي بقرآن غير هذا أو أبدله!!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل هناك دليلٌ على أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- رأى الله - عز وجل-، وهل هنالك دليلٌ على رؤية الناس يوم القيامة للرسول - صلى الله عليه وسلم-؟ أما في الدنيا فلم ير ربه – عليه الصلاة والسلام-، وقد طلب موسى أن يرى ربه فقال .. لَن تَرَانِي.. (143) سورة الأعراف، وقال نبينا محمد عليه الصلاة والسلام: (واعلموا أنه لن يرى أحدٌ منكم ربه حتى يموت)، والنبي - صلى الله عليه وسلم- لم ير ربه، سئل عن هذا، سأله أبو ذر، قال يا رسول الله: هل رأيت ربك؟ قال: رأيت نورا، وفي لفظ قال: (نورٌ أنى أراه؟)، رواه مسلم في الصحيح، وبين لنا أنه لن يرى أحدنا ربه حتى يموت، فعلم بهذا أنه لا يرى في الدنيا - سبحانه وتعالى – وإنما يرى في الآخرة، قد يرى في النوم كما أخبر به النبي - صلى الله عليه وسلم-، لكن لا يرى بالعين في اليقظة إلا في الآخرة. وقد تواترت الأخبار عن الرسول - صلى الله عليه وسلم- أن الله يرى في الآخرة، يراه المؤمنون في القيامة، ويراه أهل الجنة في الجنة، وهذا إجماع أهل السنة والجماعة، وقد أنكر ذلك بعض أهل البدع، وقالوا: إنه لا يرى حتى في الآخرة وهذا قولٌ باطل، بل من عرف الأحاديث الصحيحة المتواترة عرف أنه حق، أنه يرى في الآخرة ويرى في الجنة يراه المؤمنون، وأن من أنكر ذلك فقد كذب النبي - صلى الله عليه وسلم-، والرسول - صلى الله عليه وسلم- أخبرنا عليه الصلاة والسلام أننا نرى ربنا، قال في بعض الروايات في الصحيحين عليه الصلاة والسلام: (إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر لا تضامون في رؤيته، وكما ترون الشمس صحواً ليس دونها سحاب) فأخبر - صلى الله عليه وسلم- أنه يُرى جل وعلا رؤية واضحة ظاهرة، يراه المؤمنون في القيامة، ويراه المؤمنون في الجنة كما يُرى القمر ليلة البدر لا يضامون في رؤيته، يعني لا يُزحمون في رؤيته ولا يتضامون أيضاً ولا يشكون في رؤيته - سبحانه وتعالى -، هكذا أخبر - صلى الله عليه وسلم-، وقد جاءت به الأخبار عن رسول الله المتواترة اليقينية عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وأجمع عليه أهل السنة والجماعة من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم- وأتباعهم بإحسان، كلهم أجمعوا على أن الله - سبحانه وتعالى – يرى في الآخرة، ويراه أهل الجنة، يراه المؤمنون ولا يراه الكافرون، قال تعالى: كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ (15) سورة المطففين، يعني الكفار، لا يرونه يوم القيامة محجوبون عنه، وأما المؤمنون فيرونه في القيامة ويرونه في الجنة كما يشاء - سبحانه وتعالى -، هذا هو قول أهل الحق وهو قول أهل السنة والجماعة، وقد ذهب جمعٌ من أهل العلم على أن من أنكر ذلك فهو كافر، ذهب جمع من أهل السنة والجماعة على من أنكر رؤية الله في الجنة وفي القيامة يكون كافراً، لأنه مكذبٌ للرسول - صلى الله عليه وسلم- فيما صح عنه عليه الصلاة والسلام من الأحاديث المتواترة الصحيحة الثابتة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، نسأل الله أن يجعلنا وإياكم وسائر المسلمين ممن يراه، وممن يفوز بذلك، في يوم القيامة وفي دار الكرامة، ونسأل الله العافية من طاعة الهوى والشيطان. آخر تعديل *(بحر ثاااائر)* 2011-07-08 في 23:59.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() اذن النبي لم ير الله في الاسراء والمعراج ولم يره في الدنيا فكيف سنراه نحن ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم كثر المتكلمون في نفي رؤية الله تبارك وتعالى في الاخرة رغم ثبوتها في القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحــه عن النبي صلى الله عليه وسلم فنفوا الرؤية العيان لله تعالى في الأخرة وألقوا حججهم الباردات الواهيات يقول تعالى : ( وجوهٌ يومئذ ناضرة إلي ربها ناظرة ) سيكون دليلنا الأول على أثبات الرؤية في كتاب الله تعالى هذه الآية الكريمة التي تثبت رؤية الله تعالى بآيةٍ صريحةٍ وواضحة وإن فشل النافون في إثبات نفي الرؤية لله تعالى سيكون هذا الموضوع إن شاء الله تعالى في القول الفصل في اثبات رؤية الله تعالى من : القرآن الكريم والسنة النبوية فالآية تقول في مطلعها ( ناضرة ) فالنضرة من السرور والفرح وقوله تعالى ( ناظرة ) ايا اخي إنما هي أثباتٌ واضح على الرؤية العيان لله تبارك وتعالى في الأخرة والنظر: هو المعاينة إلى ربها، تلك الوجوه ناظرة في الجنة. هذا بلا شك دليل واضح على أن النظر أنها تنظر إلى الله معاينة، ولا تحتاج إلى تحرير ولا إلى تأويل وتبديل كما فعل هؤلاء المعتزلة؛ فإنهم فسر بعضهم حرف إلى بأنه اسم، لا حرف، وأنه مضاف، وأن معناه: واحد الألة. وهذا تحريف زائد. فهذه الآية الكريمة تثبت لنا وبالنص الصريح أن الله تبارك وتعالى أثبت الرؤية له في الأخرة والآيات من كتاب الله كثير ومن السنة كذلك لهذا ما هي حجج النفاة لرؤية الله تبارك وتعالى في الاخرة وفاليثبت لنا أن الله تبارك وتعالى لا يرى في الاخرة وينفي لنا الرؤية آخر تعديل جواهر الجزائرية 2011-07-09 في 04:44.
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, الجنة, تعالى, رؤية, رضوان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc