هناك أشكال وأنواع من النساء، فكلا فيها طباع سيئة وأخرى حسنة والله المستعان على إيجاد بنت الحلال في هذه الأيام.
ولعل ما يخالجني في هذه الأيام على أن ابقى عازبا افضل، تسألونني لما سأجيبكم.
هناك من النساء اللاتي يتبخترن بأنفسهن لحد لا يطاق حتى نظن أنها منها وحدت، وأخرى مدمنة على أفلام الرومنسية وخاصة الأفلام التركية التي خربت بيوتنا فأصبحنا لا ندري ما نفعل وخاصة لما دخل علينا فيلم العشق الممنوع الذي أصبح لاحرمت في البيت وأفلام أخرى يعرفها الكل، فأصبحت البنات يتشبهنا بهم في كل شيء و الله المستعان.
وأخرى كانت عاقلة لا ترفع رأسها أبدا ولكن بعد دخولها إلى الجامعة إنقلبت 180 درجة كيف دلك لا أدري والسؤال مطروح.
وبنات أخريات توقفن في سن مبكرة لا تدري كيف يسير العالم ولكن شاطرة في شؤون المنزل ولكن لا تدري شيء في تربية الأولاد
فههيهات أأحضرها مثقفة لا تدري شؤن البيت شيئا ومع ذلك فهي كثيرة النقاش والمجادلة التي يكرهها معظم الرجال وهمها الوحيد الأكل واللبس والتنزه لا غير
أو أحضرها بنت غير مثقفة وتعرف الباقي.