![]() |
|
منتدى الاختراعات و التجارب العلمية يهتم بجميع المواضيع العلمية المتعلقة بالتكنولوجيا والإختراعات والإبتكارات والتجارب العلمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() سبحان الله ما من مجيب يا عجبي على شباب هذا الوقت |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم آخر تعديل cd_nail 2007-06-28 في 15:19.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي سيدي نايل حسب فهمي كنت اريد معرفة مستوى الشباب فقط لا غير لانه ما في شيء موجود و من بعد يروح(العدم) لكن المادة تتحول من حالة الى حالة (نتكلم من منطلق علمي لا فلسفي) و الامر فيه تفصيل « Rien ne se perd, rien ne se crée, tout se transforme. » |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() اطرح سؤالك للفلاسفة. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
وسأنطلق من مقولة لافوزيه فحين ندقق النظر في أصول ما قرره (لافوازيه) نجد أنها تتحدث عن مجال معين ذي أبعاد ، وليس في مستطاعها أن تتحدث عن كل الوجود في كل أبعاده من الأزل إلى الأبد ، فهذا أمر لا تستطيع تقريره أية نظرية استقرائية مهما بلغ شأنها ، إلا أن يكون كلامها رجماً بالغيب ، وتكهناً لا سند له ، وطرحاً تخيلياً محضاً. وأبعاد نظرية (لافوازيه) هذه ثلاثة: الأول : البعد الزمني . الثاني : البعد المكاني . الثالث : البعد الإدراكي . وهنا نتساءل : هل رصد واضعو هذه النظرية العلمية ومقرروها أجزاء الكون في كل الأزمان ، بما فيها الأزمان السحيقة في القدم ، وعرفوا منها أنه لم يخلق في الأزمان القديمة جداً شيء من العدم؟ والجواب: أنهم لم يفعلوا ذلك لأنه لا يتسنى لهم بحال من الأحوال ، وهم أبناء النهضة العلمية الحديثة ، على أن الأدلة العلمية التي سبق بيانها قد أثبتت أن لهذا الكون بداية ، وهذا يعني أنه لم يكن ثم كان ، فهو إذن مخلوق من العدم ، بقدرة خالق موجود أزلي . فهذه النظرية لا تتحدث عن الانطلاقة الأولى للكون ، لأن أياً من الأجهزة العلمية لا تستطيع أن تسترجع الأزمان السحيقة وترصد الكون فيها ، وكذلك لا تستطيع النظرات التحليلية الاستنتاجية أن تحكم على ماضي الكون وانطلاقته الأولى ، بالقياس على واقعه النظامي الذي نشاهده في الحاضر ، لاحتمال الاختلاف البيِّن بين نقطة البدء وبين ما يأتي بعدها من حالات نظامية مستمرة . فنظرية (لافوازيه) لا تتناول بحال من الأحوال الزمن الأول لبداية الكون ، ومجالها يأتي في الأزمان التي يترجح فيها قيام النظام الكوني الذي درسته هذه النظرية ، وبهذا يتبين لنا أن التعميم الزمني فيها الشامل لكل أزمان الماضي غير صحيح . ثم نتساءل ثانياً : هل رصد واضعو هذه النظرية العلمية ومقرروها أجزاء الكون في مستقبل ما يأتي من الأزمان ، وثبت لهم من رصدهم أنه لا يمكن أن يخلق شيء من العدم ، ولا يمكن أن يعدم شيء موجود؟ ولكن كيف يتسنى لهم رصد المستقبل وهم لا يملكون استقدامه؟ جلُّ ما يملكونه قياس المستقبل على الحاضر والماضي ، بشرط استمرار نظام الكون القائم ، ولا يستطيعون أن يحكموا على الكون بأنه لا يمكن أن يتغير نظامه الكلي ، فتأتيه حالة من الحالات يمسي فيها عدماً ، أو تنعدم بعض أجزاء منه ، أو تضاف إليه أجزاء لم تكن هيئتها ولا مادتها فيه ، فهذا حكم لا سبيل إليه ، إنه حكم مجهول ، والحكم على المجهول باطل . فنظرية (لافوازيه) تنطبق على هذا الكون بشرط استمرار نظامه القائم ، وهي لا تحكم على المستقبل حكماً قاطعاً باستحالة تغير هذا النظام ، ولكن ما دام هذا النظام الكوني قائماً ، فإن ضابطه أن جميع ما يجري من مدركات فيه إنما هو من قبيل التحولات ، وبهذا يتبين لنا أن التعميم الزمني فيها الشامل لكل أزمان المستقبل غير صحيح . هذا ما يتعلق بتحديد البعد الزمني للنظرية ، أما تحديد البعد المكاني لها فنقول فيه: هل رصد واضعو هذه النظرية ومقرروها هذا الكون في كل أبعاده المكانية؟ ألا يحتمل وجود مكان سحيق فيه لم يرصدوه ولم يعرفوا ما فيه؟ أفيحكمون عليه إذن حكماً غيابياً قياساً على ما رصدوه منه في الأمكنة التي استطاعت أن تبلغ إلى مداها أجهزتهم وملاحظاتهم؟ إن هذا الحكم الغيابي مع جهالة الخصائص والصفات حكم باطل ، وهذا طبعاً لا يعني ضرورة مخالفة الغائب للحاضر ، ولكن لا يعني أيضاً لزوم موافقته . فلا بد إذن من تحديد مكان النظرية بالأبعاد المكانية التي كانت مجال الملاحظة والقياس والأجهزة ، مع التجاوز بصحة قياس ما شابهها عليها ، مما لم يخضع للملاحظة المباشرة . وهكذا يظهر لنا تحديد البعد المكاني لهذه النظرية ، وهو أمر تقتضيه الدراسة المنطقية الحيادية ، وتوجيه الأمانة الفكرية في البحث الجاد عن المعرفة والحقيقة ، وهذا هو الأمر الذي يتظاهر أنصار العلم بالتحمس له ، وبالغيرة عليه . أما تحديد البعد الإدراكي للنظرية فيتلخص بأن النظرية قد اعتمدت على ملاحظة عالم الشهادة من الكون المنظور المدرك ، أما عالم الغيب الذي لا تصل إليه الإدراكات الإنسانية المباشرة أو عن طريق الأجهزة ، فهو عالم خارج بطبيعته عن مجال النظرية ، لذلك فإنها لا تستطيع أن تحكم عليه ، لأن حكمهما عليه هو من قبيل الحكم على الغائب المجهول في ذاته وفي صفاته . جُلُّ ما تستطيعه النظريات في هذا المجال هي أن تعلق أحكامها تعليقاً كلياً ، أو تصدر أحكاماً مشروطة احتمالية غير جازمة ، وهذا ما تقتضيه الدراسة العلمية المنطقية الحيادية ، وتوجبه الأمانة الفكرية في البحث الجاد عن المعرفة والحقيقة . وهكذا ظهر لنا أن نظرية (لافوازيه) لم تتناول من الكون إلا مقطعاً محدود الأبعاد الثلاثة : البعد الزماني ، والبعد المكاني ، والبعد الإدراكي ، وهذا المقطع هو مجال ملاحظتها. يضاف إلى كل ذلك أن وجود الحياة في المادة لم يقترن بأي دليل تجريبي يثبت تحول المادة غير الحية إلى مادة حية ، عن طريق التولد الذاتي ، رغم كل التجارب العلمية التي قامت في عالم البحث العلمي حتى الآن . لذلك نلاحظ أن الآراء العلمية في هذا المجال ترجع إلى أصول ثلاثة كبرى : * الرأي الأول منها : ما قرره (أغاسيز) في كتابه (تصنيف العضويات) سنة (1858م) إذ قرر أن كل نوع من الأنواع خلق بفعل خاص من أفعال القوة الخالقة ، و(باستور) مكتشف جراثيم الأمراض على هذا الرأي . والقائلون بهذا الرأي قد استقر مذهبهم على "أن كل حي لا بد أن يتولد من حي مثله" . * الرأي الثاني : الرأي الذي قال به (هيرمان أبير هارد ريختر) إذ رأى أن الفراغ الذي نراه مملوءاً بجراثيم الصورة الحية ، كالجواهر الفردة التي تتكون منها المادة الصماء ، كلامهما في تجدد مستمر ، ولا يتطرق لهما العدم ، وبنى قاعدته في أصل الحياة على "أن كل حي أبدي ، ولا يتولد إلا من خلية". وهذا الرأي يتضمن أن تطورات المادة من المادة ، وتطورات الحياة من الحياة . * الرأي الثالث : هو ما ذهب إليه الماديون من أن الحياة نشأت من المادة بالتولد الذاتي . وليس لهذا الرأي أي شاهد تجريبي ، أو مستند عقلي ، وقال بهذا الرأي الدكتور (باستيان) في إنكلترا ، والأستاذ (هيكِل) في ألمانيا . بعد هذه النظرات العلمية المنطقية لنظرية (لافوازيه) وما يتعلق بها ، يعترضنا سؤال حول النصوص الدينية ، إذ نجد فيها استعمال كلمة (الخلق) ومشتقاتها بالنسبة إلى الأحداث والتغيرات التي توجد داخل مجال النظرية المذكورة ، وداخل المقطع المحدود الأبعاد الثلاثة الذي هو محل تطبيقها ، أفلا يعتبر استعمال كلمة (الخلق) ومشتقاتها في مجال تطبيق نظرية (لافوازيه) مناقضاً أو معارضاً لمضمون هذه النظرية؟ وأمام هذا السؤال لا بد من الرجوع إلى استعمال كلمة (الخلق) ومشتقاتها في اللغة العربية وفي نصوص الشريعة الإسلامية. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() تحية طيبة سيدة رحيل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() اضن ان كلمة الكون مملوء هي خاطئة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() السلام عليكم أخي bhfplanet وأشكرك على طرحك العلمي المميز آخر تعديل cd_nail 2007-06-29 في 11:12.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() بارك الله في جميع الاخوة الذين شاركون هذا الموضوع أبدا باخي bhfplanet سؤالي كان خاص بالعدم لا بالفراغ اما حكاية الفراغ بين النواة و الالكترون لا حقيقة له لانه لو كان كذلك لسقط الالكترون على النواة و حدث .......... للحديث هذا تفصيل أخر إن شاء الله. الفراغ شيء و العدم شيء أخر أخي و الفراغ موجود و العدم الاموجود..... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() اشكرك اخي cd_nail على جوابك المقنع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي bhfplanet أريد الإشارة الى شيء ما أن تلك القوة الطاردة تتنج بفعل حركة دورانية بسرعة ثابتة ...........المهم الكثير منا حينما نذكر كلمة الهواء يتبادر الى اذهاننا انه فراغ فهل حقا هو كذلك؟؟ اريد مشاركة الاخوة لتوسع في موضوع العدم و الفرق بينه و بين الفراغ تحياتي للجميع. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() الهواء ليس بطبيعة الحال 100/100 فراغ فهو عبارة عن مادة او حالة من حالات المادة "غازية" حيث يوجد في الهواء مجموعة الذرات من عناصر مختلفة التي تشكل لاتحادها جزيئات تمثل المادة المعنية... و هذه الجزيئات تتمتع بمرونة كبيرة بحيث لا توجد راوابط بينها... او ان الروابط ضعيفة لهذا لا تستطيع الثبوت بحكم حركتها الدائمة الناتجة عن الطاقة المكتسبة من حرارة هذه المادة... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي bhfplanet على كل ما تقدمت به من معلومات في إنتظار مشاركات الاخوة الاخرين لإثراء هذا الموضوع المهم جدا لكن الكثيــــــر منا يجهل قيمته و الاخرين يحسبه فلسفة و.....تحيــــــــــــــأتي للجميع. |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc