أسباب أزمة السيولة في الجزائر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجامعة و البحث العلمي > الحوار الأكاديمي والطلابي > قسم أرشيف منتديات الجامعة

قسم أرشيف منتديات الجامعة القسم مغلق بحيث يحوي مواضيع الاستفسارات و الطلبات المجاب عنها .....

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أسباب أزمة السيولة في الجزائر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-04-23, 19:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
sof2010
عضو جديد
 
إحصائية العضو










New1 أسباب أزمة السيولة في الجزائر

*لتحليل أسباب أزمة السيولة المالية في الجزائر2010-2011--/*
هذا الموضوع فتوح لجميع الأستاذة و الطلبة الباحثين ذو الإختصاص من أجل الإفادة في ذكر أهم الأسباب الأساسية العلمية و عملية في ظهور أول البوادر الأزمة السيولة في ال ccp و تلتها البنوك مع مراعلت مايلي :
1- أسباب أزمة السيولة المالية الداخلية و الخارجية ؟
2- مظاهر
أزمة السيولة و تأثيرها على الإقتصاد ؟
3-الحلول المقترحة و فعالة لحل
أزمة السيولة ؟
ملاحظة: أرجو من الإخوة عدم الخروج عن الموضوع المحدد و شكر .








 


قديم 2011-05-25, 10:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
warda805
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B11

أشكركم على هذا الموضوع لأنه محل إهتمامي










قديم 2011-05-27, 19:20   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
yak-economy
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اسباب الازمة في قانون الاعتماد المستندي










قديم 2011-07-18, 18:48   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
m2007ss
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اليكم هذا المقال ممكن تستفيدو منه
في الجزائر ندرة السيولة النقدية الأسباب والنتائج
بقلم: الأستاذ الأخضر فنغور
إن السلطة في الجزائر ما فتئت تخفي على الشعب نتائج عملها الخاطئ والذي لم يعد يهدف إلا لتأجيل الانفجار الشعبي. فنرى معاناة الناس من ندرة السيولة النقدية، وخصوصا في صورة ذلك الذي يعتمد في قبض مستحقاته النقدية على المرافق البنكية التابعة على الخصوص لمصالح بريد الجزائر، وتمرر التفسيرات المختلفة من قبل المصالح التابعة للسلطة التي يشتد على رقبتها حبل عدم الشرعية يوما بعد يوم، وكلما أحست بقرب نهايتها أطلقت كذبة فتوهم الناس بأن ما يحدث من سوء لهم هو بفعل فاعل من القوى الخارجية أو الداخلية الهدامة.
آخر ما تم الترويج له من أن ظاهرة ندرة السيولة النقدية راجعة إلى لجوء أرباب المال في الجزائر إلى تخزين أموالهم في المغارات التي أعدوها لأي إجراء قد تتخذه السلطة لمحاسبتهم، فلا تجد ما تجمد لهم من أرصدة في بنوكها على غرار ما تم فعله بأموال زين العابدين بن علي وحسني مبارك ومن تبعهم على حدٍّ سواء داخل أوطانهم أو خارجها.
لا بد من الإشارة أن أزمة السيولة النقدية ليست وليدة اليوم، وإن بدرجات متفاوتة، فقد ظهرت في السنوات الأخيرة، وهذا نتيجة للزيادات غير المدروسة في الأجور، كما حدث حين الزيادة في أجور النواب المزيفين حتى يصادقوا على القوانين التي فيها من الإهانة للشعب الكثير، والدليل على ما أقول هو تجميدها نتيجة للضغوط الشعبية القادمة من دول الجوار. وبعدها ستخفف تلك الأزمة بفرض أعباء مالية جديدة على المواطنين فتمنع الأجراء على الأقل من ادخار مرتباتهم إلى آخر الشهر، فتتوازن المعادلة إلى حد ما بين السوق والكتلة النقدية المطروحة للتداول، فيحتاج الناس إلى زيادة في الأجور لتعويض ما تم فرضه من أعباء على سوق السلع، وتعود السلطة إلى نفس العملية من جديد ويحدث ما حدث في المرة السابقة.
هذه المرة، السلطة قد أطلقت يدها وبسطتها كل البسط، فقد فتحت التوظيف الاجتماعي في المؤسسات العمومية والخاصة، بشكل منقطع النظير فالمؤسسة الإدارية التي لا تحتاج إلا لموظفين اثنين فقد استفادت من عشرين عقدا من عقود ما قبل التشغيل، وتم إطلاق اليد في منح القروض التي هي أقرب إلى العقود الاستهلاكية منها إلى الإنتاجية ونذكر على سبيل المثال لا الحصر قروض لشراء سيارة من أجل استعمالها كطاكسي، وبشكل غير مدروس على الإطلاق. إنه المثل الأمثل لجريمة تبديد أموال عمومية في أرقى أيام ازدهارها. هذه القروض على كثرتها بالضرورة تحتاج إلى استيراد مختلف أنواع العتاد، فالمستفيد إذن هي الاقتصاديات المنتجة في الخارج. والحاجة إلى استيراد الكمية المطلوبة من العتاد يستدعي شراء أكبر كمية من العملة الصعبة من المستوردين في السوق الموازية، ولا نتعجب إذا عرفنا أن سعر الأورو قد قفز من 130إلى 150دينارا في وقت قياسي، بما معناه أن قيمة الدينار قد انخفضت بالفعل ونسبة التضخم قد ازدادت بشكل غير مسبوق. وهذا دون الحديث عن الموظفين الذين أخذوا في هذه الفترة ما تخلف من مستحقاتهم تطبيقا لقوانينهم الأساسية، التي امتنعت السلطة طويلا عن تسديدها. ودون الحديث عن الذين يهربون قروضهم إلى الخارج كعملة صعبة بطرق احتيالية.
إنها الأزمة السياسية للسلطة، فهي التي أنتجت الندرة في السيولة النقدية، ولهذا ها هي تصدر ورقة بألفي دينار جزائري، للقضاء على التضخم أو على الأقل الإنقاص من حدته، والبنوك أيضا لم تعد بمقدورها الاستجابة لمستحقات الأجراء بالأوراق النقدية المتداولة بقيمها الحالية. والبنك المركزي الجزائري لم يعد بمقدوره الاستجابة لمتطلبات البنوك بسبب محدودية إمكانياته. فالأمر سيكون أسهل في التعامل مع كمية من 2000 دينار بدلا من كمية بـ 1000.
لم يجدوا سوى هذا الحل لمشكلة ندرة السيولة النقدية، غير أن الحل الحقيقي، في رأينا، هو محاسبة المتسببين في الأزمة بكل أبعادها. ولاسيما إذا عرفنا أن هذه الممارسات سوف تصطدم بعجز في الميزانية ثم مواجهة صعوبات كبيرة في ضبط ميزانية العام المقبل واللجوء مرة أخرى كما حدث في السنوات الماضية إلى فرض رسوم مفاجئة وغير منطقية على المواطنين. والمواطنون يجهلون حتى اليوم إلى أين تذهب مداخيل شركة سوناطراك على سبيل المثال، إذا استثنينا ما عليها مثل ما على باقي الشركات الأجنبية من رسوم وضرائب، فمداخيل باطن الأرض ملك لكل الجزائريين وليس لأصحاب الامتياز داخل سونطراك.
إذن نأتي هنا لنستخلص أن السيولة النقدية سببها هو ممارسات السلطة الحاكمة، في محاولاتها لإيجاد حلول للأزمة الاجتماعية التي تمر بها البلاد، وخوفها من تنامي غضب الشارع الذي لا يرحم ولا يمكن التحكم في نتائج ما يقرر فعله.
بقلم: الأستاذ الأخضر فنغور










قديم 2011-10-09, 15:33   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ravo
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ravo
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراا لك اخي على طرحك للموضوع ....
وشكراا على المقالة المفيدة بصراحة ما يحدث جعل ن ا نطرح اسئلة كثيرة
جزاكم الله كل خير










قديم 2011-12-13, 17:13   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
marmarahala
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B2 رد حول ازمة السيولة بالجزائر

رد عن اسباب ازمة السيولة في الجزائر :
يمكن القول ان ازمة السيولة في الجزائر مفتعلة من فبل السلطة السياسية للبلاد وذالك راحع الى الثورات الشغبية التي شهدتها الدول العربية .
فالخوف من قيام ثورة بالجزائر جعلى السلطة الحاكمة تخشى على تواجد اموال سائلة كبيرة بالسوق فحاولت التحكم بهامن خلال احتجازها .










 

الكلمات الدلالية (Tags)
أزمة, أسباب, الجزائر, السيولة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc