ليبيا الثورة …. حينما تطغى المتناقضات على كل التساؤلات !!! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ليبيا الثورة …. حينما تطغى المتناقضات على كل التساؤلات !!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-21, 02:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B2 ليبيا الثورة …. حينما تطغى المتناقضات على كل التساؤلات !!!

......................................









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 03:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ali 28
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ali 28
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[qنــعــم نظام القذافي مـجـرم ويـجـب أن يوقف ... وكان للعرب ألف طريقة وطريقة
يستطيعون إيقافه بها مثالها ما قامت به دول الخليج وإرسالها لدرع عسكري تدعم
به البحرين على طريقة الكيل بمكيالين مادام الأمر تعلق بمملكة أولا وخليجية ثانيا
وإن كان الهدف هو مواجهة المد الصفوي الشيعي وهو خطر لا يقل عن خطر
الصهاينة بل يزيد في أحيان كثيرة
..........................
لكن أن يقدموا ليبيا لغرب خبروا اجرامه
بل يرسلون قواتهم العسكرية مساعدة له
لهو الحـمـاقة بعـــينها والــخبل بعينــين
[size="2"]................[/size

عندك الحق و طز في الجامعة العربية










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 07:16   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ليبيا، «ليبيا العقيد معمر القذافي»، وليس معمر القذافي المواطن أو الرئيس الليبي، فالرجل في أول وآخر خطاب مصور له، قال إنه المجد وإنه عِزُّ ليبيا، وليبيا بدونه لا تعني شيئاً، ووصف شعبه بـ«الجرذان»، وشباب بلاده الثائر بـ«المهلوسين» والمخدرين، ولم يجد حرجاً في أن يقول: غداً سنخرج عليكم بالملايين «نطهر ليبيا من الصحراء إلى الصحراء.. بيت بيت ، شبر شبر، زنقة زنقة، وفرد فرد»، وليس هذا بمستغرب على العقيد الذي لا ينافسه في عقدة التفوق وتضخم الذات
معمر القذافي الذي انقلب على النظام الملكي الدستوري لإدريس السنوسي، في الأول من سبتمبر 1969م، أصبح بتشجيع من الزعيم الراحل جمال عبد الناصر ينظر لنفسه باعتباره زعيماً أكبر من ليبيا الغنية بالنفط والغاز والتي تعاني فقراً في السكان، فحين تبوأ سدة الحكم لم يكن عدد سكان ليبيا يتجاوز بالكاد ثلاثة ملايين نفس، فأسبغ عليه عبد الناصر - الجريح بهزيمة حزيران 1967- لقب «أمين الأمة العربية»، فصدق الشباب الغرير ذلك «الوصف المجازي» وأخذ من وقتها يتصرف بأنه هو كذلك بالفعل، وزادت طموحاته وتضخمت ذاته بعد رحيل عبد الناصر، باعتباره خليفة زعيم القومية العربية، فأصبح لا يلتفت وراءه ولا يقدر حجم قوته الحقيقية، وظن أنه يستطيع أن يفعل كل شيء بما توفره له أموال النفط والغاز، وأن يشتري الجميع في الداخل والخارج، طالما لا يوجد حسيب أو رقيب على تلك الأموال، فأصبح يبحث عن كل الحركات الثائرة وعن كل الجماعات المتمردة في كل مكان من العالم العربي، إلى الأوروبي، إلى أفريقيا، إلى أمريكا اللاتينية، ليمدها بالمال والسلاح حتى تدين له بالولاء والطاعة، استجابةً لعقدة التفوق التي لم تعد «أمانة الأمة» تلبيها أو تشبعها، فأطلق على نفسه ألقاباً جديدة مع صدور كتابه «الأخضر»، الذي كما أشرنا من قبل عكف على إعداه ثلّة معروفة من المثقفين السودانيين، وأصبح صاحب نظرية عالمية «لتحرير البشرية» عبر نظام أو«لانظام» الجماهيرية والمؤاتمرات الشعبية، ومن بين تلك الألقاب الجديدة «القائد الأممي» و«ملك ملوك أفريقيا» الذي تقلّده بعد إطلاق مشروعه لتوحيد القارة الأفريقية بعد فشله في إنجاز «الوحدة العربية».

لكن المفارقة تكمن في أن نفس القائد الطامح لتوحيد الأمة العربية أو الأمم الأفريقية أو انعتاق البشرية على يديه، بدأ منذ وقت مبكر على زرع الفرقة وإذكاء روح الانغلاق والعصبية القبلية بين أبناء شعبه الذي وحّده الملك السنوسي قبله، فشجّع بكل ما أوتى من سلطة ومال نفوذ وسلطة وجهاء القبائل والعشائر، حتى انكشف عنه الغطاء بثورة 17 فبراير، فأصبحنا نسمع عن انضمام هذه القبيلة أو تلك للثورة، وعن اعتماده على «القذاذفة» أو «بني سليمان» أو «المقارحة» أو غيرها، فتراجعت صورة الرجل التي انفق عليها الكثير من الوقت والمال، صورة الزعيم القومي العربي أو الموحد الأفريقي أو محرر الإنسانية، تراجعت لتفسح المجال لصورة «زعيم محلي قبلي- فولكلوري»، ذلك الفلكلور الذي كان يحرص على متابعته أينما ذهب حاملاً خيمته ينصبها كلما حل في المؤتمرات الدولية أو الزيارات الرسمية، التي يحيط نفسه فيها بمئات المرافقين والخدم والحشم والحارسات من النساء الأنيقات في أزيائهن الرسمية، كآخر مظهر من مظاهر «تضخم الأنا» والإصرار على التميز والاختلاف، ولفت الأنظار بالأحاديث والعبارات الطريفة والغريبة والتصرفات الأغرب، فسيرة القذافي تصلح لأن تكون بحثاً مستقلاً في «علم النفس السياسي» إذا كان هناك علم يقع تحت هذا العنوان، أو لعله يكون مشروعاً لبحوث علمية جديدة تختص بدراسة هذا النموذج من سلوكيات الزعماء الذين هم على شاكلة القذافي بدرجة أو أخرى.

نعود لمحاولة «الإضاءة» للرد على السؤال الأساس، وهو البحث عن مخرج آمن في ضوء التعقيدات التي تخلقها حالة العقيد، وهي تعقيدات أفرزتها «العُقد» التي يعاني منها الرجل، والتي تقترب من سقف الجنون، فكيف يمكن السيطرة على هذه التعقيدات وتجاوز العقد؟! إنه سؤال محير حقاً «فالزعيم» الذي لا يرى في شعبه سوى مجموعة من الجرذان أو الفئران، ولا يرى في شباب بلده الثائر إلا حشوداً من «المهلوسين» والمخدرين، ويطلب من أهلهم وذويهم إحضارهم له ليقوم على «معالجتهم» والذي يتوعد بلده بتطهيرها شبراً شبراً وزنقة زنقة وفرداً وفرداً، وانه باقٍ لأنه ليس رئيس حتى يستقيل وإنما قائداً «أممياً» وثائراً سيقاتل- كما قال هو وقال ابنه «سيف الإسلام»- حتى آخر طلقة في سبيل البقاء والدفاع عن «الثورة» المزعومة، مثل هذا الزعيم لابد أن يحتار العالم في كيفية التعامل مع حالته، لأنها حالة نادرة واستثنائية.

فالبلاد كلها ثارت عليه، وقامت قومة رجل واحد من أطرافها ترفضه، فسقط شرق ليبيا بمدنه وقراه في أيدي الثوار وسقط العديد من مدن الغرب بأيديهم، وباءت كل محاولاته حتى على السيطرة على المدن القريبة من العاصمة طرابلس، كما جرى في الزاوية ومصراطة وزوارة، ويسقط كل يوم مئات القتلى وآلاف الجرحى برصاص بنادقة وفرق الإعدام التي يقودها أبناؤه وفرق المرتزقة المأجورين الذين استقدمهم من دول الجوار الأفريقي وحتى الأوروبي في سبيل الحفاظ على «عرشه الأممي»، في وقت بدأت سلطته تتفكك من الداخل فاستقال وزراؤه في الداخلية والعدل والعديد من المسؤولين وبعض قادة الجيش ورؤساء البعثات الدبلوماسية، وهو وأبناؤه يتصرفون كأن شيئاً لم يحدث، وبالرغم من النداءات الدولية الصادرة من مجلس الأمن ومن زعماء الدول الأجنبية هو لا يزال هناك لا يسمع ولا يرى ولا يحاول أن يفهم.

فالعالم كله اليوم يده على قلبه، ويتوقع الأسوأ، ماذا عسى أن يفعل في اللحظات الأخيرة، هل سيقدم على مفاجأة ويستخدم سلاحاً محظوراً ضد «الجرذان والمهلوسين»، أم يقدم على مفاجأة مضادة فيستسلم لقدره ويسلم نفسه للشعب ويقول لهم افعلوا بي ما بدا لكم ، أم تراه وأبناؤه لايزالون يخشون على مئات المليارات المهربة التي بدأت سويسرا تحظر تداولها، وكيف يفسر أو يفسرون من يدعون الطهر والثورية و «زعامة البشرية» سرقة أموال الشعب الليبي الفقير والمقهور؟! أم هل سيقرر في النهاية الإقدام على ما أقدم عليه هتلر بالانتحار على صدر محبوبته، فينتحروا جماعياً هو و أولاده وحارساته الأنيقات، ليصنع خاتمة تراجيدية لقصة حياته الشخصية وزعامته الاستثنائية المزعومة .. الله وحده يعلم كم سيكون عدد الضحايا وحجم الخراب، بالرغم أن كل المؤشرات تقول بانتصار الثورة في نهاية المطاف..
اخى الكريم حمزة أظن و الله اعلم ان هذا المجنون اخذ ما يستحق و لكن و الله و ربنا اعلم اننا لا نريد أقدام نجسة فوق ليبيا و لكن هذا المجنون اظنه كان يريد ان يقدم ليبيا على طبق من ذهب للاحتلال
**************لا بد ان يحاسب هذا الشخص**************










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 08:38   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
amari DKY
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

يبدو أن المجرم نجح نوعا ما من تحويل نفسه من مجرم قتل الآلاف من شعبه وأخضع ليبيا لنزواته واهواءه الشيطانية الى مقاوم للغرب
لكن الامر سينجلي عندما تبدأ التحقيقات بعد الحرب لنرى حجم الفظائع الت يارتكبها في شعبه










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 09:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
rzz
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااا
بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 10:02   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ali trui
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ali trui
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

عراق ثانية.. نفس المواصفات والوجوه والدسائس والبهلوانات والأراجوزات العربية.. فهنا في بلاد بنى يعرب التاريخ يعيد نفسه بنفس الشخوص المحنطة عربيا وصليبيا.. فبعد مباركة جامعة الدول العربية بعرابها السيد عمرو موسى الذي ناشدناه برسالة صادقة ناصحين : لا تُسقط نفسك في الترشيح لرئاسة مصر لكنه أبى إلا أن يتنحى للبرادعى أملا في مزيد من العطايا والهدايا فرجموا الأخير بالحجارة وضربوا عربته بالشلوط ؟؟!! وانحاز الأول إلى رغبة الغرب وأمريكا في تدمير بلد عربي مسلم !!










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 13:31   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماري مشاهدة المشاركة
...............................
بارك الله فيك على المرور
وعلى الاضافة أخ العماري









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 13:38   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amari dky مشاهدة المشاركة
يبدو أن المجرم نجح نوعا ما من تحويل نفسه من مجرم قتل الآلاف من شعبه وأخضع ليبيا لنزواته واهواءه الشيطانية الى مقاوم للغرب
لكن الامر سينجلي عندما تبدأ التحقيقات بعد الحرب لنرى حجم الفظائع الت يارتكبها في شعبه
بالعكس أختي
لا يمكن لاثنين أن يختلفا على وصفه بالمجرم
بل في وصفه برأس من رؤوس المجرمين
بل تجاوز أشهر المجرمين
لأن هتلر وهو من هو
قام بكل شيء إلا قتل شعبه الأعزل
وحرق بلده ألمانيا
.......
لكن المشكل في ما قامت به جامعة العرب أولا
ثم الأعلام الفرنسية والبريطانية المرفوعة في ساحات بن غازي ثانيا
ثم في مشاركة بعض الدول العربية كقطر في التدخل العكسري ثالثا
.......
مع أن بعض العرب تدخلوا عسكريا في البحرين
مما يجعل هرولتهم إلى الدول الغربية في الحالة الليبية
قمة الخزي والعار
.............
شكرا على المرور أختي









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 13:42   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rzz مشاهدة المشاركة
شكرااااا
بارك الله فيك
العفو أخي
وفيك بارك الرحمن











رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 13:50   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali trui مشاهدة المشاركة
عراق ثانية.. نفس المواصفات والوجوه والدسائس والبهلوانات والأراجوزات العربية.. فهنا في بلاد بنى يعرب التاريخ يعيد نفسه بنفس الشخوص المحنطة عربيا وصليبيا.. فبعد مباركة جامعة الدول العربية بعرابها السيد عمرو موسى الذي ناشدناه برسالة صادقة ناصحين : لا تُسقط نفسك في الترشيح لرئاسة مصر لكنه أبى إلا أن يتنحى للبرادعى أملا في مزيد من العطايا والهدايا فرجموا الأخير بالحجارة وضربوا عربته بالشلوط ؟؟!! وانحاز الأول إلى رغبة الغرب وأمريكا في تدمير بلد عربي مسلم !!
أعتقد أن الأمر أسوا بكثير
مما كان عليه في العراق


لأن جامعة العرب آنذاك حفظت ماء وجهها نوعا ما برفض احتلال العراق
لكن الآن هي من هرولت إلى المحتل وطلبت منه التدخل العسكري
................
وأي شيء سيحدث فيما بعد
ستكون حجة الغرب
أنكم طلبتم وما كان منا إلا التدخل
ولن يكون هذا الغرب أرحم للعرب
من رحمة العرب للعرب ؟

مع أن الغرب والعرب شاهدوا جرائم أفضع
في غزة وسائر بلاد المسلمين
وكان موقفهم في واد
وموقفهم المنتقم من مجنون ليبيا في واد آخر
...............
وعن نفسي أخي الكريم لا أحب عمرو موسى لأسباب كثيرة
لا اعتقد أن المقام يتسع لذكرها
لكن يجب ألا ننسى أنه ومن يمثل في جامعة العرب سواء
لأن مواقفه نابعة من مواقفهم أغلب دولهم
..................
لك خالص الشكر على التعليق أخي









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 14:27   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أم الفاتح
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أم الفاتح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

..جزاك الله كل خير اخي الكريم ...في المستوى كما توقعت..مقال كامل متكامل وتحليل وضح لي الامور الى حد كبير..في بعض الاحيان العاطفة تغيب العقل وتشله عن التفكير..صور القتلى ودموع الرجال تؤرقني ولكن نسال الله ان ينور بصائرنا وان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه...بارك الله فيك...










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 19:50   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الفاتح مشاهدة المشاركة
..جزاك الله كل خير اخي الكريم ...في المستوى كما توقعت..مقال كامل متكامل وتحليل وضح لي الامور الى حد كبير..في بعض الاحيان العاطفة تغيب العقل وتشله عن التفكير..صور القتلى ودموع الرجال تؤرقني ولكن نسال الله ان ينور بصائرنا وان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه...بارك الله فيك...
اللهم أمين أختي
وبارك الله فيك على حسن الظن
وشكرا على المرور والمتابعة
......
وما الأمر إلا وجهة نظر هي أقرب للخطأ من قربها للصواب
لأن قراءة المشهد شيء
وعيشه في أرض الواقع شيء آخر
......
ولعل إخواننا في بن غازي عايشوا هول جرائم القذافي
لدرجة جعلتهم يرضون بأي يد أجنبية تساعدهم في إيقافه
لكن ما لا يمكن قبوله أو البحث عن عذر له
هو تصرف الجامعة العربية
والدول المساهمة في الحملة العسكرية خاصة
...............
لك مني خالص الشكر أختي











رد مع اقتباس
قديم 2011-03-21, 20:05   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
نينا الجزائرية
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية نينا الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام احسن عضو 2010 وسام التألق  في منتدى الأسرة و المجتمع وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

فعلا اخي حمزة جامعة خزي العرب
القلب بعتصر دما علي الاوضاع في ليبيا
الله يجعل الخير
سوريا والاردن بدات فيها الثورات
وجيش اليمن انقسم










رد مع اقتباس
قديم 2011-03-22, 15:47   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
طوبى للشام
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نينا الجزائرية مشاهدة المشاركة
فعلا اخي حمزة جامعة خزي العرب
القلب بعتصر دما علي الاوضاع في ليبيا
الله يجعل الخير
سوريا والاردن بدات فيها الثورات
وجيش اليمن انقسم

المشكل الكبير أختي الكريمة الذي نتعمد ألا نلتفت له
هو محلنا من الإعراب مما يحدث
من باب " كيفما أنتم يولى عليكم "
وقول الحق في محكم تنزيله
" أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُم مِّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ ....."

ثم لما نقم دولة الإسلام في قلوبنا تقم في دولنا
لأن الواجب على المسلم ألا يقع في مفارقة المطالبة بالحق وتغيير الفاسد
دون القيام بالواجب ومحاسبة النفس ونحن من المسلمين
مع التركيز أكثر على تغيير النفس من قبيل أن الأمة ما هي في واقع الأمر
إلا مجموعة بشر هو أحدهم، وهذا ما يستوجب عدم بحثه عن الخلل
في الأسباب الخارجية دونما لوم للنفس ومحاسبتها
فيحتج بظلم السلطان وفساد المجتمع وكيد الكائدين وهكذا أشياء ....

لأن رب العزة قال وقوله الحق
" وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَآئِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا
اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا
مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا
وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً "


مع التفكر دائما في سنة الله مع المتولين
حينما قررها قاعدة قرآنية جاء فيها
" وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ "
فالله نسأل ألا نكون من المستبدلين

بارك الله فيك على التعقيب أختي









رد مع اقتباس
قديم 2011-03-22, 16:06   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
عماري
عضو محترف
 
الصورة الرمزية عماري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخى الكريم حمزة
لنفرض اننا لسنا مسلمين *************** استغفر الله من الكفر
و أننا لا نؤمن بأى شىء أى نحن ملحدين****************أستغفرك ربى لا اله الا الله
و اننا لا نملك بلدا *********************أعوذ بالله
وأننا نأكل من ما نسرق و نسكن فى ما نغتصب**********************ماعاذا الله
و ان البحر يابسة و اليابسة غبات ...........................أعوذ بالله
و العباد وحوش**************************** حفظنا الله

لا قيمة للمال و لا حرمة و لا حكم يحكمنا. يحكمنا السلاح اكثر الواننا الاحمر
أصحاب السلاح كلهم مجروحين .النساء و الاطفال مهظومين
الظلم مكان العدالة .
كلمة العدالة كلمة غير مرغوب فيها من يقولها يمزق جسمه و تاكله الوحوش
لا يوجد عصافير و لا ارانب نريد ان نعارض اى شىء نراه لا نريد ان نتحاور و نسمع للآخر
لا نستطيع ان نطير و مع ذالك نرمى بانفسنا من اعالى الجبال
كل يوم يموت الالاف .
و فى يوم هاجمتنا ارائنا يعنى ....؟هل سننتصر مجرد راى اخى حمزة
و الله انت تفهمنى كما انا افهمك
دمت فى ود اخى الكريم حمزة


لا تغرنك ابتسامة بنى الارض










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ليبيا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:57

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc