صديق عزيز عليك تحبه ويحبك كثيرا تقضيا معظم الوقت معا لا تفترقا
في احد لا حظت تغير لتصرفات تطرأ على هذا الصديق لم تعجبك ولم تفهمها
تأخذ هاتفك النقال وتتصل به لتكلمه لكن الهاتف يرن وصديقك لا يرد
تكتب له رسالة لكن لا يقرأها ولا يرد عليها كأن ذلك الصديق الذي كنت تشكو له همومك وتسعدك ابتسامته وكان يهتم بك ولا يقدر على فراقك كانه ليس ذلك الصديق الذي كنت تلعب معه وتتسامر معه وتحبه ويحبك وتسافر معه وكانه لم تكن هناك علاقة وطيدة تجمعكما.
سؤالي
مـــاذا ســـتكون ردة فعــلك اتــجاه..؟
هـــل تحــاول معــرفة السبــب..؟
أو تنســـاه ولاتــهتم بــه..؟؟
ومـــاذا ســتفعـــل..؟؟