![]() |
|
أرشيف منتديات التوظيف هنا تجد المواضيع القديمة فقط . |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ارجو اجابتي علي هده الاسئلة ولو رؤوس اقلام
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() أثر التصنيع والتكنولوجيا الحديثة على البيئة إن للتصنيع والتكنولوجيا الحديثة آثاراً سيئة في البيئة، فانطلاق الأبخرة والغازات وإلقاء النفايات أدى إلى اضطراب السلاسل الغذائية، وانعكس ذلك على الإنسان الذي أفسدت الصناعة بيئته وجعلتها في بعض الأحيان غير ملائمة لحياته كما يتضح مما يلي:- تحت تأثير عصر ثورة المعلومات تغير مفهوم الثروة والقيمة فقد أصبح رأس المال الفكري أهم نسبياً من رأس المال المادي ولم تعد المعلومات قوة بل قوة وثروة أيضاً وهي معرفة تطبق على العمل فتخلق قيمة مضافة حيث في السابق ولعدد طويل من السنين كان مصدر الثروة شكلاً واحداً من رأس المال أو نوعاً واحداً من النشاط الإنتاجي أو قطاعاً معيناً من المجتمع, أما الآن في عصر المعلومات فمصدر الثروة الحديثة ليس مادة بل (معلومات) وهذا أدى إلى بروز مفهوم (اقتصاد المعلومات). في ظل اقتصاد المعلومات أصل القيمة هو (الشريحة الرئيسية في الكومبيوتر) وهي تتألف بشكل كامل من المعلومات والمواد الخام والعمل لا تشكل أكثر من 6% من التكلفة في أجهزة المعلومات أما الباقي فهي معلومات يحتفظ بها البشر أو يبتكرونها وهذا يشير إلى تراجع قطاع الصناعة والزراعة أمام قطاع المعلومات ويبرز العديد من الفروق بين الاقتصاد الصناعي القديم واقتصاد المعلومات الجديد وأبرزها: 1- إن الفرق هو فرق نوعي وليس كمياً فقط فاليوم ثمة أعداد متزايدة من الناس لا يغادرون منازلهم للعمل والعودة منه فبعضهم يعمل وينتج وهو في منزله مع رؤسائه ومرؤوسيه دون أن يغادر كرسي بيته. 2- اقتصاد المعلومات هو اقتصاد عالمي حقيقي على عكس الاقتصاد الصناعي القديم فهو رأس مال حر على عكس رأس المال الأسير وبالتالي على الحكومات أن تبحث في تسويات وحلول وسط للمنظومة الضرائبية والقانونية. 3- اقتصاد المعلومات على عكس الاقتصاد الصناعي القديم هو اقتصاد ضئيل نسبياً بالمعنى المادي فهناك فقط جهاز كومبيوتر وخط تليفوني ولكن الاستثمارات الفكرية تضيف قيمة أكبر على الاقتصاد بين عشية وضحاها تزيد عما تضيفه مكاسب مالية كبيرة أو استثمار في المواد الأولية. ويشير معهد كاليفورنيا للتنمية حيث يقول: لقد زادت الإنتاجية بحوالي 1% لكن ثورة الإلكترونيات الدقيقة زادت الإنتاجية في التقنية المبنية على المعلومات بعامل يزيد عن المليون والنهاية غير منظورة حتى الآن واقتصاد المعلومات أدى إلى التوفير في استخدام مستلزمات الإنتاج فانخفضت الأهمية النسبية للمواد الخام في العديد من الصناعات الرئيسية ومثال على ذلك: صناعة السيارات حيث أدى التوسع في استخدام لدائن البلاستيك إلى تخفيض نسبة الصلب التي كانت تستخدم في صناعة السيارات بنسبة 30% وانعكاس ذلك على استهلاك الطاقة أيضاً بحيث أصبح ما يحتاجه إنتاج 100 رطل من الآليات الزجاجية لا يتعدى 5% مما يحتاجه إنتاج الكمية ذاتها من الأسلاك النحاسية. ظاهرة خصخصة قطاع الاتصالات ضماناً لسرعة إنشاء البنى التحتية اللازمة وتحقيق خدمات اتصالية أكثر تنوعاً وأفضل من حيث مستوى الخدمة ومدى توافرها تقوم كبرى شركات الاتصالات العالمية برفع شعار (أية معلومات في أي وقت ومن أي مكان) وهذا أدى إلى إنشاء اندماجات غير مسبوقة بين صناعة الاتصالات وصناعة الإعلام وصناعة السينما ودور النشر وشركات برمجة الكومبيوتر وخدمات الانترنت أي (التكامل الرأسمالي غير المسبوق) تحت دعوى حسن استغلال تكنولوجيا الوسائط المتعددة وهذه الظاهرة تجعل من المتوقع أن يتم احتكار خدمات المعلومات لصالح الكيانات العملاقة القادرة على تحويل صناعة المعلومات ذات الطابع الذهني إلى صناعات كثيفة التكنولوجيا كثيفة رأس المال بما يترتب عليه استبعاد الصغار. الآثار الاجتماعية والثقافية ويبرز على المستوى الاجتماعي عدد من الجوانب: 1- زيادة الفروق والتعاون في التقدم التقني بين دول الشمال ودول الجنوب. إن ازدهار تجارة تكنولوجيا المعلومات لا يعني أننا نعيش مقاييس العصر المعلوماتي الصحيح فرغم ملايين الحواسيب التي تباع في أسواق الدول النامية والتكاليف الباهظة التي تتكبدها اقتصادياتها ماتزال دول العالم تنقسم إلى شمال غني بالمعلومات وجنوب فقير يستهلك مظاهر تكنولوجيا المعلومات وقد وصف جيفري ساكس الموقف العالمي المتعلق بالتكنولوجيا كما يلي: إن جزءاً صغيراً من الكرة الأرضية يقطنه حوالي 15% من سكان الأرض هو الذي يقدم جميع الإبداعات التكنولوجية تقريباً إلى العالم وهناك الجزء الثاني الذي يقطنه حوالي نصف سكان العالم ويستطيع أن يتبنى هذه التكنولوجيات في الإنتاج والاستهلاك. أما الجزء المتبقي ويشمل نحو ثلث سكان العالم فإنه معزول تكنولوجياً ولا يبدع في أوطانه ولا يتبنى التكنولوجيات الأجنبية هذه المناطق المبعدة عن التكنولوجيات لا تتطابق دائماً مع الحدود الوطنية ويبلغ سكان المناطق المحرومة من التكنولوجيا حوالي بليونين من البشر. ويلاحظ سيطرة أمريكا على أغلب المعلومات على الشبكة مما يجعل لها وضع الأفضلية في مجال مجتمع المعلومات العالمي وهذا الوضع له سلبياته المتعددة وأبرزها حرمان مستخدم الشبكة من التعرف إلى المعلومات غير الأمريكية الأصل وخلال العقد القادم ستوجه مبالغ طائلة لتأسيس البنية الأساسية الكونية للمعلومات . كما أسمتها إدارة كلنتون سابقاً وستستخدم لدفع ثمن أسس نظام سيفرض إملاءاته على عدد من الخيارات المستقبلية المتعلقة بالتطوير ومعايير الأنظمة ومشتريات البرمجيات والخدمات مما سيزيد الفجوة التقنية بين أمريكا والدول الصناعية المتقدمة وباقي دول العالم. ومن ناحية أخرى يرى الباحثون أن استخدام الانترنت في الجنوب سيؤدي إلى خلق نخبة جديدة قادرة على تحمل تكاليف استخدام هذه التقنية مما سيعمق الفجوة الطبقية في دول الجنوب. تكنولوجيا المعلومات وقضايا العمالة والبطالة لم تكن العلاقة بين العمالة والتكنولوجيا من التشابك بقدر ما هي عليه اليوم بالنسبة لتكنولوجيا المعلومات وقد أدت هذه العلاقة إلى مزيد من تقسيمات العمل وغيرت من أنماطه وأساليبه ونشأ عنها مطالب جديدة لتأهيل العمالة ليكتسبوا المهارات الجديدة المطلوبة وقد تم استقطاب المهارة واحتكارها من قبل أصحاب الياقات البيضاء من نخبة التكنوقراط من مخططين ومستشارين ومصممين ومحللين واقتصاديين ومسوقين أي أنها تنتج أعمالاً أكثر ابتكارية وإثارة على المستويات العليا إلا أنها على عكس ذلك تؤدي إلى مزيد من البطالة في المستويات الدنيا من سلم العمالة, حيث احتكرت مراكز التطوير المعلوماتي الأعمال الراقية وطردت إلى الأطراف الأعمال التافهة ذات الطابع المتكرر. استناداً إلى ما سبق فمعدل البطالة في سبيله للزيادة لا محالة ويقدر أن هناك الآن نحو 800 مليون عاطلٍ عن العمل. بروز ظاهرة اللاشخصانية حيث تحولت العلاقات الاجتماعية من الإنسان للإنسان إلى الإنسان للآلة فأبقت الكثير من الرجال في المنازل للعمل كما عرضت الأطفال إلى مشاهد وخبرات قلما يتعرضون لها في بيئتهم العادية كل ذلك أبقى العلاقات تغيب وجهاً لوجه ويتحول الكلام إلى صمت واللغة إلى إشارة والتخاطب إلى شيفرة فتزيد من عزلة الإنسان عن محيطه الاجتماعي. تهديد القيم الاجتماعية والثقافية تلعب تكنولوجيا المعلومات دوراً فعالاً في صياغة القيم الاجتماعية وتغييرها وطمس خصوصية ثقافات العالم من خلال وسائل المعلومات, فلا يخفى على أحد انه يتم استغلال تكنولوجيا المعلومات لنهب تراث الشعوب . أيضاً تلعب تكنولوجيا المعلومات دوراً خطيراً آخر يتمثل بقوة تأثير وسائلها على الأجيال الناشئة واعتمادها طرق التأثير الفنية في الحركة والصوت والصورة والأفلام المتحركة لدرجة حولت أبطال الأفلام الأمريكية ولاعبي التنس وعارضات الأزياء إلى رموز حضارة العصر والتطور. مما تقدم يتبين لنا خطورة أهمية معرفة المتغيرات التكنولوجية ومنعكساتها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ودراسة كيفية القدرة على التواؤم والتأقلم مع هذه المتغيرات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() بارك الله فيك ربي ايوفقك انشاله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() سلطة التسخيريمارسها الامر بالصرف ضد المحاسب العمومي فى حالة رفض المحاسب دفع النفقة ودلك بارغامه على دفعها ولكن تحت مسؤولية الامر بالصرفوللمحاسب العمومي مدة 10ايام لاطلاع وزير المالية بالامر غير ان هدا الحق اي سلطة التسخير يسقط في الحالات التالية |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() شكرا امل قسنطينة بارك الله فيك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاسئلة, اجابتي, ارجو |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc