لقد قصدت مشاركتك ظلموني اني امرأة فقد كتبت ردا، وعقبت عليه ولم أره لانك دمجت أكثر من تعقيب واحد في رد واحد، وبعد أن اعدت القراءة وجدته، وقد ظننت أن ردي لم يعجبك فقلت ما قلت شكرا أختي نجاة على اهتمامك،
أما عن الجديد فانا لا اكتب الا نادرا ، ولكن تشجعيك يدفعني ان اكتب ، عن قريب ساكتب، لكن لا تطيلي الغياب. تقبلي تحياتي.