قصـــــــه حقيقيه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصـــــــه حقيقيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-13, 21:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
sweet nihal
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sweet nihal
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 علمتني الحياة

علمتني الحياة أن أكون شامخة كالأشجار التي تصد الرياح ..
علمتني الحياة بأنني أحب الناس أن يعاملوني كما أعاملهم ..
علمتني الحياة أن الصبر مفتاح الفرج ..
علمتني الحياة أن كل إنسان عليه أن يموت ..
علمتني الحياة أن القرآن غذاء الروح ..
علمتني الحياة أن البراءة أروع وأجمل صور الحب والتفاؤل بين الأطفال ..
علمتني الحياة أن علينا أن نتعلم من أخطائنا لأن الخطأ بداية الوصول إلى المعرفة الصحيحة
والدقيقة والخطأ يجعل الفرد منا يتقدم ويتحدى نفسه أولا ثم الناس ليثبت أنه إنسان ...
علمتني الحياة أن ابتسم في الوقت الذي ينتظرني فيه الآخرون أن أبكي ..
علمتني الحياة أن كل الظلام الذي في الدنيا لا يستطيع أن يخفي ضوء شمعة مضيئة ..
علمتني الحياة بأنه من الصعب أن أبتسم في بيت مليء بالدموع ..










 


رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 21:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مصريه جدا
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية مصريه جدا
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

علمتني الحياة أن ابتسم في الوقت الذي ينتظرني فيه الآخرون أن أبكي ..


جزاك الله خيرا اختى الكريمه










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 21:32   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
sweet nihal
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sweet nihal
 

 

 
إحصائية العضو










Flower2 قصـــــــه حقيقيه

قصـــــــه حقيقيه

في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة
واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً
له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر.
ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في
الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على
ظهره طوال الوقت
كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى
أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على
ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن
بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء

وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره
حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه
العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما
ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية
وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي
الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط.
والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا
يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب
الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد
أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع
يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في
ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان
الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين

وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في
ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه
ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج
المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم
يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها
بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.

ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي
أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها،
فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال
الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث
الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من
الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.

وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل
سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع
فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر
الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب
لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته
في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع
رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على
أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة
لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم
ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد
كانت النافذة على ساحة داخلية.

نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي
كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!!
فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن
سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر
النافذة وما كان يصفه له.

كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى
كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب
باليأس فتتمنى الموت.

ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟

إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا
وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.

إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب
ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي
أصابهم من قِبلك. فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم
غير ذلك.


وقولوا للناس حسناً










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 21:38   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الأخ خالِـــد
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الأخ خالِـــد
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

موضوع رائع ، مشكورة ، جزاك الله خيرا

















رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 21:41   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
sweet nihal
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sweet nihal
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على مروورك










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 21:41   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
رملة6
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية رملة6
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من اروع القصص بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 21:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sweet nihal
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sweet nihal
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على مروركم العطر










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 21:50   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
زهرة السندس
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

فعلا قصة مؤثرة بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 22:01   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
sweet nihal
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sweet nihal
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااا لك










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 22:12   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
mekkari
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله كل خير يا أخي في الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 22:48   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
el amir
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على الموضوع والحمد والشكر لله على نعمه علينا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. الكلمة الطيبة صدقة

شكررررررررررررررررررررررررررررررررا لك










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 23:00   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
larbone
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية larbone
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
قصة جميلة ومعبرة









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 22:53   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
البلسم الشافي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية البلسم الشافي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة رائعة

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 21:39   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
sweet nihal
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية sweet nihal
 

 

 
إحصائية العضو










B8 شاب يضرب ابوه بالمصحـــــــــف

شاب يضرب ابوه بالمصحـــــــــف

كان شابا في الصف الثالث الثانوي وكان بارا بوالديه

في يوم إستلام شهادة الفصل الدراسي الأول

عاد من المدرسة فرحا وهو حائز على نسبة 96% فاستقبل والده فرحا وعندما رأى

الأب الشهادة إحتضن ولده وقال :أطلب ما تشاء فرد الولد سريعا أريد سيارة وكان

يريد سيارة باهضة الثمن فرد الأب والله لأحضر لك شيء أغلى من السيارة ففرح

الولد ولكن الأب قال : على شرط أن تتخرج بنسبة تماثلها أو تكون أعلى منها وتمر

الأيام وتبدأ الدراسة ويتخرج الإبن بنسبة 98% فعاد والبهجة تملء وجهه

أبي.. أبي.. أبي.. فلم يجد أباه فقبل رأس أمه وسألها إن كان الأب في البيت أم لا

؟....!!!!!!!! فردت:إنه في مكتبه وعندما عاد رأى الأب شهادة إبنه فقال له : خذ هديتك فأعطاه

مصحف فرد الإبن: بعد كل هذا التعب تعطيني مصحف ؟

فرمى المصحف على وجه أبيه وقبل أن يغادر المنزل قال: لن أعود الى هذا البيت..!!!

وشتم أباه وغادر المنزل.

وبعد عدة شهور ندم الولد على فعلته فعاد إلى بيته وكان أباه قد توفى فوجد المصحف

في غرفته فتحسر على ما فعله وأراد أن يقرأ بعض الآيات فإذا به يفاجئ أن

المصحف ما هو الا علبة وداخله مفتاح السيارة التي كان يريدها فأصيب الولد بشلل

ولم يستطع الكلام بعدها وجهش بالبكاء...

لا حول ولا قوة الا بالله









رد مع اقتباس
قديم 2011-01-13, 22:44   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
كمال798
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ماتت, المدرسه, التي, البنت, الحياة, ابنه, بالمصحـــــــــف, بخلاء, جسدك, يضرب, حقيقيه, سيقشعر, علمتني, قصـــــــه


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc