السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية سلسلة كلام نقاشي قاسي سلسلة جديدة اتمني لها الاستمرار لانني املك فيها العديد من الافكار قد تصل وقد لاتصل ولكن الاهم انني اجرب واتمني ان تصل بصورة رسمتها في خيالي .....ننطلق علي بركة الله مع الحلقة الثالثة
كلام نقاشي قاسي°3° زنا المحارم....انا واختي وثالثنا الشيطان؟؟ لان امي تلبس القصير لم اتمالك نفسي؟؟ ....بقلم عادل الجلفاوي
لانني عزمت من بداية السلسلة ان نوعية النقاش سوف ترقي للاحسن وتكون مواضيع هادفة ومهمة انني اليوم في مهمة كشف المستور في المجتمع الجزائري والعربي والعالمي , ان موضوع اليوم بالغ الاهمية وحساس جدا وموجود وبقوة ولا تستغرب من العنوان انها قصص كتبت من خيال عادل الجلفاوي ولكن انا متاكد انها موجودة وفي انتشار مثلما تطرقت في الحلقة السابقة لبغض الاشخاص الذي تحولوا لحيوانات بشرية في الحدائق العامة اليوم في قلب الاسرة انها المرض الخبيث قد يكون الاب او الاخ او ابن العم او ابن الخال ان الخطر واحد ومن كل الاتجاهات ان كلامي ليس اجماعا علي الاكل ولكن علي شريحة قليلة مريضة وبالطبع موجودة .
.....زنا المحارم
ان الاعتذاء علي ذاك الذي لطالما كان لك محب ورؤف بحالك انه لطالما احترمك وقدرك وكان يدعوا لك بالخير والنجاح والسداد لايهم من يكون امك او اختك او انت خاله او عمه انها احبتك في الله واحترمتك ولم تعتقد يوما انك تفكر لمجرد التفكير بتلك الطريقة المشوهة ...لاحول ولاقوة الا بالله
احببت ان اكتب قصص من تفكيري عندي احساس انها تحدث ويكتب عليها في الجرائد...
.انا واختي وثالثنا الشيطان؟؟.....كتابة عادل الجلفاوي
انا واختي كانت بيننا الحياة الطيبة حياة بدون رقابة او حواجز من نعومة اظافرنا ونحن مع بعض مرت الايام وكبر الفراغ ويعني التي كانت مغمضة اصبحت مفتوحة علي خبايا الدنيا . ليس لي فريسة افضل من اختي انها لاتعلم عند الدنيا شئى وبعد غسل افكارها بكلمات مسومة وحركات نجستها ان الشيطان كان له البطولة المطلقة في لعبة دور مرسول الشر وكسر الاخوة ....وحدث الذي حدث.....انها زنا المحارم
ليس ذنبي ان امي تلبس القصير؟؟.....كتابة عادل الجلفاوي
لقد كبرت وتجازو سني 25 ولم اعد استطع ان اتحمل امي التي لاتكبر عني بسوء 16 سنة وهي تلبس لاباس يكشف اكثر من مايغطي لم احتمل بالقوة سوف ترضي لحالي وطلبي الخبيث وبقوة الجسد وسيطرة الوسواس علي العثل تم المراد.....وحدث الذي حدث.....انها زنا المحارم
ببساطة القول ماذا تعقل وماذا تقل عن هاته الافة التي وجدت لها طريق في كل المجتمعات