و الله العظيم عيب و عار كبير على صحيفة الخبر التي نشرت هدا الكاريكاتور المخسي الذي لا يمت بأي صلة بالأخلاق و التربية الجزائرية التي يعرف الجميع عنها كيف لرجل بهذا العمر و بهذه القيمة ان يخرج بهذه الطريقة المخزية صحيح ان الأغلبية الساحقة اللجزائريين كانت تريد رحيلة و انا لن أكذب عليكم لأنني كنت منهم و لكن ليس بهذه الطريقة و تخيلوا معي حال الشيخ عندما يرى كل هذا الخزي و العار من صحافتنا التي يجب ان نتطلع عليها ابدا لأنها بعيد كل البعد عن الأخلاق و المصداقية
ماذا كان سيحدث لو رسموا لهذا الرجل الذي احترمه كثيرا كاركاتور للشكر و ارعرفان الذيقدمه للكرة الجزائرية
أنظروا إلى كل هذه الدنائة التي و صلت إليها تلك الصحافة الصفراء