من الأمثال و الحكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من الأمثال و الحكم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-08-05, 02:30   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
farouk
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية farouk
 

 

 
إحصائية العضو










Flower2 من الأمثال و الحكم

من الأمثال و الحكم


- ومن البليةِ عذلُ من لا يَرْعَوِي ... عن جهلهِ وخِطابُ من لا يفهمُ
- فَقْرُ الجهولِ بلا عقلٍ إِلى أدبٍ ... فقرُ الحمارِ بلا رأ سٍ إِلى رَسَنِ
- لا يعجبَنَّ مضيماً حسنُ بِزّته ... وهل يروقُ دفيناً جودةُ الكفنِ
المتنبي
- وحلاوةُ الدنيا لجاهِلها ... ومرارةُ الدنيا لمن عقَلا
المتنبي
- وإِذا بُليتَ بجاهلٍ متحكمٍ ... يجدُ المحالَ من الأمورِ صوابا
- أوليتُه مني السكوتَ وربما ... كان السكوتُ عن الجوابِ جوابا
نصر بن شميل أو علي الناشيء
- إِذا كنتَ لا تدري ولم تكُ بالذي ... يسائلُ من يدري فكيف إِذن تَدْري
- جَهِلْتَ ولم تعلمُ بأنكَ جاهلٌ ... فمن لي بأن تدري بأنكَ لا تدري
- إِذا كنت من كُلِّ الأمورِ على عَمىً ... فكنْ هكذا أرضاً يطاكَ الذي يَدْري
- ومن أعجب الأشياءِ أنكَ لا تدري ... وأنكَ لا تدري بأنكَ لا تدري
أبو القاسم الآمدي
- فكم من جاهلٍ أمسى أديباً ... بصحبةِ عاقلٍ وغدا إِماما
- كماءِ البحرِ مرٌ ثم تحلو ... مذاقتُهُ إِذا صَحِبَ الغماما
شاعر
- توقَّ الأذى من كلِ نذلٍ وساقطٍ ... فكم قد تأذى بالأرذالِ سيدُ
- ألم تَرَ أن الليثَ تؤذيهِ بقةٌ ... ويأخذَ من حَدِّ المهندِ مبردُ
بهاء الدين زهير

- إِذا شئتَ أن تحيا سليماً من الأذى ... وديُنك موفوراً وعْرِضُكَ صينُ
- فلا ينطقنْ منكَ اللسانُ بَسوْأةٍ ... فكلك سَوْءاتٌ وللناسِ أعينُ
- وعينُكَ إِن أبدتْ إِليك معايباً ... فصُنْها وقُلْ يا عينُ للناسِ أعينُ
- وعاشرْ بمعروفٍ وسامحْ من اعتدى ... ودافعْ ولكن بالتي هي أَحْسَنُ
الشافعي
- ليس عَزْماً ما قصرَ المرءُ فيه ... ليس هماً ما عاقَ عنه الظلامُ
- على قدرِ أهلِ العزمِ تأتيْ العزائمُ ... وتأتيْ على قدرِ الكرامِ المكارمُ
- وتعظمُ في عينِ الصغيرِ صغارُها ... وتصغرُ في عينِ العظمِ العظائمُ
المتنبي
- وإِذا جَهَلْتَ من امرئٍ أعراقَه ... وأُصولَه فانظرْ إِلى ما يصنعُ
شاعر
- ذهبَ الوفاءُ ذهابَ أمسِ الذاهبِ ... فالناسُ بين مخاتلٍ ومواربِ
- يغشون بينهمُ المودةَ والصفا ... وقلوبُهم محشوةٌ بعقاربِ
علي بن أبي طالب
- ماتَ الوفاءُ فلا رفدٌ ولا طمعٌ ... في الناسِ لم يبقَ إِلا اليأسُ والجَزَعُ
- فاصبرْ على ثقةٍ باللّهِ وارضَ به ... فاللَّهُ أكرمُ من يُرجى ويُتَّبَعُ
علي بن أبي طالب
- حَرِّضْ بَنيكَ على الآدابِ في الصِّ ... غَرِ ( الصَّغَرِ ) كيما تقرَّ بهم عيناك في الكِبَرِ
- وإِنما مثلُ الآدابِ تجمعُها ... في عَنفوان الصِّبا كالنقشِ في الحَجَرِ
- هيَ الكنوزُ التي تنمو ذَخَائرها ... ولا يخافُ عليها حادثُ الغِيَرِ
- إن الأديبَ إذَا زَلَّتْ به قدمٌ ... يَهْوي إلى فُرُشِ الديباجِ والسُّرُرِ
الناسُ اثنانِ ذو عِلْمٍ ومُسْتَمِعٍ ... واعٍ وسائُرهُمْ كاللَّغْو والعكرِ
علي بن أبي طالب

- ما إِنْ تَأَوَهْتُ في شيءٍ رُزئْتُ به ... كما تَأَوَّهْتُ للأطفالِ في الصِّغَرِ
- قد ماتَ والدُهم من كانَ يَكفَلُهمْ ... في النائباتِ وفي الأَسْفارِ والحضرِ


.................................................. .........
...........................................









 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمثال, الحكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc