حبيبي يا شمعة دروبي و حياتي و بلسم جراحي.
أشتاق اليك كل ثانية و أحن لسماع نغمة صوتك كل لحظة.أكتب اسمك على صفحات دفاتري و أراك بين طياتها
أنت في أشعاري و فرحي و في وجداني ساكن الى الابد
عرفت معنى المحبة من عيناك و لمست الهوى من ابتسامتك و نسيت الامي حين أحببتك
نعم أحبببببك بكل كياني
دخلت عالمي و نشرت فيه السعادة و علقت قلبك فيه لينير تلك الدنيا و بعد ذلك اتركك ترحل دون سابق انذار؟
انا انتظرك في محطة الأشواق فربما لم تعرف كلماتي ان تعبر لك عن لهفتي لكن ساكن في احلامي
أحبك يا عمري الى ام تذبل الورود و تنطفئ الشموع