ان الحيرة اليوم التي لم أجد لها تفسير هي :
1/- ما دام المناصب في الجامعات تباع بالمعرفة و لكتاف و حك تربح
2/- ما دام الحصول على شهادة الماجستير اصبحت لحد كبير اليوم تباع بثقافة " حك تربح "
3/- ما دام أولاد الحركة هم لراهم ايسيروا في البلاد و المسؤولين الي راهم لا علاقة لهم بالمسؤولية دخلوها بقانون " البيروقراطية الايجابية " هم اصحاب القرار
4/- ما دام اليوم انشوفوا اختلاسات و تجاوزات بالملايير و عمرنا لا شفنا أهل الجاه و الفساد يدخلون السجون أبدا لأنهم يطبقون قاعدة " حاميها حراميها "
5/- ما دام الجامعات اليوم تخرج ألاف الطلبة الى الشوارع فيهم ليهبل و فيهم ليضيع و فيهم ليموت (مستقبل مضمون من بين الثلاث)
6/- ما دام الجزائر اليوم راها معتقل الكلمة لمن يحكم و العلم لا إعراب له و لا أهمية له
فلماذا نسمع عن تقديم مشروع للماجستير للوزارة و قبول و رفض عدد المناصب و و و لماذا هذا الخروطي و الكذب ها خليها كما راها في الدول المجاورة الماجستير يديها الي قادر عليها و لي عنده معرفة يدي ثاني المهم ليقرا يدي الماجستير و يعلقها في الجدار و اعطوا له الدكتوراه ثاني على الاقل كي يهبل يهبل على قنطرة صحيحة و كي ايموت ايموت رايح راه كمل مسار الدراسي و بالنسبة لأصحاب الجاه و النفوذ الذي تحصلوا على البكالوريا بالترافيك و العام و خوه بالدراهم و ليسانس فرحوا بيه جماعة الاساتذة و هنؤوه و كما تعرفوا ذبحلهم كبش و اعطالهم حقهم من الدراهم ... و كي يشري الماجستير ما تكونت حقرة الي درس و اتعب
و بالتالي افتحوا عدد لا متناهي من المناصب و خلو الناس كل تدي أعلاه دائما الزوالي ايموت بقنطة و الكلاب لما تستهلش تبقى طول الوقت تنبح (المشكلة الكلب عمره طويلة)