أقل شيء هو يمنعوا عليهم الراتب او يفصلوهم من العمل هذا ماكان . والرزق بيد الله و ليس بيد العبد و لابيد وزارة الشؤون الدينية ولا الخارجية و لا الداخلية ....... الأئمة مستعبدين لدى الوزارة لانها هي الي تصرف عليهم كلما استعبدت شيئا ملكته و فعله وقوله
لهذا كان الأولى الأئمة لا علاقة لهم بالدولة اطلاقا و فصل الدين عن الدولة فهم وفتاويهم مسخرين لخدمة الحكومة و لو عارض القول الصريح.. فما نسبة قطعة قماش الان الى الراية الجهادية التي قطعت ايدي الصحابة من اجل رفعها و الا لمَ سمي جعفر الطيّار رضي الله عنه وما دخل الامام يقف للنشيد الوطني و هل هو بموسيقى او لا و هل يقف للموسيقى و هل هذا اذلال للدين اكثر منه اذلال لشخص الامام و هل الدين يخنع و يخضع للحكومة و هل خضعت و خنعت الحكومة له !!!