إرتـفـعـي يـا رايــة بـــلادي

[ايمان اسماء]

هي تحية الاسلام بدأنا بها وتوكلنا على الله
أخي العزيز اختي العزيزه
تحية طيبه مني لكم جميعاً وبعد:
فلا يحلو الكلام إلا بذكر سيد الخلق وخاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم فصلوه
عليه افضل الصلاة والسلام
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هذا موضوع يعبر عن قصة شعب احب وطنه و شعب اخلصوا لوطنهم
وعن شعب يتمنى من الله عز وجل ان يوفق كل من يسهم في الرفع من شأن الوطن و الرقي به
إلى أفضل المستويات والمراكز في كافة المجالات ، ومجالنا اليوم هو الرياضه وتحديداً للساحرة
المستديرة المجنونه رياضة الشعوب انها (كرة القدم)
احبها وعشقها الافريقي والامريكي و الاسترالي والعربي و الاوربي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لندع قلم الابداع يكتب في هذه الصفحات التى سنصطر بها هذه الاسطر التى تتكلم عن بلاد الجزائر
السبع تلك البلاد التى اتحدت تحت رايت فارس العرب الشيخ هواري بومدين رحمة الله واسكنه فيسح
جناته ، انها داربومدين ومنبع الخير والامن والطمأنينه
نرجوا من خلال هذه الكلمات ان يكون الهدف منها ان يكون لها دور في إعادة الامل لـ المشجع
الجزائري المخلص لبلاده و مقدر
لفريق يلعب بلون البياض ، نأمل منه المزيد وونتمنى ونود ان نشاهده يهز الميادين وأن يعيد البسمه
لشفاة جماهير الجزائر و عشاق الاخضر الجزائري

1*2*3........vive la'lgerie
هيا كلمات ترددت في ايام المجد ايام المجد االجزائري في تلك البطوله تصفيات المونديالية، عندما تغنى الكبار و
الشباب والصغار بإسم الوطن و بأسماء لاعبيه الذين رفعوا راية الجزائر عالياً فوق السماء و ححقوا
الانجاز البطولة الحلم ، نعم الحلم .. حلم كل جزائري يعشق الابيض ، بعد ان طال الانتظار لسنوات
وسنوات حدث ما حدث وفرح من فرح وبكى من بكى من شدة الفرح بعد ان تحقق المطلوب والهدف
المنشود.

الـذكـرى الـسـعـيـده
هاهو عام كامل او بالاحرى اشهر قد مرت على تلك الذكرى السعيد
وما اسرع الايام عندنا كان المنتخب الجزائري يعزف سمفونيه الابداع والامتاع حتى ماوصل لدرجة
الاشباع
بقيادة ذاك المطر الذى سقط من السماء القناص (عنتر) ، كان هو المايسترو هو من قادهم لعزف
تلك السمفونيه التى ابرهت العالم بأقدام ذهبيه ، اسعدت الملايين من البشر وحققت لهم ما كانوا يحلمون
به منذ سنين طويله انها اولى البطولات الجزائرية ولن تكون الاخيره بإذن الله.
للكبار فقط




جيش .شعب. معاك يا سعدان
هي كلمات تغنت بها الجماهير ، وشدت بها من أزر اللاعبين وكانت ثمره هذا الفوز الانتصار وتكرر
هذا المشهد مرات ومرات ، لذا فلابد من الوقوف إلى جانب الابيض في (الحلوه والمره) وان نرسم
لوحة الابداع في التشجيع كي يظهر منتخبنا الوطني بأفضل الصور وان يعكس الصوره الطبيه لكرة
القدم الجزائرية وان يثبت للعالم بأسره ان حصول الاخضر على كاس العالم الاخيره كان عن جداره
واستحقاق وبإمتياز .