أكتب، ... سجّل.

[ABOU MOHAMMED]

اجعل القلم دوما رفيقك واكتب.
ـ أكتب في دفترك الصّغير، في ورق تلتقطه، قد يكون من علبة ثقاب أوعلبة حلوى، أو سجّل في هاتفك النقّال ... المهمّ أكتب.
ـ أكتب وأنت ترتشف فنجان قهوة وحيدا أو مع الأصدقاء.
ـ أكتب وأنت على مقعد الحافلة أو السيّارة.
ـ أكتب وأنت مستلق على سريرك وقد أصابك الأرق فلا نوم.
نعم، أكتب وسجّل كلّ ذلك في دفتر ببيتك خصّصته لهذا الغرض، ولن يتطلّب منك ذلك جهدا أو وقتا.
لكن، ماذا تكتب ؟؟؟
أكتب أفكارك، آرائك، أفراحك وآلامك. دع هذه الأمواج المتلاطمة من الأفكار تنساب في هدوء على الورق، فقد يكون في ذلك راحة لك وهدوء لخاطرك.
لكن، ماذا تكتب ؟؟؟
ـ قد تكون جالسا مع الأصدقاء، فتسمع من أحدهم نصيحة مفيدة في طريقة دهن البيت، أو معلومات عن خلطة أعشاب مفيدة في محاربة الزكام، أو رقم هاتف مهمّ ... أكتب.
ـ تعلّمك جارتك صنع حلوى جديدة أوتقدّم لك نصائح في طريقة تربيّة الأولاد ... أكتبي ذلك.
ـ قد تختلج العبارات والكلمات في صدرك، فتنثرها على الورق إن شعرا أو نثرا، وقد يخطر ببالك موضوع مهّم تودّ طرحه على أعضاء المنتدى للنّقاش ... إذا أكتب.
إن لم تكتب هذه الأشياء وتسجّلها فقد تندم يوما لأنّك ستفقدها حين تكون بحاجة ماسّة لها.
إذا، اجعل القلم دوما رفيقك واكتب.
أنتظر ردودكم وآرائكم.

[رشيدة نور]

بالفعل هذه الطريقة مفيدة في تثبيت المعلومات و الحفاظ عليها .
شكرا لك .

[ABOU MOHAMMED]

أنتظر آراء الأعضاء.

[ABOU MOHAMMED]

شاركونا من فضلكم.

[أقلام مكسورة]

نعم .... أكتب كل مايتعلق بحياتك كل ماتسمع كل ماتفعل كل المواقف التي تصادفك .... أكتب مذكراتك اليومية إن الكتابة باستمرار تعلمك أكثر فاكثر طريقة التعبير الجميل ويرسيخ المعلومات .. حتى انها تساعدك على الحفظ ...
شكراً لك أخي العزيز على هذه النصيحة

[الاميرة روح88]

السلام عليكم شكرا جزيلا بارك الله فيك

[MED.KAD]

رائع أنت أخي ....فعلا لنترك القلم ينسج لنا ما يمليه القلب ..
.ما يراه العقل روحا تسري في اغوار هذا الكون لتزرع فيه الحياة....
نعم كما قلت دعوة للكتابة ليس من أجل الكتابة ..ولكن كلما انتفض القلم وصرخ ..
كلما اراد أن يسبح بحروفه ونسجه نترك له العنان ونساير همساته ..
نساير خطواته ..هكذا يجب أن نكون

تسلم أخي على هذا الطرح

[ABOU MOHAMMED]

أقلام مكسورة، الأميرة روح ٨٨، Medcad أسعدني مروركم كثيرا ، شكرا.

[maria*]

حقا هذه طريقة مثالية للنفضفض عما في قلوبنا لكي لا نمل حياة الروتين
على العموم شكرا لك ABOU MOHAMMED