فعلا تستحق تيارت أن تكون دولة لوحدها خارج الجمهورية الجزائرية, الوسيلة التي رأتها مناسبة لتهدئة الأمور في قطاع التربية وابداء حسن نيتها تجاه المضربين , قامت مصلحة تسيير نفقات المستخدمين صب راتب شهر مارس يوم 18 من الشهر وانزال عقوبات متفاوتة على المضربين بخصم 08 أيام كاملة ووصل مبلغ الخصم الى غاية 11300 دج للبعض . لم يحدث هذا
الأمر في ولاية أخرى .فعلا انها دولة .
أتوجه بالشكر الجزيل الى السيد مدير التربية على حسن النية ,
تخيلوا معي ايها السادة و السيدات لو لم تكن هناك حسن نية.لكانت الكارثة بأتم معنى الكلمة.