![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أَعُبَّادَ المَسِيحِ لَنَا سُؤَالٌ *** نُرِيدُ جَوَابَهُ مَّمِنْ وَعَاهُ
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() هده القصيدة هدمت معتقد النصارى قصيدة الامام ابن القيم فى النصارى أَعُبَّادَ المَسِيحِ لَنَا سُؤَالٌ *** نُرِيدُ جَوَابَهُ مَّمِنْ وَعَاهُ
إذا ماتَ الإِلهُ بِصُنْع قومٍ *** أمَاتُوهُ فَما هذَا الإِلهُ؟ وَهَلْ أرضاه ما نَالُوهُ مِنْهُ؟ *** فبُشْرَاهمْ إذا نالُوا رِضَاهُ وَإِنْ سَخِطَ الّذِى فَعَلُوهُ فيه *** فَقُوَّتُهُمْ إِذًا أوْهَتْ قُوَاهُ وَهَلْ بَقِى الوُجُودُ بِلاَ إِلهٍ *** سَمِيعٍ يَسْتَجِيبُ لَمِنْ دَعَاهُ؟ وَهَلْ خَلَتِ الطِّبَاقُ السَّبْعُ لَمّا *** ثَوَى تَحتَ التُّرَابِ، وَقَدْ عَلاَهُ وَهَلْ خَلَتِ الْعَوَالُمِ مِن إِلهٍ *** يُدَبِّرهَا، وَقَدْ سُمِرَتْ يَدَاهُ؟ وَكَيْفَ تَخَلْتِ الأَمْلاَكُ عَنْهُ *** بِنَصْرِهِمُ، وَقَدْ سَمِعُوا بُكاهُ؟ وكيف أطاقت الخشبات حمل ال *** إله الحق مشدودا قفاه؟ وَكيْفَ دَنَا الحَدِيدُ إِلَيْهِ حَتَّى *** يُخَالِطَهُ، وَيَلْحَقَهُ أذَاهُ؟ وَكيْفَ تَمكْنَتْ أَيْدِى عِدَاهُ *** وَطَالتْ حَيْثُ قَدْ صَفَعُوا قَفَاهُ؟ وَهَلْ عَادَ المَسِيحُ إِلَى حَيَاةٍ *** أَمَ المُحْيى لَهُ رَب سِوَاهُ؟ وَيَا عَجَباً لِقَبْرٍ ضَمَّ رَبا *** وَأَعْجَبُ مِنْهُ بَطْنٌ قَدْ حَوَاهُ أَقَامَ هُنَاكَ تِسْعاً مِنْ شُهُورٍ *** لَدَى الظُّلُمَاتِ مِنْ حَيْضٍ غِذَاهُ وَشَقَّ الْفَرْجَ مَوْلُودًا صَغِيراً *** ضَعِيفاً، فَاتِحاً لِلثَّدْى فَاهُ وَيَأْكُلُ، ثمَّ يَشْرَبُ، ثمَّ يَأْتِى *** بِلاَزِمِ ذَاكَ، هَلْ هذَا إِلهُ؟ تَعَالَى اللهُ عَنْ إِفْكِ النَّصَارَى *** سَيُسأَلُ كُلَّهُمْ عَمَّا افْترَاهُ أَعُبَّادَ الصَّلِيبِ، لأَى مَعْنِّى *** يُعَظمُ أوْ يُقَبَّحُ مَنْ رَمَاهُ؟ وَهَلْ تَقْضِى العقولُ بِغَيْرِ كَسْرٍ *** وَإحْرَاقٍ لَهُ، وَلَمِنْ بَغَاهُ؟ إِذَا رَكِبَ الإِلهُ عَلَيْهِ كُرْهاً *** وَقَدْ شُدَّتْ لِتَسْمِيرٍ يَدَاهُ يُهَانُ عَلَيْهِ رَبُّ الْخَلقِ طُرا *** وتَعْبُدُهُ؟ فَإِنّكَ مِنْ عِدَاهُ فإِنْ عَظِّمْتَهُ مِنْ أَجْلِ أَنْ قَدْ ***حَوَى رَبَّ العِبَادِ، وَقَدْ عَلاَهُ وَقَدْ فُقِدَ الصَّلِيبُ، فإِنْ رَأَيْنَا *** لَهُ شَكْلاً تَذَكَّرْنَا سَنَاهُ فَهَلاّ للقبورِ سَجَدْتَ طُرا *** لَضِّم القبرِ رَبّكَ فى حَشَاهُ؟ فَيَا عَبْدَ المِسيحِ أَفِقْ، فَهَذَا *** بِدَايَتُهُ، وَهذَا مُنْتَهاهُ للاستماع هدا الرابط أسألكم الدعاء لي ولوالدي https://khayma.com/tajweed/taha/ebnalqayem.mp3
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أَعُبَّادَ, المَسِيحِ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc