بحكم أمي إنسانية عصبية لدرجة كبيرة نتذكر مرة غلطت فالاسلامية وعيطت عليا في الشارع قدام الناس، كل ما نتفكر الموقف قلبي يتقسم على خطأ بسيط تلقى روحك تسمع في كل انواع الاهانة والاستخفاف
في مرحلتي الدراسية كل حواراتنا عن الدراسة (بالصراخ وليس الحوار الهادئ وكل مرة هي تصرخ وانا نسمع بصمت اعمري ما رديت عليها بالسوء ولا قتلها علاه ديري هكا) حتى مرحلتي الجامعية تقربت علاقتنا بمجهوداتي.
كيف أشفى من كل تلك الاهانات وانا اتذكرها بكل تفاصيلها وكل ما جعلتني احس به
استطاعت ان تربي بنت ناجحة وخلوقة لكن ماذا عن ثقتي نفسية معدومة وآلام لا تنتسى
1- كيف السبيل للشفاء من هذه الجروح
2- بسبب صمتي اثناء صراخها أثرت علي التراكمات هل أذهب لطبيب نفسي؟
3- ما هو التصرف الأمثل أثناء صراخها هل أكمل بالصمت ونخلي في قلبي ؟ (يغلبني البكاء عند مناقشة أي كان عندما أكون مظلومة)