موضوع مميز 【((】الضّيـاع النّفْسي ...وخطورته!!【))】 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

【((】الضّيـاع النّفْسي ...وخطورته!!【))】

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-10-12, 21:22   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










16 【((】الضّيـاع النّفْسي ...وخطورته!!【))】

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجرائم البشعة التي باتت تطرقُ أسْماعنا، وتهزّ مشاعِرَنا، تُثبتُ أنّنا نعيشُ واقعا مُلوّثاً يفتقِرُ للأمانِ النّفسيّ الذي تحلمُ به كلُّ نفسٍ سويّة، كيف وهي تتصدّرُ صفحاتِ يوميّاتِنا لتَصنَعَ حلَقةَ ضغْطٍ يؤسِّسُ لا محالةَ لانفِجار قد تمتدُّ آثارُه، وتتعمّق بما يُهدّد أركانَ مجتمعِنا.

والملْحوظ أنّ أغلبَ الجرائم من قتْلٍ واغتصابٍ؛ تُنفَّذُ تحت تأثيرٍ غريزيٍّ تترأسُه الغريزة الجنسيّة، درجةَ تجريدِ صاحبِها من [إنسانيّتِه[. هذا ويجدرُ بنا القول أنّ الإنسانيّة بمفهومها الحقيقيّ تؤسَّسُ على القيم الإسلاميّة.

والشّخص الذي يندفعُ خلف غريزته؛ إمّا أنّه لا يُبالي بالعواقِب لبُعده عن الدّين وفسادِ أخلاقه، وإمّا لقلّةِ وعْيهِ وخضوعه التامّ لما يُرضي شعورَه.
لكن أن يُصبِحَ الأمرُ دافعاً للقتل، بل وللتّنكيلِ بجثّة الضحيّة؛ فذلك ما يعتبرُ الأشدّ خطورةً على سلامة الأشخاص.
الأمر الذي يدفعُنا للتّساؤُل أيّ غريزةٍ هذه التي تجعلُ الإنسانَ الذي كرّمه الله بالعقلِ في أبشعِ صُورِ الحيوانيّة؟ !
وإن وقفنا على الأسباب المؤديّة لذلك؛ فسيتمثّلُ لدينا مشْهَد الضّياع النّفسي الذي يتخبّطُ فيه معظم شبابنا، إما فُقدانا للثقة بأنفسهم وبغيرهم بفعلِ تذمّرهم من ظروفٍ قهرتهُم فأوقدَت بذاتهم شُعلة الانتقام من غيرهم -حتى وإن مسّ انتقامهم نفوسا بريئة-، وإمّا طمعا في تجسيد شعورهم بسُلطةٍ داخليّةٍ؛ تُخضعهم لعواصف الرّغبة في تنفيذ أفكارهم السلبيّةِ وغير الواعية؛ دون مبالاةٍ منهم للعقوبة التي قد تترتّبُ عن تصرّفاتهم.
فأيّ علاجٍ نلجأ إليه بورطتِنا هذه للحدّ من ظاهرة قتل النّفوس البريئة؟
وبتحكيمِ عقولِنا؛ يمكننا حصر أهمّ الحلول -التي إن لم تحقّق العلاج النّهائيّ لهذا المشكل؛ فحتما ستقلّص من خطورتِه-

ولأنّ نُقص الوازع الدّيني يُخلّ بسُلوك الأفراد، ويؤثّرُ سلْبا على الرّوابط الاجتماعيّة؛ فهو يعتبر من أكثر الأسباب المؤدّية لظاهرة القتل والاغتصاب؛ ما يفرِض على الأسرة ضرورةَ تأدية دورها الفعّال في التّربية، بما فيها الأسرة التّربويّة، والمساجد، وكذا أصحاب الأقلام النّزيهة؛ التي يجب أن تُساهِمَ في دعمِ شبابنا من خلال توجيهاتها ونصائحها.

كما يجب على الدّولة -بأجهزتِها المعنيّة- أن تجعلَ هذه القضيّة الشّائكة من ضمن أولويّاتِها؛ بدءا من توعية الشّباب ووضعهم في الصّورة فيما يخصّ العقوبات الصّارمة المترتّبة عن انتهاجهم لدروبِ الجريمة.
وعلى جهازَيّ الأمن والعدالة الوقوف ضدّ مُروّجي المخدّرات؛ التي لا نختلفُ عن كونِها المتربّص الأوّل بنفسيّةِ الشّباب من جرّاء إدمانهم عليها، والتي تُضاعفُ حاجتَهم للمال، إضافةً لغَمْسِهِم بوحْلِ الرّذائل -خضوعاً لغرائِزهم الجنسيّة-

فلتتكاثف جهودُنا عاقدينَ العزم –كأفراد بهذا المجتمع المسلم- على المساهمةِ كلّ بطريقته في نشر الوعْي بين شبابِنا؛ عسى أن ننجحَ في إنقاذ أرواح بريئة. واللهَ نسألُ اللُّطفَ وصلاحَ أحوالِنا.












 


آخر تعديل بـــيِسَة 2020-10-13 في 16:13.
رد مع اقتباس
قديم 2020-10-12, 22:53   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الأيمان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سأعود للقراءة ...










رد مع اقتباس
قديم 2020-10-13, 21:08   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم


أرحّبُ بعودتك أختي ايمان ...









رد مع اقتباس
قديم 2020-10-14, 01:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
اسماعيل 03
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الصورة الرمزية اسماعيل 03
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صَمْـتْــــ~ مشاهدة المشاركة
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجرائم البشعة التي باتت تطرقُ أسْماعنا، وتهزّ مشاعِرَنا، تُثبتُ أنّنا نعيشُ واقعا مُلوّثاً يفتقِرُ للأمانِ النّفسيّ الذي تحلمُ به كلُّ نفسٍ سويّة، كيف وهي تتصدّرُ صفحاتِ يوميّاتِنا لتَصنَعَ حلَقةَ ضغْطٍ يؤسِّسُ لا محالةَ لانفِجار قد تمتدُّ آثارُه، وتتعمّق بما يُهدّد أركانَ مجتمعِنا.

والملْحوظ أنّ أغلبَ الجرائم من قتْلٍ واغتصابٍ؛ تُنفَّذُ تحت تأثيرٍ غريزيٍّ تترأسُه الغريزة الجنسيّة، درجةَ تجريدِ صاحبِها من [إنسانيّتِه[. هذا ويجدرُ بنا القول أنّ الإنسانيّة بمفهومها الحقيقيّ تؤسَّسُ على القيم الإسلاميّة.

والشّخص الذي يندفعُ خلف غريزته؛ إمّا أنّه لا يُبالي بالعواقِب لبُعده عن الدّين وفسادِ أخلاقه، وإمّا لقلّةِ وعْيهِ وخضوعه التامّ لما يُرضي شعورَه.
لكن أن يُصبِحَ الأمرُ دافعاً للقتل، بل وللتّنكيلِ بجثّة الضحيّة؛ فذلك ما يعتبرُ الأشدّ خطورةً على سلامة الأشخاص.
الأمر الذي يدفعُنا للتّساؤُل أيّ غريزةٍ هذه التي تجعلُ الإنسانَ الذي كرّمه الله بالعقلِ في أبشعِ صُورِ الحيوانيّة؟ !
وإن وقفنا على الأسباب المؤديّة لذلك؛ فسيتمثّلُ لدينا مشْهَد الضّياع النّفسي الذي يتخبّطُ فيه معظم شبابنا، إما فُقدانا للثقة بأنفسهم وبغيرهم بفعلِ تذمّرهم من ظروفٍ قهرتهُم فأوقدَت بذاتهم شُعلة الانتقام من غيرهم -حتى وإن مسّ انتقامهم نفوسا بريئة-، وإمّا طمعا في تجسيد شعورهم بسُلطةٍ داخليّةٍ؛ تُخضعهم لعواصف الرّغبة في تنفيذ أفكارهم السلبيّةِ وغير الواعية؛ دون مبالاةٍ منهم للعقوبة التي قد تترتّبُ عن تصرّفاتهم.
فأيّ علاجٍ نلجأ إليه بورطتِنا هذه للحدّ من ظاهرة قتل النّفوس البريئة؟
وبتحكيمِ عقولِنا؛ يمكننا حصر أهمّ الحلول -التي إن لم تحقّق العلاج النّهائيّ لهذا المشكل؛ فحتما ستقلّص من خطورتِه-

ولأنّ نُقص الوازع الدّيني يُخلّ بسُلوك الأفراد، ويؤثّرُ سلْبا على الرّوابط الاجتماعيّة؛ فهو يعتبر من أكثر الأسباب المؤدّية لظاهرة القتل والاغتصاب؛ ما يفرِض على الأسرة ضرورةَ تأدية دورها الفعّال في التّربية، بما فيها الأسرة التّربويّة، والمساجد، وكذا أصحاب الأقلام النّزيهة؛ التي يجب أن تُساهِمَ في دعمِ شبابنا من خلال توجيهاتها ونصائحها.

كما يجب على الدّولة -بأجهزتِها المعنيّة- أن تجعلَ هذه القضيّة الشّائكة من ضمن أولويّاتِها؛ بدءا من توعية الشّباب ووضعهم في الصّورة فيما يخصّ العقوبات الصّارمة المترتّبة عن انتهاجهم لدروبِ الجريمة.
وعلى جهازَيّ الأمن والعدالة الوقوف ضدّ مُروّجي المخدّرات؛ التي لا نختلفُ عن كونِها المتربّص الأوّل بنفسيّةِ الشّباب من جرّاء إدمانهم عليها، والتي تُضاعفُ حاجتَهم للمال، إضافةً لغَمْسِهِم بوحْلِ الرّذائل -خضوعاً لغرائِزهم الجنسيّة-

فلتتكاثف جهودُنا عاقدينَ العزم –كأفراد بهذا المجتمع المسلم- على المساهمةِ كلّ بطريقته في نشر الوعْي بين شبابِنا؛ عسى أن ننجحَ في إنقاذ أرواح بريئة. واللهَ نسألُ اللُّطفَ وصلاحَ أحوالِنا.




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
ماجاء في الموضوع كله جميل وطيب ولكن مجتمعنا تنقصه العزيمة والإرادة الصادقتين يتبعهما العمل والتطبيق على أرض الواقع لأننا نتكلم اكثر مما نعمل في جميع مناحي الحياة .
أود إضافة نقطة تتعلق بدور الحكومات وقوانينها قرأتها في إحدى المقالات للرافعي رحمه الله ولا أدري ما إذا كانت تنطبق على جميع الجرائم بأنواعها.
يقول رحمه الله في مقال الجمال البائس (5) متكلما عن المرأة ووقوعها فريسة للوحوش الآدميين:
" ... وآفة هذه القوانين أنها لم تُسن لمنع الجريمة أن تقع، ولكن للعقاب عليها بعد وقوعها, وبهذا عجزت عن صيانة المرأة وحفظها، وتركتها لقانون الغريزة الوحشي في هؤلاء الوحوش الآدميين، الذين يأخذهم السُّعَار من هذه الرائحة التي لا يعرفونها إلا في اثنين: المرأة الجميلة والذهب. فما ألجأت المرأة حاجتها أو فقرها إلى أحدهم ورأى عليها جمالًا، إلا ضربه ذلك السعار؛ فإن استخفَّتْ بنَزَوَاته وتعسرت عليه، طردها إلى الموت، ومنعها أن تعيش من قِبَله؛ وإن صلحت له وتيسرت، آواها هي وطرد شرفها.
وبخلاف ذلك الدين؛ فإنه قائم على منع الجريمة وإبطال أسبابها، فهو في أمر المرأة يُلزم الرجل واجبات، ويُلزم المجتمع واجبات غيرها، ويُلزم الحكومة واجبات أخرى:
أما الرجل فينبغي له أن يتزوج، ويتحصن، ويغار على المرأة، ويعمل لها؛ وأما المجتمع فيجب عليه أن يتأدب، ويستقيم، ويعين الفرد على واجبات الفضيلة، ويتدامج ويشد بعضه بعضًا؛ وأما الحكومة فعليها أن تحمي المرأة، فتعاقب على إسقاطها عقاب الموت والألم والتشهير؛ لتقيم من الثلاثة حُرَّاسًا جبابرة، من لا يخش الله خشيها؛ فليس يمكن أبدًا أن يكون في ديننا موضع غلطة تسقط فيه المرأة. ."
اهـ
نسأل الله الهداية والرشاد لإخواننا هنا وفي جميع بلاد المسلمين









رد مع اقتباس
قديم 2020-10-16, 22:35   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
جَمِيلَة
مراقبة خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


للرفع................










رد مع اقتباس
قديم 2020-10-19, 10:59   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماعيل 03 مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
ماجاء في الموضوع كله جميل وطيب ولكن مجتمعنا تنقصه العزيمة والإرادة الصادقتين يتبعهما العمل والتطبيق على أرض الواقع لأننا نتكلم اكثر مما نعمل في جميع مناحي الحياة .
أود إضافة نقطة تتعلق بدور الحكومات وقوانينها قرأتها في إحدى المقالات للرافعي رحمه الله ولا أدري ما إذا كانت تنطبق على جميع الجرائم بأنواعها.
يقول رحمه الله في مقال الجمال البائس (5) متكلما عن المرأة ووقوعها فريسة للوحوش الآدميين:
" ... وآفة هذه القوانين أنها لم تُسن لمنع الجريمة أن تقع، ولكن للعقاب عليها بعد وقوعها, وبهذا عجزت عن صيانة المرأة وحفظها، وتركتها لقانون الغريزة الوحشي في هؤلاء الوحوش الآدميين، الذين يأخذهم السُّعَار من هذه الرائحة التي لا يعرفونها إلا في اثنين: المرأة الجميلة والذهب. فما ألجأت المرأة حاجتها أو فقرها إلى أحدهم ورأى عليها جمالًا، إلا ضربه ذلك السعار؛ فإن استخفَّتْ بنَزَوَاته وتعسرت عليه، طردها إلى الموت، ومنعها أن تعيش من قِبَله؛ وإن صلحت له وتيسرت، آواها هي وطرد شرفها.
وبخلاف ذلك الدين؛ فإنه قائم على منع الجريمة وإبطال أسبابها، فهو في أمر المرأة يُلزم الرجل واجبات، ويُلزم المجتمع واجبات غيرها، ويُلزم الحكومة واجبات أخرى:
أما الرجل فينبغي له أن يتزوج، ويتحصن، ويغار على المرأة، ويعمل لها؛ وأما المجتمع فيجب عليه أن يتأدب، ويستقيم، ويعين الفرد على واجبات الفضيلة، ويتدامج ويشد بعضه بعضًا؛ وأما الحكومة فعليها أن تحمي المرأة، فتعاقب على إسقاطها عقاب الموت والألم والتشهير؛ لتقيم من الثلاثة حُرَّاسًا جبابرة، من لا يخش الله خشيها؛ فليس يمكن أبدًا أن يكون في ديننا موضع غلطة تسقط فيه المرأة. ."
اهـ
نسأل الله الهداية والرشاد لإخواننا هنا وفي جميع بلاد المسلمين
السّلام عليكم


عذرا على التأخير في الردّ..


وبعدُ، فقد كفيْتَ ووفّيْتَ بطيبِ نقْلِك..الذي أثْرى الموضوع



والأمرُ الذي لا شكَّ فيه هو أنّ -العمل بما جاء في ديننا من إرْشادٍ وتوجيهٍ...- سواء من طرف الرّجل أو المرأة
هو عِلاجُ المشْكل المطروح، بل وهو علاجُ كلِّ أمورِنا.
فقط يلْزمُنا التقيّدُ، والسّعيُ كلٌّ من جهته لكبح تيّار الإجْرام من خلال توْعية بعْضِنا بعض
استغلالاً منّا لهذه الفضاءات أحسنَ استغلال.
والله المُستعان.

















رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc