|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: أرجو اختيار الفقرة التي راقت لكم أكثر - بصراحة - | |||
| أعجبتني الفقرة الأولى.. |
   
|
6 | 40.00% |
| أعجبتني الفقرة الثانية.. |
  
|
4 | 26.67% |
| أعجبتني الفقرة الثالثة.. |
  
|
5 | 33.33% |
| المصوتون: 15. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-05-06, 23:36
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
【۞】الخيمة الرّمضانيّة (14)【۞】
 تحية طيّبة لأهل الخيمة ورمضان مبارك لكل أهل الكوكب .. وإن كان لي عتب أخوي على بعض أهل وربوع كوكبنا هذا .. أعضاء ومشرفون تراهم متصلين ولا نرى لهم أثرا في الخيمة على طول السنة ..   ومن المفروض أن الخيمة هي البوابة الرئيسية التي يمر منها كل رواد الكوكب .. وودت لو كان شعارنا في رمضاننا هذا: الجلفة كوكبنا والخيمة تجمعنا .. ... وشكر خاص للأخ الكريم نبيل القلب..   لأنني سرقت منه الديكور الخاص بخيمته..  فقد راق لي وأنا خاطيني الديكور والتزويق ... الخ  ...   أقترح عليكم برنامجا مكونا من فقرات ثلاث كما يلي  الفقرة 01 ... فقرة إيمانية عن رمضان ومعاني الصّوم الفقرة 02 ... فقرة أدبية اخترت لكم فيها نصا بديعا عن حدث الساعة .. وطبعا عرفتموه وهو [الكورونا] الفقرة 03 ... فقرة منوعة ترتكز على صور كاريكاتورية هادفة.. انتقيتها بعناية.. فيها ترويح وثقافة وفكر .. ومع الفقرة الأولى...  مراتب الصوم - بتصرف - حنّى لا نثقل عليكم فقد احتفظت بزبدة المقال.. ومن أراد تفصيلا أكثر بإمكانه الرجوع للمصدر.. ... قال الإمام الغزالي في الإحياء: اِعلم أنّ الصّوم ثلاث درجات: صوم العموم، وصوم الخصوص، وصوم خصوص الخصوص. *** أمّا صوم العموم فهو كفّ البطن والفرج عن قضاء الشّهوة. *** وأمّا صوم الخصوص فهو كفّ السّمع والبصر واللّسان واليد والرجل وسائر الجوارح عن الآثام. *** وأما صوم خصوص الخصوص فصوم القلب عن الصفات الدَنِيَّة، والأفكار الدّنيويّة، وكفّه عمّا سوى الله عزّ وجلّ بالكليّة، ويحصل الفطر في هذا الصوم بالفكر فيما سوى الله عزّ وجلّ واليوم الآخر، وبالفكر في الدّنيا؛ إلا دنيا تُراد للدّين، فإنّ ذلك من زاد الآخرة، وليس من الدّنيا. وقد ذكر أن صوم الخصوص - وهو صوم الصّالحين - إنّما يحصل بستّة أمور: *** الأول: غضّ البصر، وكفّه عن الاتّساع في النّظر إلى كلّ ما يُذمّ ويُكْره وإلى كلّ ما يُشغل القلب، ويلهي عن ذكر الله عزّ وجلّ. *** الثاني: حفظ اللّسان عن الهذيان والكذب والغيبة والنّميمة والفحش والجفاء والخصومة والمِراء، وإلزامه السّكوت وشغله بذكر الله سبحانه وتلاوة القرآن. *** الثالث: كفُّ السّمع عن الإصغاء إلى كلّ مكروه؛ لأنّ كلّ ما حَرُمَ قوله حَرُم الإصغاء إليه. *** الرابع: كفُّ بقيّة الجوارح عن الآثام من اليد والرّجل، وكفُّ البطن عن الشبهات وقت الإفطار. فلا معنى للصّوم وهو الكفّ عن الطّعام الحلال، ثم الإفطار على الحرام. والحرام سُمٌّ مهلك للدِّين، والحلال دواء ينفع قليله، ويضرّ كثيره. وقَصْدُ الصّوم تقليله. *** الخامس: أن لا يستكثر من الطّعام الحلال وقت الإفطار، بحيث يمتلئ جوفه. وكيف يستفاد من الصّوم قَهْرُ عدو الله، وكسر الشّهوة، إذا تدارك الصائم عند فطره ما فاته ضحوة نهاره، وربما يزيد عليه في ألوان الطّعام؟ حتى استمرت العادات بأن تُدَّخَرَ جميع الأطعمة لرمضان، فيؤكل من الأطعمة فيه ما لا يُؤكل في غيره. ومن الآداب أن لا يُكْثِر النّوم بالنّهار حتّى يَحُسَّ بالجوع والعطش، ويستشعر ضعف القِوَى، فيصفو عند ذلك قلبه. *** السادس: أن يكون قلبه بعد الإفطار معلّقاً مضطرباً بين الخوف والرّجاء؛ إذ ليس يدري أيُقبل صومه، فهو من المقربين، أو يُرَدُّ عليه فهو من الممقوتين؟
|
||||
|
|
2020-05-06, 23:37
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
ومع الفقرة الثانية...
اخترت لكم وجبة أدبيّة لعلّها تزيل عنكم بعض التّخمة - لمن يكثرون من الأكل - هديّتي لكم هي نصّ أدبيّ رائع من لون [المقامة] وهي لصديقي الأديب الشاعر 'عبد السلام دغمش' ... وستروق لكم يقينا  المقامة الكورونيّة.. ... حدثنا عبيدُ الله ذو النّجادين وقد التقيناه لعشرين خلتْ من بعد ألفين ، وهو العابدُ الراشد القائم الزاهد مجافي المراقد المذكورُ بالمحامد ، المشهور بفنِّ الحكاية وصاحبُ الدرايةِ والرواية ، وكان في مجلسنا منْ علية القوم مَلأ ، قالَ قد جئتكمْ باليقينِ من النبأ ، حملتهُ إليكمْ مثلما حملَ الهدهدُ أخبارَ سبأ .. فحملنا عليهِ حملة رجلٍ واحد ، أن يأتينا بكلّ شاردٍ ووارد ،مفصّلا للمشاهد ، تسعى سعي حيّ، دون تحويرٍ وليّ وبغير تهويلٍ و غِيّ .. فأجابنا دون لأْيْ ، أنْ دعوا الأمر عليّ وفوضوه إليّ وإن قال العوامُ "على عيني" أقولُ لكم بلْ على مقلتيّ . فرجوناه أن يدلفَ إلى الخبر، فهو المرجوّ والمنتظر، ولا يطيل من المبتدأ ، فحمَد اللهَ ثمّ بدأ : قال: إني كنتُ قد عزمتُ أن أكونَ عن المدينة في انقطاع لِما أصابني فيها من جَهْـدٍ والْتِياع من فرط التكالب و سوء الطباع ، فقلت لنفسي : لَحياةٌ في البيداء بين الهوام والضباع خيرٌ من الحضَر وما فيه من تلوّنٍ واصطناع .. وتذكرت حال الشنفرى - وإن لم أكنْ من الصعاليك ولا أقبل اللمز والتشكيك - وقد تجافى عن الورى حين قال " أقيمو بني أمي .." وقلت لمن عاتبني من قومي : دع عنك لومي ألا تربت يداك ، فمسعاي غير مسعاك ومبتغاي سامٍ حتى السّماك. ثم أردف قائلا : فحملتُ ما خفّ من متاع ، بلا تقتيرٍ ولا اتساع، ولم أنسَ القرطاس واليراع ففيهما أسطّر خواطري وهي عندي أنفسُ ذخائري ، وكانتْ رحلتي في يوم سبت، بعدما ضاقت روحيَ من الكبت وقد فصلتُ عن جوّاليَ النتّ ،وحللتُ مضاربَ الأصفياء من البدو ،حيث النقاء والصفو.. يطيب في بيدها الترنمُ والشدو، ولديّ زادي من الأسودين فلا مِنّةَ لأحدٍ عليّ ولا ديْـن وتلكمو ولله الحمد نعمةٌ أيّما نعمة ، وكنت أفترش الرمال إلى جانب الخيمة ، والصحب من حولي وكم أسدوا إليّ من خدمة ، يتقربون دون غَرض ولا سؤال عن العِوَض ، تُكشف بهم الغُمّة وتُشحذ في مجالستهم الهمّة.ثم أنشد قائلاً: وفي الصحراء مبتهج المعاش ِ وبحرُ رمالها غضّ الفراشِ تسافرُ بي نسائمُها صباحاً لأسبحَ في المفاوزِ كالرياشِ رأيتُ غطاءَها الزاهي سماءً تظلًّ الواجفين من الغواشي توشوشني النجومُ بكلّ سرٍّ ولست لسرّها في الخلق واشِ قال .. وذات يومٍ ودون سابقةِ ميعاد .. إذا بغباٍر كثيف علا من خلفِ الوهاد ،وارتقبت فإذا بصديقي " عماد " وكنتُ قد أطلعتهُ على مستقرّي وأبحتُ له بسرّي وأوصيتهُ أن لا يأتينّي إلا لأمرٍ مُلحّ .. مثل جائحةٍ أو قَـرْح .. وأن يتجنّبَ الصّبح ، ففيه ساعة الفتح إذْ خواطري تتجلّى وتسحّ .. فغشيني من الهمّ إذْ لقيتهُ ما غشي ..والعلاماتُ بالحالِ تشي ، فرأيتُ على ثغره كمّامة ، فسعيتُ له مستقبلاً ، ووقفتُ أمامَه .. فما أشاح لثامه .. تلوّى و تجنّب ، و جاوزني وتنكّب .. وقال إليك عني قدر أربعة أذرع ! ولا تلامس مني الأضلع.. وإلا فلا حديث بيننا ولا مسمع ..! فقلت : ثكلتك أمّك ! واحتواك غمُّك .. تقبلُ إليّ ثم تنزوي كما الأرنب .. وترتد كما الخُيّب ..فما لديك من خبر ؟ لقد بدلتَ صفوي للكَدر وبدأتْ تساورني مجاهيلُ الفِكَـر.. فقلْ دون إبطاء وأبِـنْ دون إخفاء .. فقال في لهفةٍ ووجلْ : هو أمرٌ جلل ! قد حلّ بالناسِ الدّاء وداهمهم الوباء، لم يستثنِ بلداً ،لا شيبةً ولا ولداً .. أصابَ الأصفرَ والأحمر، والأشقَر والأسمر، يقالُ له الكورونا ألا وساءَ قرينا .. فمن ابتليَ به وتجرّع الكاس ، قيلَ له لا مساس ! ومن نجا فعليه الاحتراس .... وقد غلّقت المساجدُ دون العُبّاد وخلت المعاهدُ من الروّاد ، أصابَ الخلقَ فأعثرَ طريقَهم وأطفأ بريقَهم ، عطّل سوقَهم وأناخ نوقَهم . قال فبادرتهُ وعليّ علاماتَ الفزع .. إنّ هذا لرِزءٌ جلل ، تُعدمُ فيه الحِيل .. وليت الخلق يعلمون .. فهل تركوا المعاصي وأقلعوا .. " فلولا إذْ جاءَهمْ بأسُنا تضرّعوا" بل أكلوا الربا فأمرعوا .. قرؤوا فما وعوا .. أطربتهم القيْنة و تبايعوا بالعيْنة .. هي قسوةُ القلب و استسهالُ الذنب .. ألا فعُدْ من حيثُ أتيت، و امكثْ كا مكثَ الحريصون في البيت ، أما أنا فباقٍ في عزلتي ومستئنسٌ وحشتي حتى يقضيَ الله أمراً كان مفعولا ، ذاك خيرٌ وأحسنُ قيلا .. قال فمكثتُ حتى حلّ الصيفُ وقد انكشفَ الخوف وانحسر الوباء فلله الحمد وله الرضا بما كتب علينا وقضى، نحمده على ما لم يأتِ و ما قد مضى . عبد السلام دغمش |
|||
|
|
|
2020-05-06, 23:37
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
ومع الفقرة الثالثة ..
وفيها فائدة ومتعة .. أدرج الصور وأنتظر منكم تعليقات وما فهمتم منها ..  ثُمّ أتفاعل معكم وأعطيكم فهمي أنا .. الكاريكاتور الأول...  الكاريكاتور الثاني..  الكاريكاتور الثالث..  الكاريكاتور الرابع..  أرجو لكم متابعة طيبة .. / |
|||
|
|
|
2020-05-07, 01:23
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنيئا لكم خيمة اليوم الرابع عشر من الشّهر الفضيل.. في زيارةٍ أولى اخترتُ قراءةَ صُور الكاريكاتور ولي عودة إن شاء الله الكاريكاتور الأول... العـالم -بما فيه من دُولٍ عُظمى طالما استعرضت عضلاتها [ تباهيا بقوّتها ]- لم يسلم من خطر الفيروس المجهري -الذي عرّى حقيقتَها فكشفَ ضُعفها!- الكاريكاتور الثاني.. لعلَّ فكرة تصميم هذا المقعد تولَّدَت بإلهامٍ من الكورونا..وبدافع المحافظة على مسافة الأمان بين الأشخاص /تجنّبا للعدوى../ الكاريكاتور الثالث.. اللّجوء إلى اللهِ والتقرّب منه في فترة البلاء [بالصّلاةِ والدّعاء..] قـوّةٌ.. وتحصينٌ للنّفس من عدْوى الفيروس. الكاريكاتور الرابع.. اللهمَّ سلِّمفي الوقت الذي يركّز فيه بعض المستهترين -على التملّص من رقابة الشّرطة- دون اعتبارٍ لخطر تجاوز ضوابط الحجر الصحّي ..هناك خارج أسوارِ بيوتهم [فيروس قاتلٌ يتربَّص بهم..] . آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2020-05-07 في 04:38.
|
|||
|
|
|
2020-05-07, 01:25
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة لا عدمنا التميز و روعة الاختيار دمت لنا ودام تالقك الدائم |
|||
|
|
|
2020-05-07, 03:13
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
.gif){kind=icon}
|
|||
|
|
|
2020-05-07, 22:13
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
و أنا راني نقول هاد الديكور وين راني شايفه
تحية طيبة أخي أمير و صحا فطورك ثم مبارك افتتاح خيمتك و قد كنت أنتظر خيمتك ليوم غد الموافق ل 15 من رمضان لكن أرى بأنك لم تستطع عليها صبرا إلى الغد عموما خيمة مميزة تجمع بين مختلف الطبوع و الأذواق و هي تعكس بأنك ما كانش غالبك رمضان و اختيار موفّق للفقرة الأولى ففعلا من لم يضبط و يتحكّم في جوارحه من غضّ للبصر و حفظ لللسان و كف للسمع و من توسّع في المباحات من الأكل و استكثر من النوم فليس له من الصوم إلا الجوع و العطش و هذا ما صنّفه الإمام الغزالي في صوم العوام أما صيام الصالحين و صيام الخصوص فيحصل به المعنى الحقيقي للصيام من كبح للجوارح و مجابهة للشهوات و رد للشبهات و تهذيب للنفوس بالنسبة للفقرة الثانية فهي فعلا بمثابة الفلون تاع التشيكولا مخّك يتّرعد كي تقراها و قد تمّ التصويت عليها صدقا مقامة و لا أروع و بالرغم من كوني لا أقرأ بكثرة هذا النوع من الأدب و خاطيني الأدب عموما لكن قد راقتني هذه المقامة و أعجبتني تحياتي لك و لصديقك على هذه المقامة المميزة شكرا لك لمشاركتنا إيّاها و قد أجاد صديقك و هو يحكي عن رحلته باتجاه البرية أين وجد سكينته و راحته ثم ما لبث برهة من الزمن حتى لحقته أخبار كورونا عن طريق مبعوث الحرب الملثّم بالكمامة مفسد المتعة و قد صدق بوصفه الخلق بأن قلوبهم قد قست و غفلت فلا هم يتوبون و لا هم يتضرعون و عسى أن ينحسر الوباء إن شاء الله كما قال في ختام مقامته نسأل الله أن يلطف بنا و يرحمنا أما بخصوص الفقرة الثالثة فلي عودة لاحقا ان شاء الله لأعلّق على الصور بارك الله فيك أخي أمير و جزاك الله كل خير |
|||
|
|
|
2020-05-08, 22:45
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
مرحبا بكل الضيوف الكرام ..
   ستكون لي عودة وردّ مفصل على الجميع .. كل الشكر لإضفائكم قيمة على ما بذلنا من بعض جهد .. فالمتصفحات تولد ميتة .. وتواجدكم يُضفي عليها الحياة .. تحياتي / |
|||
|
|
|
2020-05-10, 22:07
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله
تحية طيبة متجددة أخي أمير و ها قد عدت بعد سرقة آلة الأخ صالح لاعتصار و اختصار الردود لأكمل تعليقي على الفقرة الثالثة و ركن الكاريكاتور بشكل مختصر و معتصر الكاريكاتور الأول... فيروس صغير لا يُرى بالعين المجردة أتى ليكشف مدى ضعف العالم و ضعف الدول و عجزها ، هذه الدول التي طالما ادّعت القوة فاليوم وقفت حائرة و لم تنفعها قوتها بشيء الكاريكاتور الثاني.. تصوّر للشكل الذي ينبغي أن تكون عليه الكراسي العمومية في الشارع إذ يجب أن يتم فصلها لإلزام من يجلس عليها بالمحافظة على مسافة الأمان الكاريكاتور الثالث.. كن مع الله و الجأ إليه و تضرّع بالصلاة و الدعاء و لا تخف ، فمن كان الله معه فلن تجد إليه كورونا سبيلا الكاريكاتور الرابع.. الجماعة لي حاسبينها رجلة و الذين يتملّصون من نداءات الشرطة و يصرّون على الخروج من البيت و هم بذلك يجعلون من أنفسهم فريسة سهلة لفخ عدوى الكورونا بذاهبهم إليها بأرجلهم تحياتي و تقديري أخي أمير بارك الله فيك |
|||
|
|
|
2020-05-12, 14:55
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
  افتتاحيّة مباركة أخي أمير بارك الله فيك و جزاك خيرا نسأل الله أن يجعل في كلّ حرف من حروفك حسنة وأن يوفّقنا لصالح الأعمال والأقوال بهذا الشّهر الفضيل اللّهمّ بلّغنا ليلة القدر و لا تحرمنا نورها و بركتها و أجرها و متّعنا بالصّحّة و العافية و الأمن و الامان دمت في حفظ الله .  |
|||
|
|
|
2020-05-20, 03:15
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله
تحية عطره أخ أمير  ومبارك الخيمة الثرية المتنوعه ..راقتني الفقرة الثانية وأما الكاريكاتير الثاني فربما ليس من أجل بعد المسافه ..سيصبح بعد زوال الجا~حة أن شاء الله يتسع ل3 أشخاص ينقص مكان لذوي الاحتياجات الخاصة اتمنى لك التوفيق . دام قلمكم |
|||
|
|
|
2020-05-23, 21:18
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
      تحية طيبة.. لكل من أكرمني بالمرور من هنا .. تقبل منكم ما أسلفتم في هذا الشهر.. وأجزل لكم الأجر بفضله وبرحمته .. وآجركم على ما أدليتم به من مشاركة في هذه الخيمة .. ونسأل الله أن يطيل في عمركم لنلتقي هنا في رمضان القادم بإذنه تعالى ..  |
|||
|
|
|
2020-05-29, 15:39
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا أخي أمير خيمة جميلة ومميزة أعجبني اختيارك لموضوع شروط الصوم الباطنة وقد اختصرته بشكل ممتاز فمن لم يراع تلك الشروط لن يكون له من صومه إلا الجوع والعطش ولن يحقق شيئا وللمصادفة كتبت هذا الموضوع في العام الماضي في جدارية عندنا في المنزل..  فن المقامة ليس فني لكنها أعجبتني ما شاء الله خاصة كونها بلغة ليست عصية على الفهم والمختارات من الصور والكاريكاتير ممتازة باختصار خيمة رائعة أخي أمير جزاك الله خيرا وبالتوفيق مع التصويت تحياتي آخر تعديل جَمِيلَة 2020-05-29 في 16:06.
|
|||
|
|
|
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
【۞】الخيمة الرّمضانيّة (14)【۞】
العرض العادي
