معنى اسم الله عز وجل السميع - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الفقه و أصوله

قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

معنى اسم الله عز وجل السميع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-12-11, 16:56   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










#زهرة معنى اسم الله عز وجل السميع

اخوة الاسلام

أحييكم بتحية الإسلام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

يا صفوة الطيبين
جعلكم ربي من المكرمين
ونظر إليكم نظرة رضا يوم الدين

.



اخوة الاسلام

تقدم شرح الاسماء التالية


معنى اسم الله : العزيز

معنى اسم الله تعالى. الحكيم

كيف نعمل بمقتضى اسم الله تعالى : "الأحد"

كيف نعمل بمقتضى اسم الله تعالى : "الأكرم"

كيف نعمل بمقتضى اسم الله الأول

كيف نعمل بمقتضى اسم الله الأعلى

معنى اسم الله عز وجل المقيت

معنى اسم الله عز وجل القدوس

معنى اسم الله عز وجل الواسع

معنى اسم الله عز وجل الوكيل

معنى اسم الله عز وجل الشهيد

معنى اسم الله عز وجل الملك

معنى اسم الله تعالى الجبار

معنى اسم الله تعالى السلام

معنى اسم الله عز وجل المؤمن

معنى اسم الله تعالى المهيمن

معنى اسم الله تعالى المتكبر والكبير

معنى اسم الله عز وجل الخالق

معني اسم الله تعالي البارئ

معني اسم الله عز وجل المصور

معنى اسم الله عز وجل الغفار

معني اسم الله تعالي القهار

معني اسم الله عز وجل الوهاب

معنى اسم الله تعالي الرزاق

معنى اسم الله تعالي الفتاح

معني اسم الله عز وجل العليم

معنى اسم الله تعالي الخافض و الرافع

معني اسم الله تعالي القابض و الباسط

اسم الله تعالي المعز و المذل

معني اسم الله تعالي الرحمن و الرحيم




.








 


رد مع اقتباس
قديم 2019-12-11, 16:58   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










#زهرة


معني اسم الله عز وجل السميع

روى البُخاريّ ومسلم من حديث أبِي هريرة - رضِي الله عنْه - أنَّ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - قال: ((إنَّ لله تسعةً وتسعين اسمًا؛ مائةً إلاَّ واحدًا، مَن أحصاها دخل الجنَّة))

ص 526 برقم 2736، وصحيح مسلم: ص 1075 برقم 2677.

ومن أسماء الله الحُسْنى الَّتي وردتْ في كتابه: "السَّميع"

قال تعالى: اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ [الحج: 75].

و(السميع): اسم من أسماء الله الحسنى

بمعنى (السامع)

إلا أنه أبلغ في الصفة

وبناء فعيل: بناء مبالغة

كقولهم: عليم من عالم

وقدير من قادر.

والله عز وجل سميع يسمع السر والنجوى

سواء عنده الجهر والخفوت،

والنطق والسكوت.

فهو الذي يسمع دعوات عباده وتضرعهم إليه

لا يشغله نداء عن نداء

ولا يمنعه إجابة دعاء عن إجابة دعاء.

ويكون السماع أيضاً بمعنى القبول والإجابة

كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم:

((اللهم إني أعوذ بك من قول لا يسمع))

رواه أحمد (3/192) (13026)، والطيالسي (2/394) (2119)

بلفظ ((دعاء)) بدلا من ((قول))، وأبو يعلى (5/232) (2845)، وابن حبان (1/283) (83).

من حديث أنس رضي الله عنه. وحسنه العسكري في ((معجم الشيوخ)) (1/552)

وصحح إسناده على شرط مسلم شعيب الأرناؤوط في تحقيق ((مسند أحمد)) (3/192).

أي دعاء لا يستجاب

ومثله قول المصلي: (سمع الله لمن حمده) أي قبل الله حمد من حمده.

فهو سبحانه وتعالى السميع الذي يجيب الدعوة عند الاضطرار

ويكشف المحنة عند الافتقار

ويغفر المذلة عند الاستغفار

ويرحم الضعف عند الذل والانكسار.

وقد ذكر السميع في القرآن الكريم أكثر من أربعين مرة

اقترن في أكثر من ثلاثين منها بالعليم.

كما اقترن في عشرة مواضع بالبصير

وجاء مقترناً بالقريب مرة واحدة.

قال تعالى: فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [البقرة: 137].

اللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ [الحج: 75].

وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ [سبأ: 50].

الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء [إبراهيم: 39].

يقول ابن القيم:

وهو السميع يرى ويسمع كل ما
في الكون من سر ومن إعلان

ولكل صوت منه سمع حاضر
فالسر والإعلان مستويان

والسمع منه واسع الأصوات لا
يخفى عليه بعيدها والداني

فسمعه تعالى نوعان:

أحدهما سمعه لجميع الأصوات الظاهرة والباطنة الخفية والجلية

وإحاطته التامة بها.

الثاني: سمع الإجابة منه للسائلين والداعين والعابدين فيجيبهم ويثيبهم

ومنه قوله تعالى: إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَا

وقول المصلي (سمع الله لمن حمده) أي استجاب

عبد الرحمن آل سعدي

((الحق الواضح المبين)) (ص: 35).


المصدر:

::المنهاج الأسنى

في شرح أسماء الله الحسنى

لزين محمد شحاته – 2/473









رد مع اقتباس
قديم 2019-12-11, 17:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










#زهرة

الآثار الإيمانية لاسم الله السميع

1) إثبات صفة السمع له سبحانه وتعالى كما وصف الله عز وجل نفسه.

قال الأزهري رحمه الله:

والعجب من قوم فسروا (السميع) بمعنى المسمع فراراً من وصف الله بأن له سمعاً

وقد ذكر الله الفعل في غير موضع من كتابه

فهو سميع ذو سمع

بلا تكييف ولا تشبيه بالسمع من خلقه

ولا سمعه كسمع خلقه ونحن نصف الله بما وصف به نفسه بلا تحديد ولا تكييف

((النونية)) (2/215).


وقد بوب البخاري في صحيحه في كتاب التوحيد: باب (وكان الله سميعاً بصيراً).

قال ابن بطال:

غرض البخاري في هذا الباب الرد على من قال إن معنى (سميع بصير) عليم، قال ويلزم من قال ذلك أن يسويه بالأعمى الذي يعلم أن السماء خضراء ولا يراها، والأصم الذي يعلم أن في الناس أصواتاً ولا يسمعها.

ولا شك أن من سمع وأبصر أدخل في صفة الكمال ممن انفرد بأحدهما دون الآخر

فصح أن كونه سميعاً بصيراً يفيد قدراً زائداً على كونه عليماً

وكونه سميعاً بصيراً يتضمن أنه يسمع بسمع ويبصر ببصر

كما تضمن كونه عليماً أنه يعلم بعلم ولا فرق بين إثبات كونه سميعاً بصيراً وبين كونه ذا سمع وبصر.

2) إن سمع الله تبارك وتعالى ليس كسمع أحد من خلقه

فإن الخلق وإن وصفوا بالسمع والبصر كما في قوله تعالى إِنَّا خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا [الإنسان: 2]، لكن هيهات أن يكون سمعهم وبصرهم كسمع وبصر خالقهم جل شأنه

قد نفى الرب سبحانه المشابهة عن نفسه بقوله لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ [الشورى: 11]

لأن سمع الله وبصره مستغرق لجميع المسموعات والمرئيات لا يعزب عن سمعه مسموع وإن دق وخلفي سراً كان أو جهراً.

عن عائشة رضي الله عنها قالت: الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات. لقد جاءت المجادلة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تكلمه وأنا في ناحية البيت ما أسمع ما تقول

فأنزل الله عز وجل قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ [المجادلة: 1]

رواه البخاري معلقاً بصيغة الجزم بعد حديث (7385)، ورواه موصولاً النسائي (6/168)

وابن ماجه (188)، وأحمد (6/46) (24241). قال ابن عساكر في ((معجم الشيوخ)) (1/163)، وابن حجر في ((تغليق التعليق)) (5/339)، والألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)): صحيح.

وفي رواية: تبارك الذي وسع سمعه كل شيء

رواه ابن ماجه (1691)، والحاكم (2/523).

وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي، وقال ابن حجر في ((التلخيص الحبير)) (2/1264): أصله في البخاري من هذا الوجه إلا أنه لم يسمها.

وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فكنا إذا علونا كبرنا. فقال: ((أربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبا، تدعون سميعاً بصيراً قريبا...))

رواه البخاري (4202)، ومسلم (2704).

قال ابن بطال:

في هذا الحديث نفي الآفة المانعة من السمع، والآفة المانعة من النظر، وإثبات كونه سميعاً بصيراً قريباً، يستلزم أن لا تصح أضداد هذه الصفات عليه

((الفتح)) (13/375).

وفي بيان الفرق بين سمع الخالق والمخلوق

يقول أبو القاسم الأصبهاني:

خلق الإنسان صغيراً لا يسمع

فإن سمع لا يعقل ما يسمع

فإذا عقل ميز بين المسموعات فأجاب عن الألفاظ بما يستحق

وميز الكلام المستحسن من المستقبح

ثم كان لسمعه مدى إذا جاوزه لم يسمع

ثم إن كلمه جماعة في وقت واحد عجز عن استماع كلامهم، وعن إدراك جوابهم.

والله عز وجل السميع لدعاء الخلق وألفاظهم عند تفرقهم واجتماعهم مع اختلاف ألسنتهم ولغاتهم

يعلم ما في قلب القائل قبل أن يقول

ويعجز القائل عن التعبير عن مراده فيعلم الله فيعطيه الذي في قلبه

والمخلوق يزول عنه السمع بالموت والله تعالى لم يزل ولا يزال

يغني الخلق ويرثهم فإذا لم يبق أحد قال: لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ [غافر: 16]

فلا يكون من يرد! فيقول: لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ [غافر: 16]

((الحجة في المحجة)) (ورقة 14ب – 15أ).

واشتراك المخلوق مع الخالق سبحانه في هذا الاسم لا يعني المشابهة

فإن صفات المخلوق تناسب ضعفه وعجزه وخلقه

وصفات الخالق تليق بكماله وجلاله سبحانه وتعالى.

3) وقد أنكر الله تبارك وتعالى على المشركين الذين ظنوا أن الله لا يسمع السر والنجوى.

فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: اجتمع عند البيت قرشيان وثقفي – أو ثقفيان وقرشي – كثيرة شحم بطونهم، قليلة فقه قلوبهم.

فقال أحدهم: أترون أن الله يسمع ما نقول؟

قال الآخر: يسمع إن جهرنا ولا يسمع إن أخفينا. وقال الآخر: إن كان يسمع إذا جهرنا فإنه يسمع إذا أخفينا.

فأنزل الله عز وجل وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلا أَبْصَارُكُمْ وَلا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِّمَّا تَعْمَلُونَ [فصلت: 22]

رواه البخاري (4816)، ومسلم (2775).

وكذا قوله تعالى أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى [الزُّخرف: 80].

4) ورد الاسم مقروناً بغيره من الأسماء كقوله تعالى سَمِيعٌ عَلِيمٌ سَمِيعٌ بَصِيرٌ و سَمِيعٌ قَرِيبٌ وهي تدل على الإحاطة بالمخلوقات كلها

وأن الله محيط بها، لا يفوته شيء منها ولا يخفى عليه

بل الجميع تحت سمعه وبصره وعلمه. وفي ذلك تنبيه للعاقل وتذكير

كي يراقب نفسه

وما يصدر عنها من أقوال وأفعال

لأن خالقه وربه لا يخفى عليه شيء منها

وأنه سبحانه محصيها عليه ثم يجازي بها في الآخرة إن خيراً فخير

وإن شراً فشر.

ومتى آمن الناس بذلك وتذكروه فإن أحوالهم تتغير من القبيح إلى الحسن ومن الشر إلى الخير.

وإذا نسوا ذلك وتناسوه وغفلوا عنه ففي ذلك ما يكفي لفساد الدنيا وخرابها

والناظر في أحوال الناس يرى ذلك واضحاً جلياً.

5) الله هو (السميع) الذي يسمع المناجاة ويجيب الدعاء عند الاضطرار ويكشف السوء

ويقبل الطاعة.

وقد دعا الأنبياء والصالحين ربهم سبحانه بهذا الاسم ليقبل منهم طاعتهم أو ليستجيب لدعائهم وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة: 186].

فإبراهيم وإسماعيل عليهما الصلاة والسلام قالا رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [البقرة: 127]

وهما يرفعان قواعد البيت الحرام.

وامرأة عمران عندما نذرت ما في بطنها خالصاً لله، لعبادته ولخدمة بيت المقدس قالت فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ العَلِيمُ [آل عمران: 35].

ودعا زكريا ربه أن يرزقه ذرية صالحة ثم قال إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء [آل عمران: 37]

فاستجاب الله دعاءه.

ودعا يوسف عليه الصلاة والسلام ربه أن يصرف عنه كيد النسوة فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [يوسف: 34].

وأمر بالالتجاء إليه عند حصول وساوس شياطين الإنس والجن.

قال تعالى وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [الأعراف: 200].

قال ابن كثير:

سميع لجهل الجاهل عليك، والاستعاذة به من نزغه ولغير ذلك من كلام خلقه لا يخفى عليه منه شيء، عليم بما يذهب عنك نزغ الشيطان وغير ذلك من أمور خلقه

((ابن كثير)) (2/278).


المصدر:

::النهج الأسمى

في شرح أسماء الله الحسنى

لمحمد بن حمد الحمود– ص: 214









رد مع اقتباس
قديم 2019-12-11, 19:02   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
بـــيِسَة
مشرفة الخيمة
 
الصورة الرمزية بـــيِسَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بآركـ الله فيكـ
في انتظآر جديدكـ دآئمى بادن الرحمآن










رد مع اقتباس
قديم 2019-12-12, 04:12   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










vb_icon_m (5)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأنيقة بيسة مشاهدة المشاركة
بآركـ الله فيكـ
في انتظآر جديدكـ دآئمى بادن الرحمآن
الحمد لله الذي برحمته تتم الصالحات

اسعدني حضورك المميز مثلك
و مازلت في انتظار مرورك العطر دائما

بارك الله فيكِ
و جزاكِ الله عني كل خير









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc