سلامٌ عليكم
آل " جلفة" من الله ورحماته وبركاته.
قد يستمر على هذا الشعب من أدمن التدليس والكذب والخداع ببعض كلمات المدح لهذا الحراك، بينما كان قبل ذلك يهيم في " الخامسة " وربما " السادسة " حتى " السابعة " الأخرى.
وكلها " عهدات ".
ثم ما بال هؤلاء تحوّلوا بين عشيّة وضحاها وكلهم " بالمدح " في الجماهير التي قالت: لا، ليسوا سواء
وقديمًا جاء في الأثر ومصادر الخبر، حيث قال من مارس وصانع الحياة:
ولا خير في ود امرئ متلون ×× إذا الريح مالت، مال حيث تميل
لأجل ذلك، أهيب بجماهيرنا في جزائرنا الحبيبة إياهم أن يسمعوا لهؤلاء، إن عقدوا العزم على تصفية البلاد من تلك الشرذمة الفاسدة التي سرقت منّا جوهرتنا الجزائر.