حسب ما نطلع عليه في هذا المنتدي إن الغش في مسابقة المديرين والمفتشين بمختلف المستويات قد فاق كل التصورات
الخطر الحقيقي هو ضياع الضمير والوازع الديني عند المترشحين وعدم تحمل رؤساء المراكز و الحراس لمسؤولياتهم، الذي دفع بالكثير إلى الغش وعصيان الله وهذا بعد مرور أقل من نصف شهر فقط عن شهر رمضان شهر التوبة والغفران.
لا أجد أي عذر أو أي تفسير لآستاذ أو مدير مصنف في14 أو 15 أو 16 وله أجرة أقل ما يقال عنها أنها تكفيه ليعيش كريما، ثم يلوثها بالحرام وهو على مقربة من التقاعد وربما يفكر في العمرة أو الحج.
كيف سيجيبون ربهم يوم الحساب؟
أنقدوا المنظومة التربوية، فقطاع التربية قد انهار بمثل هذه التصرفات، والحكومة ساكتة كأنها تخطط لذلك
أطارات التربية يغشون، فكيف يكون الأستاذ والتلميذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أيها المفتش، كيف ستؤطر زميلك الذي اجتاز معك المسابقة ولم ينجح لأنه لم يغش؟؟
كيف ستواجهه؟
حسبنا الله ونعم الوكيل [/size]