مساعدة لوجه الله ....حرت من الذي يحدث ..

[_اميرة الصمت_]

.......

[صمت الرجوله]

اظن انه من الافظل ماتديش خوه...يقعد ديما يفكرك بيه خاصة اذا كان يشبهلو...ادي براني و مع الوقت تنسايه

[fathbb]

أخيتي ...الألم مهما كان عمقه في قلوبنا يداويه النسيان ...وهذه حكمة رب العالمين ...أنا لن أطيل عليك بالنصح وأُكثر من الإرشاد،فقط وددتُ أن أنبهك إلى أن الحياة مستمرة....استمرار وجودنا فيهاونعيشها بكل مافيها...نتحمل أوجاعها ونفرح عندما تشرق شمس يوم جديد مع تفاؤل لغد أفضل....................أنت لست مجبرة على الزواج من أخيه ولست من ضمن ميراثه حتى يكون الأخ هو الأولى بالفوز بك؟؟؟مع ذلك فكري في الأمر بعقلك..واستخيري..فربما زواجك منه هو مكتوب من الله..وربما هو الرجل المناسب..اعطي لنفسك فرصة للتفكير وربي يسهل لك أمورك.وينورلك طريقك.

[مراد سابقا10]

هذه من عادات الجاهلية بصراحة

زوجك مات ربي يرحموا ولكن او يوصيك ان تتزوجي اخاه فذلك ليس من حقه لا شرعا ولا منطقا ولا قانونا

انا انصحك بمصارحة اخو الزوج انت لا تريدينه زوجا

والأحسن لك الإبتعاد نهائيا عن اهل زوجك السابق وانسي الماضي تدريجيا

غوصي في الحياة وتسخبئ لك مفاجاة سارة

[أنس_26]

وعليكم السلام
اختي سبب تعلقك و عدم نسيان هذا شحص علميا هو نتيجة افراز الأوكسيتوسين وهو هرمون يتم تصنيعه في الدماغ ويعرف ايضا بهرمون الحب و هذا الهرمون يتم افرازه بكثرة عند علاقة حب بين شخصين و هو اشبه بمخدر مورفين
و عند حدوث مشكلة بين شاب و الفتاة لسبب ما سواء انفصال او وفاة يحدث للفتاة تعلق كبير بالشخص ويخيل لها انه لن تستطيع العيش بدون هذا الشخص في المستقبل وعلى حسب كلام علماء النفس ممكن يشفى الشخص من عملية انسحاب هذا الهرمون في الدم في فترة مابين 6 اشهر الى عام و نصف و ينصح باخذ ادوية لبعض الاشخاص .

[أنس_26]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراد سابقا10

هذه من عادات الجاهلية بصراحة

زوجك مات ربي يرحموا ولكن او يوصيك ان تتزوجي اخاه فذلك ليس من حقه لا شرعا ولا منطقا ولا قانونا

انا انصحك بمصارحة اخو الزوج انت لا تريدينه زوجا

والأحسن لك الإبتعاد نهائيا عن اهل زوجك السابق وانسي الماضي تدريجيا

غوصي في الحياة وتسخبئ لك مفاجاة سارة

اخي هو كان خطيبها ماشي زوجها و الله اعلم بضروفهم .

[الهادي عبادلية]

سلام على من أتّبع الهدى ،
أختي الكريمة ،
عمرك أوّلا وقبل شيء لا زال في ربيع زهوره ،
هذه حالة تستدعي أن تراعى أوّلا وقبل كلّ شيء ،
أمّا غير ذلك ، فلتنظري الى قلبك أوّلا ، لأنّ الذي فات قد مات ، وقد مات بالفعل ،
وليس من الضّروري أن تأخذي بوصيّته ان كنت لا تريدين أخاه ،
وان كان العكس وترينه زوجا مستقبليّا لك ، فلا مانع ،
ربّما لأنّ الفترة لا زالت نوعا ما قريبة من تاريخ وفاة خطيبك ،
فقط أنصحك بأن تكوني صادقة في شعورك ، فكم من زوجة أعادت زواجها من آخر مهما كانت العلاقة التي تربطه بالانسان المتوفّى ،
ورسول الله صلّى الله عليه وسلّم وصحابته كانوا اذا حدث لبعض أزواج نسائهنّ مصيبة لا قدّر الله تزوجنهنّ ولا حرج في ذلك ،
أمّا كلامك عن عدم قدرتك على نسيانه وأنّك ربّما لا تعطينه حقّه في الحبّ والحنان ، والألفة والوئام ، فما ذنب آخر أرادك زوجا له ،
على العموم ، فسنّك لا زال بعد لا يتحمّل مثل هذه المفاجئات والصّدمات ، لكن مع مرور الوقت ، سينتهي كلّ شيء وتعود المياه الى مجاريها ،
حاولي أن تنظري جيّدا الى مستقبلك ، والى الشّخص المرغوب فيك وفيه ، والله المستعان.