اخواني اخواتي ساعدوني. اكاد اموت من القهر و الحزن ' لقد اخبرني زوجي بانه يريد الزواج بحبيبته السابقة والتي كان يعرفها قبلي وفرقت بينهما الظروف وقد التقى بها منذ مدة غير قصيرة. قال كل هذا بعدما كنت اشك في خيانته وطلبت منه مصارحتي. حيث اكتشفت رسائل حب منها اليه عبر الفيسبوك انكر في ذلك الحين الا انه البارحة اخبرني. لقد قال بانه يحبني و لم اقصر ناحيته باي شيء سوى رغبته في التعدد. وقال بانه لن يظلمني و ستسكن كل واحدة في طابق في منزلنا الجديد. لكم ان تتصوروا صدمتي حينها فكيف له ان يخونني ويخدعني معها بل كيف استطاع ان يخفي خلف ملامحه البريئة علاقتهما. حسبي الله ونعم الوكيل. ماذا سافعل اين اذهب بابنتي. احس بالذل والقهر. ام سارضى لأجل ابنتي. ليس لي احد بعد الله. ارجوكم انصحوني ماا افعل؟ كيف استطاع ان يستغفلني طوال هذه المدة؟ لم خدعني وانا التي تحملت كل شيء لاجله. قلبي لا يمكنه التحمل فالامر اكبر من طاقتي. ساعدوني بنية صادقة ولا تجرحوني فيكفي ما فيني. ولا تقولوا لي انت قصرت في حقه. فهو يحلف باني افضل امرأة وانا الاحب الى قلبه. وقال بأنني ساسعده كثيرا بموافقتي التي يضع حيالها أملا كبيرا. حسبي الله في هذه المرأة التي تنوي خراب بيتي. حسبي الله ونعم الوكيل