![]() |
|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
توفيق يلعب في الوقت بدل الضائع
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() المتتبع لجريدة الخبر والوطن جرائد المخابرات يدرك ان المجرم التوفيق التي جرائمه في بن طلحة والرمكة والرايس والقنابل التي كان يروع بها الشعب الجزائري في احياء العاصمة كساحة الشهداء وباب الواد وبلكور واعتياله للفنانين من حسني الى عبد القادر علولة الى الصحقيين من امثال اسماعيل يفصح الى المقكرين من امثال جيلالي اليابس الى المناصليين من امثال عبد القادر حشاني الى مواطنين بسطاء اختفوا واصبحوا في عداد المفقودين لم ينتهي كما يروج له من طرف العديد من الفا علين في الحراك السياسي بل له اتباع في النقابات والادارات والجيش والشرطة والاحزاب وفي المجال الثقافي والرياصي والجمعيات المدنية .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() هل المقالة منقولة ؟؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() لكن أخي توفيق وتاريخه معلول ولكل واحد منا نظرته لهذا التاريخ ـ ولكن هل من الحكمة لسعيداني أن يُثير هكذا قضايا وفي أوقات حساسة ـ ففي بعض الأوقات الصمتُ حكمة وذهب
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
هناك مثل لآيوجد اقبح من العاهره حينما تتحدث عن الشرف و عندما يتحدث المجرم عن الرأفة و عندما يتحدث الفاسق عن الورع والتقوي سواء شكيب اوسعداني او التوفيق او سعيد بوتفليقة او مقري او سلطاني هناك صراعات هنا وهناك الشعب غير معني يها لانها صراع من اجل المصالح والنفود ومن يصل الى قمة الهرم سيعيش حياة البدخ والترف والسلطة وما ادراك ما السلطة وكل هؤولاء داقوا طعمها الحلو وكيف كل الناس توسع لك في المجالس وتقصدك لقضاء مصالحها وكيف تخرق القانون وتعلو عليه دون ان تحاسب وسفريات لك ولعائلتك وتسلط على المسؤوليين بتعيين هدا في منصب واقالة اخر فهمت اخي لمادا كل هدا الصراع على السلطة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() أنت تقول لا يعنيني ـ ولكنك أنت من كتب الموضوع وهو دليل العناية ـ تم إطلاق الأحكام هكذا وحشر رئيسك وحاكمك فيها هو عين الإعتداء المبني على اتباع الطاعنين والظنون ـ وليس على دلائل قائمة ـ فهنا تكون أنت متشبه بتلك الصفات القبيحة والتي تُنكرها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
الامر الدي لا يعنيني الصراع والتخندق مع احد الاطراف وليس امر بلدي فبدلك اكون عديم الضمير وامتثال لقوله - صلى الله عليه وسلم -: (الدين النصيحة ، قيل: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ، ولكتابه ، ولرسوله ، ولأئمة المسلمين وعامتهم). |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() ومن أين تعيش ؟؟؟ فأن ترفض الرئيس والنظام ولا تعترف بهم ـ يتطلب منك الإنحياز إلى جهة لا فيها هذا الرئيس ولا هذا النظام ـ ؟؟؟ أجبني فقط كيف تتدبر عيشك وتكلم ولو بالعموم ـ حتى لا تظن بنا شيئاـ
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
اولهما انت لا تريد مناقشتي لتبيان الحق بل لايقاع بي واحراجي واخراجي عن الموضوع الرئيسي وقد اعتدنا هده الاساليب البالية ثانيهما ان سؤالك ينم عن محدودية مستواك الثقافي فانت تخلط بين دولة المؤسسات ودولة الاشخاص ففي دولة المؤسسات الحقوق مصونة والحريات مكفولة وفق الدستور التي نتمنى ان تكون الشريعة هي مصدره فيستطيع فيه مواطن بسيط ان يقاضي اكبر مسؤول في الدولة والقضاء يكون مستقل ويحكم لمن عنده الحق وهدا حدث في عهد امير المؤمنين على فُقد درع أمير المؤمنين (ع) في زمن خلافته و حكومته في الكوفة، و بعد فترة وجدها بيد رجل يهودي. فقال له علي (ع): إن هذا الدرع لي، فأنكر الرجل و قال: إنه بيدي فإذا كنت مدعيا جئني بدليل. فذهب علي (ع) به إلى القاضي و أقام دعواه عليه و قال أن هذا الدرع لي، لم أبعه و لم أهده و إذا بي الآن أجده عند هذا الرجل. فقال شريح، قاضي المحكمة إلى الرجل: لقد أقام الخليفة دعواه، فما تقول أنت؟ قال: إن هذا الدرع لي و لكن مع هذا لا أكذّب قول صاحب مقام الخلافة، أمير المؤمنين، (قد يكون مشتبها). ثم التفت القاضي إلى أمير المؤمنين و قال له: إنك مدع و هذا الرجل منكر، فعليك أن تأتي بشهود. فضحك علي (ع) و قال: صدق القاضي، علي أن آتي بشهود و لكن ليس لي شهود.[3] فحكم القاضي لصالح الرجل اليهودي على أساس أن المدّعي ليس له شهود، فأخذ الرجل الدرع و ذهب. و لكن كان الرجل االيهودي أعلم بصاحب الدرع، فخطا خطوات و رجع و قال: إن هذا النوع من الحكم و السلوك ليس من نمط سلوك بشر عادي، إنه من نوع حكومة الأنبياء، فأسلم و أقرّ بأن صاحب الدرع هو أمير المؤمنين (ع) و سقط من يد علي (ع) أثناء مسيره إلى صفّين. عند ذلك فرح أمير المؤمنين (ع) من إسلامه و وهب له درعه. و بعد أيام قليلة جاهد هذا الرجل بشوقه و إيمانه تحت راية أمير المؤمنين (ع) ضد الخوارج في نهروان اما في دولة الاشخاص التي نعيشها ويعيشها هدا الشعب المغبون والمشارك بدهنياته المتخلفة فيما نعيشه فهو يريد ان يقضي مصالحه في دولة الاشخاص عن طريق المعريفة والرشوة والجهوية والمحسوبية فتصبح غابة من يعرف شخص نافد قي الدولة فقد تجاوزت عقبات كثيرة ويحصل على امتيازات لا تمنح لغيره من الاشحاص الدين معارفهم محدودة وهدا الشرح ليس لك بل لطالبي الحق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهل شققت على قلبي فتأكدت أني أريد إخراجك عن الموضوع أو إحراجك ـ فأنا لم أرد ذلك ـ ولكنك وضعت الموضوع على العلن فكان سؤالك وعلى العلن ـ شيئ لا إشكال فيه ـ وما سؤالي لك إلا من باب الإستغراب ـ لأن عدم الإعتراف بهذا أو ذاك وبخاصة الحاكم يستلزم تأكيد وتصديق لهذه القناعة بترك ما توفر تحت حكمه بأي شكل ـ وإلا أصبحت القضية كمن يأكل الغلة و يسُب الملة ـ وهذه خصلة لا نرجوها لأحد . |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc