ادى سوء ترتيب اوراق اجابات الطلبة بمركز سطيف لحرمان حوالي 20 الف مترشح من نقاطه الحقيقية و اصبحت النتائج خبط عشواء و حتى الذين نجحوا اندهشوا من نقاطهم و حتى الراسبين لم يتوقعوا الكارثة و الذي تتبع خيوط الكارثة احد الاولياء و هو من باتنة حيث كان ينتظر النتيجة فاذا به يجد ان ابنه كان غائبا و هو الذي كان ينقه يوميا الى مركز الاجراء و بعد سلسلة طويلة من التخبط مع المسؤولين و التهرب تارة منهم توصل الى اوراق ابنه من مركز سطيف ليثبت لهم بحضوره و شكلت لجنة لتصحيح اوراقه عيش تشوف ....تجدر الاشارة ان الوصاية تكتمت على الكارثة لانها تشمل حوالي 20 الف ضحية...هل مازلنا نثق في اشباه المسؤولين و خرجاتهم الاعلامية .