[center][b]لقن الشعب التركي درسا لكل البلاد العربية خاصة الشباب المهلهل الذي تهوى به الافكار والتفرقة
ويميل شمالا وجنوبا
ومع تزايد الاخطار والمخططات المتتالية باوطانهم هدفها تهديد الامن والاستقرار والتلاعب بافكارهم وجعل منهم قنابل موقوتة قابلة للاشتعال في اي وقت
صمام الامن هو شعب محب وغيور على ثوابته ومقدساته
هو ذلك الحب المتبادل بين الحاكم والمحكوم لان الفتن لا تاتي بالخير لاي وطن
بل هي تقضي على الاخضر واليابس وتحصد النفوس وتزرع الشتات وتهدم الدين والاخلاق
وما صنعه الشعب التركي وخروجه من اجل نصرة حاكمه الشرعي لدليل صارخ على وعي حضاري وانساني عميق
ما احوجنا للاقتداء به عند الضرورة
فتحية احترام لارض الشموخ وشعب الشموخ
الذي لقن امريكا وروسيا والغرب درسا في الديمقراطية وان الصناديق عندما تكون نظيفة لن يهزمها تآمر الشر