ई‾־־−…_‗•ֺ وقفة جدية حول أسباب التشيع •‗_…−־־‾ई - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ई‾־־−…_‗•ֺ وقفة جدية حول أسباب التشيع •‗_…−־־‾ई

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-13, 10:06   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عثمان الجزائري.
مؤهّل منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية عثمان الجزائري.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي ई‾־־−…_‗•ֺ وقفة جدية حول أسباب التشيع •‗_…−־־‾ई

بســم اللـــه الرحمـــن الرحيــــم
دعونا نتأمل و نتمعن في أسباب تشيع السنة، ما هي أسبابها الرئيسية، كيف أمكن ذلك؟ أرجوا إثراء الموضوع بالأسباب التي جعلت أهل السنة يتشيعوا
ما يحضرني حاليا من أهم النقاط التي تقوم بتحريكها الشيعة:


1-قضية تفضيل علي رضي الله عنه على باقي الصحابة و الطعن في معاوية و أبو سفيان أسالت الكثير من الحبر.
2-إستغلال حب أهل السنة لأهل البيت فجاءوا باسم نصرة أهل البيت وموالاتهم وعرض مظلوميتهم والبراءة من أعدائهم.
3-إهتمام المشايخ المحسوبين على السنة بالخرافات الصوفية و غيرها فجروا رؤوسنا بالفروع و تركوا الأصول مثل تعليم العقيدة لأهل السنة، فالمتأمل أن الشيعة ينتفضون عن عقيدة فأين هي عقيدتنا؟
4- التميع الذي أصبح سمة بعض الحركات السياسية و التي تظن أنها حركة دينية خصوصا من الطبقة المثقفة أدى إلى ولادة ظاهرة التقريب؟
5- إستغلال الفقر
6- سكوت أهل السنة عن ما شجر بين الصحابة خلف شيئا من الفراغ عند العامة قام بتعبئته دعاة الشيعة بمعلومات مكذوبة، فعقيدتنا تقتضي السكوت عما شجر بين الصحابة لكن هذا لا يمنع ذكر الأحداث الثابتة و الصحيحة حتى لا يتم تعبئته من طرف الشيعة بالأكاذيب.
7- الطبقة المثقفة التي لا تفقه في الدين شيئا هي عادة من تسعى للتفلسف و الظهور بمظهر العالم الجاهل؟
8- ظهور الشيعة بلباس القوة و الوقوف في وجه إسرائيل دون علم السنة بالمخططات التي وراءها؟
9- إتخاذ الشيعة الدعوة منهجا عكس أهل السنة؟
10- غفلة حكام المسلمين قديماً وحديثاً عن خطر التشيع؟
11- زواج المتعة و إستغلال الهيجان الشبابي اليوم.
12- الطامة الكبرى هو إستهزاء و تقزيم الدور الذي تقوم به الدعوة السلفية قديما و حديثا فمنهم من مات بغيضه و منهم من ينتظر نحبه و لم يعترف بذلك إلا القليل، ثم بعد أن تنفجر بلادنا السنية بالشيعة يبدأ هؤلاء بالنعيق ليظهروا أمام العالم أنهم أصحاب دعوة و مواقف.

زيادة العجب لمن يرضى من أهل السنة بسب عائشة الطاهرة رضي الله عنها و طعن في شرف النبي صلى الله عليه و سلم و لو شتم أحدهم أمه أو أخته لإنتفض.








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-13, 11:49   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
صفية السلفية
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية صفية السلفية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تم التقييم

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

لي عودة ,,










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-13, 12:35   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

من موضوع
بعنوان :

بعض أسباب انتشار دين الروافض في الجزائر عامة وفي مدينة "باتنة"خاصة


ومن أسباب انتشار دين الرَّافضة في مدينتنا ما يلي:
*. ومن الأسباب كذلك انتشار المعاصي والذنوب بين الناس وقلة تقوى الله، والله -جل وعلا- يقول: ﴿إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا﴾ [الأنفال: 29 ]، قال البغوي-رحمه الله تعالى: (قوله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ ﴾ بطاعته وترك معصيته، ﴿ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا﴾ قال مجاهد مخرجا في الدنيا والآخرة. وقال مقاتل بن حيان: مخرجا في الدين من الشبهات ) [ معالم التنزيل: (2/214 )].
*. ومن الأسباب كذلك محاولة بعض الرَّوافض من أصحاب المال السيطرة على تجارة الكتب، ومن ثمَّ نشر بعض الكتب لبعض المفكرين المعاصرين والتي فيها طعن وانتقاص لصحابة رسول الله-صلى الله عليه وسلم- ككتب سيد قطب وغيرها.
*. ومنها كذلك محاولة تشييع بعض العائلات الكبيرة ذات الجاه في المنطقة، وذلك بالتقرب إليهم عبر الوساطات وزيارة المرضى منهم وغيرها من الوسائل.
*. ومنها كذلك المال وذلك بإغراء بعض الشباب العاطلين عن العمل بأجر شهرية مقابل الدعوة لدين الرافضة ونشر كتبهم، وقد عرفنا هذا من بعض الشباب الواقعين في هذا الأمر.
*. كذلك محاولتهم معالجة بعض مشاكل الشباب من مرض وغيرها، وذلك بنشر بعض الضلالات كقولهم أنظر إلى فلان وما أصابه جراء الطعن في الخميني ثم يحاولون عرض المساعدة وذلك مع ذكر فضاءل أئمتهم بزعمهم.
*. ومن الأسباب كذلك تميع بعض المنتسبين للمنهج السلفي مع الرافضة بل ومع غيرهم من أهل الأهواء كالخوارج والإخوان وغيرهم، فترى بعضهم يجالس الرافضة ويصاحبهم فإذا حذرته منهم يقول يا أخي أن أناصحهم، ولا ندري كم تدوم هذه المناصحة وهل هذه هي الطريقة الشرعية للمناصحة !!
*. ومنها كذلك إغراء بعض العوام من الشباب خاصة بالزنا باسم زواج المتعة، فيتبعهم مرضى القلوب، وقد جندوا لدعوتهم هذه بعض الزانيات لإغراء الشباب.
*. كذلك إنشاءهم لوكالات السفر والسياحة، مثل ما هو حال رأس الروافض في مدينتنا المدعو"خزَّار"، والذي عُرف بإرسال بعض الجهال إلى الحوزات العلمية الرافضية في إيران وسوريا وغيرها، وإغراء الشباب بالحسناوات الشاميَّات أو الفارسيات بزعمهم، فيطمع الذي في قلبه مرض.
*. كذلك استغلال بعض الأحداث كالعدوان اليهودي على لبنان وغيرها ومحاولة نشر محاسن دولة الرفض إيران وحزب اللات الرافضي، وذلك بإعانة من الجمعيات الإخوانية الناشطة في الجامعات خاصة.
*. ومنها كذلك نشر كتب بعض المفكرين المعاصرين ككتب سيد قطب وغيرها والتي فيها سب وطعن في أصحاب رسول الله-صلى الله عليه وسلم-، وذلك لأن كتب الرافضة ممنوعة من قبل الدولة، وقد وجدنا بعض هذه الكتب والرسائل في بعض المساجد التي ينتشر فيها الرافضة كمسجد "الرحمة" في حي شيخي.
*. ومنها كذلك تحليل بعض المحرمات كالسرقة بحجة أنَّ سرقة مال السُّني ( الناصبي عندهم ) حلال، ومثل ذلك ما كان يفعله صاحب دكان رافضي حيث يزيد في أرقام القروض من المشترين من غير علمهم، فيتبعهم اللصوص والسُّراق.
*. ومنها كذلك محاولة إخفاء الكتب التي ترد عليهم وتدينهم، مثل ما فعل بعضهم أيام انتشار كتاب " لله ثم للتاريخ" حيث قام بعضهم بشراء نسخ كثيرة من الكتاب و من ثم قاموا بإتلافها.
*. ومنها كذلك محاولتهم التقرب من بعض السلفيين ومجالستهم حتى يغتر بهم الناس وهذا من مكرهم وكيدهم لعلمهم بما مدى انتشار المنهج السلفي بين الناس، وخاصة وأن مدينة "باتنة" من أكثر مدن الجزائر من حيث عدد السلفيين فيها، وحتى يظهر للناس أنَّه لا خلاف بين السني والشيعي وبعدها يدسون دسائسهم وضلالاتهم بين العوام.
*. كذلك عدم إظهارهم للعامة بأنهم على دين الرَّافضة، بل يوجد منهم من تراه يبيع في مكتبته كتب بعض العلماء السلفيين، وهذا كله من مكرهم وخداعهم باسم التقية.
هذه بعض طرقهم لنشر هذا المذهب الخبيث عرفناها من خلال مجالسة بعض من كان معهم ثم وفقه الله إلى الحق وترك الباطل وكلها ولله الحمد مصادر موثوقة .

وهذه بعض الأباطيل والمناكير التي يحاولون نشرها بين الناس:
1. محاولتهم نشر بعض الخلافات التي كانت بين الصحابة-رضوان الله عليهم- بين الناس، فأصبح بعض العوام يتحدثون بها عن غير علم، كما حصل مع أحد الإخوة الذي كان يعظ أحد الشباب ببعض الآثار عن الصحابة، فأجابه الشاب بأن الصحابة لو كان فيهم خيرا لما اقتتلوا بينهم، ثم علمنا من بعدها بأن هذا الكلام من دس أحد الروافض المعروفين في المنطقة.
2. طعنهم في شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله تعالى- وتحذير الناس من مؤلفاته بحجة أنها تدعوا للتكفير وتفريق المسلمين.
3. كذلك طعنهم في دعوة الشيخ المجدد محمد ابن عبد الوهاب-رحمه الله تعالى- ، كما حدثني صديق لي عن أحد الروافض أنه يقول: بأنه لا فرق بين سني وشيعي وإنما هي فتنة أحدثها محمد ابن عبد الوهاب بين المسلمين.
كذلك من الشبه التي يحاولون نشرها بين الناس نشر بعض القصص والروايات الضعيفة المذكورة في كتب السنة والتي يستدلون بها على إمامة علي-رضي الله عنه-، ومنها مثلا بعض الآثار التي جاءت في بعض كتب التفسير في قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ﴾[ المائدة: 55 ]، أنَّ هذه الآية نزلت في علي –رضي الله عنه- حيث مرَّ به سائل وهو راكعٌ في المسجد فأعطاه خاتمه، ويستدلون بهذه الآية على ولاية علي-رضي الله عنه- ، وقد بين ابن كثير -رحمه الله- فساد هذا القول حيث قال: (وأما قوله ﴿ وَهُمْ رَاكِعُونَ ﴾ فقد توهم بعضهم أن هذه الجملة في موضع الحال من قوله: ﴿ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ ﴾ أي: في حال ركوعهم، ولو كان هذا كذلك، لكان دفع الزكاة في حال الركوع أفضل من غيره؛ لأنه ممدوح، وليس الأمر كذلك عند أحد من العلماء ممن نعلمه من أئمة الفتوى، وحتى إن بعضهم ذكر في هذا أثرًا عن علي بن أبي طالب: أن هذه الآية نزلت فيه: ذلك أنه مر به سائل في حال ركوعه، فأعطاه خاتمه. )ثم بين -رحمه الله- الآثار الواردة في ذلك وضعف بعضها إلى أن قال: ( وقد تقدم في الأحاديث التي أوردنا أن هذه الآيات كلها نزلت في عبادة بن الصامت، رضي الله عنه، حين تبرأ من حلْف يَهُود، ورضي بولاية الله ورسوله والمؤمنين؛ ولهذا قال تعالى بعد هذا كله: ﴿ وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾ كما قال تعالى: ﴿ كَتَبَ اللَّهُ لأغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ . لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [المجادلة: 21 ، 22]. فكل من رضي بولاية الله ورسوله والمؤمنين فهو مفلح في الدنيا والآخرة ومنصور في الدنيا والآخرة؛ ولهذا قال الله تعالى في هذه الآية الكريمة: ﴿وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾) [ تفسير ابن كثير: (3/ 138، 139 )]. وقد رد شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله- على هذه الشبهة ردًا مفحمًا فقال -رحمه الله-: ( ..وقد وضع بعض الكذابين حديثا مفترى أن هذه الآية نزلت في علي لما تصدق بخاتمه في الصلاة وهذا كذب بإجماع أهل العلم بالنقل وكذبه بين من وجوه كثيرة.
منها: أن قوله ( الذين ) صيغة جمع وعلي واحد.
ومنها: أن (الواو) ليست واو الحال، إذ لو كان كذلك لكان لا يسوغ أن يتولى إلا من أعطى الزكاة في حال الركوع، فلا يتولى سائر الصحابة والقرابة.
ومنها: أن المدح إنما يكون بعمل واجب أو مستحب، وإيتاء الزكاة في نفس الصلاة ليس واجبا ولا مستحبا باتفاق علماء الملة فإن في الصلاة شغلا.
ومنها: أنه لو كان إيتاؤها في الصلاة حسنا لم يكن فرق بين حال الركوع وغير حال الركوع، بل إيتاؤها في القيام والقعود أمكن.
ومنها: أن عليا لم يكن عليه زكاة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
ومنها: أنه لم يكن له أيضا خاتم، ولا كانوا يلبسون الخواتم، حتى كتب النبي صلى الله عليه وسلم كتابا إلى كسرى، فقيل له: إنهم لا يقبلون كتابا إلا مختوما، فاتخذ خاتما من ورق ونقش فيها: محمد رسول الله.
ومنها: أن إيتاء غير الخاتم في الزكاة خير من إيتاء الخاتم، فإن أكثر الفقهاء يقولون: لا يجزئ إخراج الخاتم في الزكاة.
ومنها: أن هذا الحديث فيه أنه أعطاه السائل والمدح في الزكاة أن يخرجها ابتداء ويخرجها على الفور، لا ينتظر أن يسأله سائل.
ومنها: أن الكلام في سياق النهى عن موالاة الكفار والأمر بموالاة المؤمنين، كما يدل عليه سياق الكلام.
وسيجئ إن شاء الله تمام الكلام على هذه الآية، فإن الرافضة لا يكادون يحتجون بحجة إلا كانت حجة عليهم لا لهم، كاحتجاجهم بهذه الآية على الولاية التي هي الإمارة، وإنما هي في الولاية التي هي ضد العداوة، والرافضة مخالفون لها. والإسماعيلية والنصيرية ونحوهم يوالون الكفار من اليهود والنصارى والمشركين والمنافقين، ويعادون المؤمنين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين، وهذا أمر مشهور فيهم، يعادون خيار عباد الله المؤمنين، ويوالون اليهود والنصارى والمشركين من الترك وغيرهم ) [ منهاج السنة: ( 2/ 30-32 ) ].
4. ومن الشبه التي يرددونها كذلك نسبة الإمام النسائي-رحمه الله تعالى- للتشيع، وقد أبطل هذه الشبهة الشيخ الفاضل عبد الرحيم البخاري بمقالته النَّافعة والتي نشرت في منتديات سحاب والبيضاء العلمية فجزاه الله خير الجزاء.
5. ومنها كذلك نشر الأكاذيب عن دولة التوحيد السعودية، وعن حكامها.
6. وكذلك الطعن في الحكام والولاة، والعاملين في الدولة لأجل تحريض العامة عليهم.
7. نشر البدع وتأصيلها كبدعة المولد وإحيائها في بعض المساجد التي يرتادونها، وقد أعانهم على هذا دعاة الإخوان المسلمين والصوفية وجماعة التبليغ، وغيرهم من دعاة البدع والضلالة، كما قال تعالى: ﴿تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ﴾ [ البقرة: 118 ].
وغير ذلك من الأباطيل والمنكرات والتي نسأل الله أن يعيننا على محاربتها وأن يثبتنا على الحق وأن يهدي جميع المسلمين إلى طريقه المستقيم وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

من موضوع
بعنوان :
بعض أسباب انتشار دين الروافض في الجزائر عامة وفي مدينة "باتنة"خاصة











رد مع اقتباس
قديم 2016-03-13, 14:44   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم
أنا أرى أن الجانب (السياسي) له دور كبير في تشيع السنة -خاصة الجزائريين- وقد أشرتُ إلى ذلك في مشاركة سابقة كما في هذا (الرابط)

وخلاصة القول هي أنّ العوام ينبهرون بالمظاهر وينخدعون بالشعارات ,, وإيران المجوسية عرفت جيدا كيف تكسب عواطف العوام ,, فرفعت صوتها -ظاهريا- في وجه أمريكا وإسرائيل ,, وأعلنت "بالشعارات" حربها الهوجاء ضد (الشيطان الأكبر) ,,, فكانت النتيجة أنّ معظم العوام -على الأقل في منطقتنا- أصبحوا يعلّقون آمل النهوض بأمّتنا الإسلامية على تلك الدولة الصفوية المشركة
,, ومن تلك الزاوية فُتح باب التشيّع ,, وإن كنتُ لا أعلم من تشيّع في منطقتنا ,, ولكنّ الكثير من العوام يرون أن الشيعة وعلى رأسهم إيران هم مسلمون مثلنا تماما
والله أعلم










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-14, 10:42   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عثمان الجزائري.
مؤهّل منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية عثمان الجزائري.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفية السلفية مشاهدة المشاركة
تم التقييم

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

لي عودة ,,

جزاكم الله خيرا و فيكم البركة









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-14, 10:47   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عثمان الجزائري.
مؤهّل منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية عثمان الجزائري.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اكرام فتحون مشاهدة المشاركة
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

من موضوع
بعنوان :

بعض أسباب انتشار دين الروافض في الجزائر عامة وفي مدينة "باتنة"خاصة


ومن أسباب انتشار دين الرَّافضة في مدينتنا ما يلي:
*. ومن الأسباب كذلك انتشار المعاصي والذنوب بين الناس وقلة تقوى الله، والله -جل وعلا- يقول: ﴿إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا﴾ [الأنفال: 29 ]، قال البغوي-رحمه الله تعالى: (قوله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ ﴾ بطاعته وترك معصيته، ﴿ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا﴾ قال مجاهد مخرجا في الدنيا والآخرة. وقال مقاتل بن حيان: مخرجا في الدين من الشبهات ) [ معالم التنزيل: (2/214 )].
*. ومن الأسباب كذلك محاولة بعض الرَّوافض من أصحاب المال السيطرة على تجارة الكتب، ومن ثمَّ نشر بعض الكتب لبعض المفكرين المعاصرين والتي فيها طعن وانتقاص لصحابة رسول الله-صلى الله عليه وسلم- ككتب سيد قطب وغيرها.
*. ومنها كذلك محاولة تشييع بعض العائلات الكبيرة ذات الجاه في المنطقة، وذلك بالتقرب إليهم عبر الوساطات وزيارة المرضى منهم وغيرها من الوسائل.
*. ومنها كذلك المال وذلك بإغراء بعض الشباب العاطلين عن العمل بأجر شهرية مقابل الدعوة لدين الرافضة ونشر كتبهم، وقد عرفنا هذا من بعض الشباب الواقعين في هذا الأمر.
*. كذلك محاولتهم معالجة بعض مشاكل الشباب من مرض وغيرها، وذلك بنشر بعض الضلالات كقولهم أنظر إلى فلان وما أصابه جراء الطعن في الخميني ثم يحاولون عرض المساعدة وذلك مع ذكر فضاءل أئمتهم بزعمهم.
*. ومن الأسباب كذلك تميع بعض المنتسبين للمنهج السلفي مع الرافضة بل ومع غيرهم من أهل الأهواء كالخوارج والإخوان وغيرهم، فترى بعضهم يجالس الرافضة ويصاحبهم فإذا حذرته منهم يقول يا أخي أن أناصحهم، ولا ندري كم تدوم هذه المناصحة وهل هذه هي الطريقة الشرعية للمناصحة !!
*. ومنها كذلك إغراء بعض العوام من الشباب خاصة بالزنا باسم زواج المتعة، فيتبعهم مرضى القلوب، وقد جندوا لدعوتهم هذه بعض الزانيات لإغراء الشباب.
*. كذلك إنشاءهم لوكالات السفر والسياحة، مثل ما هو حال رأس الروافض في مدينتنا المدعو"خزَّار"، والذي عُرف بإرسال بعض الجهال إلى الحوزات العلمية الرافضية في إيران وسوريا وغيرها، وإغراء الشباب بالحسناوات الشاميَّات أو الفارسيات بزعمهم، فيطمع الذي في قلبه مرض.
*. كذلك استغلال بعض الأحداث كالعدوان اليهودي على لبنان وغيرها ومحاولة نشر محاسن دولة الرفض إيران وحزب اللات الرافضي، وذلك بإعانة من الجمعيات الإخوانية الناشطة في الجامعات خاصة.
*. ومنها كذلك نشر كتب بعض المفكرين المعاصرين ككتب سيد قطب وغيرها والتي فيها سب وطعن في أصحاب رسول الله-صلى الله عليه وسلم-، وذلك لأن كتب الرافضة ممنوعة من قبل الدولة، وقد وجدنا بعض هذه الكتب والرسائل في بعض المساجد التي ينتشر فيها الرافضة كمسجد "الرحمة" في حي شيخي.
*. ومنها كذلك تحليل بعض المحرمات كالسرقة بحجة أنَّ سرقة مال السُّني ( الناصبي عندهم ) حلال، ومثل ذلك ما كان يفعله صاحب دكان رافضي حيث يزيد في أرقام القروض من المشترين من غير علمهم، فيتبعهم اللصوص والسُّراق.
*. ومنها كذلك محاولة إخفاء الكتب التي ترد عليهم وتدينهم، مثل ما فعل بعضهم أيام انتشار كتاب " لله ثم للتاريخ" حيث قام بعضهم بشراء نسخ كثيرة من الكتاب و من ثم قاموا بإتلافها.
*. ومنها كذلك محاولتهم التقرب من بعض السلفيين ومجالستهم حتى يغتر بهم الناس وهذا من مكرهم وكيدهم لعلمهم بما مدى انتشار المنهج السلفي بين الناس، وخاصة وأن مدينة "باتنة" من أكثر مدن الجزائر من حيث عدد السلفيين فيها، وحتى يظهر للناس أنَّه لا خلاف بين السني والشيعي وبعدها يدسون دسائسهم وضلالاتهم بين العوام.
*. كذلك عدم إظهارهم للعامة بأنهم على دين الرَّافضة، بل يوجد منهم من تراه يبيع في مكتبته كتب بعض العلماء السلفيين، وهذا كله من مكرهم وخداعهم باسم التقية.
هذه بعض طرقهم لنشر هذا المذهب الخبيث عرفناها من خلال مجالسة بعض من كان معهم ثم وفقه الله إلى الحق وترك الباطل وكلها ولله الحمد مصادر موثوقة .

وهذه بعض الأباطيل والمناكير التي يحاولون نشرها بين الناس:
1. محاولتهم نشر بعض الخلافات التي كانت بين الصحابة-رضوان الله عليهم- بين الناس، فأصبح بعض العوام يتحدثون بها عن غير علم، كما حصل مع أحد الإخوة الذي كان يعظ أحد الشباب ببعض الآثار عن الصحابة، فأجابه الشاب بأن الصحابة لو كان فيهم خيرا لما اقتتلوا بينهم، ثم علمنا من بعدها بأن هذا الكلام من دس أحد الروافض المعروفين في المنطقة.
2. طعنهم في شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله تعالى- وتحذير الناس من مؤلفاته بحجة أنها تدعوا للتكفير وتفريق المسلمين.
3. كذلك طعنهم في دعوة الشيخ المجدد محمد ابن عبد الوهاب-رحمه الله تعالى- ، كما حدثني صديق لي عن أحد الروافض أنه يقول: بأنه لا فرق بين سني وشيعي وإنما هي فتنة أحدثها محمد ابن عبد الوهاب بين المسلمين.
كذلك من الشبه التي يحاولون نشرها بين الناس نشر بعض القصص والروايات الضعيفة المذكورة في كتب السنة والتي يستدلون بها على إمامة علي-رضي الله عنه-، ومنها مثلا بعض الآثار التي جاءت في بعض كتب التفسير في قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ﴾[ المائدة: 55 ]، أنَّ هذه الآية نزلت في علي –رضي الله عنه- حيث مرَّ به سائل وهو راكعٌ في المسجد فأعطاه خاتمه، ويستدلون بهذه الآية على ولاية علي-رضي الله عنه- ، وقد بين ابن كثير -رحمه الله- فساد هذا القول حيث قال: (وأما قوله ﴿ وَهُمْ رَاكِعُونَ ﴾ فقد توهم بعضهم أن هذه الجملة في موضع الحال من قوله: ﴿ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ ﴾ أي: في حال ركوعهم، ولو كان هذا كذلك، لكان دفع الزكاة في حال الركوع أفضل من غيره؛ لأنه ممدوح، وليس الأمر كذلك عند أحد من العلماء ممن نعلمه من أئمة الفتوى، وحتى إن بعضهم ذكر في هذا أثرًا عن علي بن أبي طالب: أن هذه الآية نزلت فيه: ذلك أنه مر به سائل في حال ركوعه، فأعطاه خاتمه. )ثم بين -رحمه الله- الآثار الواردة في ذلك وضعف بعضها إلى أن قال: ( وقد تقدم في الأحاديث التي أوردنا أن هذه الآيات كلها نزلت في عبادة بن الصامت، رضي الله عنه، حين تبرأ من حلْف يَهُود، ورضي بولاية الله ورسوله والمؤمنين؛ ولهذا قال تعالى بعد هذا كله: ﴿ وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾ كما قال تعالى: ﴿ كَتَبَ اللَّهُ لأغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ . لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [المجادلة: 21 ، 22]. فكل من رضي بولاية الله ورسوله والمؤمنين فهو مفلح في الدنيا والآخرة ومنصور في الدنيا والآخرة؛ ولهذا قال الله تعالى في هذه الآية الكريمة: ﴿وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ﴾) [ تفسير ابن كثير: (3/ 138، 139 )]. وقد رد شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله- على هذه الشبهة ردًا مفحمًا فقال -رحمه الله-: ( ..وقد وضع بعض الكذابين حديثا مفترى أن هذه الآية نزلت في علي لما تصدق بخاتمه في الصلاة وهذا كذب بإجماع أهل العلم بالنقل وكذبه بين من وجوه كثيرة.
منها: أن قوله ( الذين ) صيغة جمع وعلي واحد.
ومنها: أن (الواو) ليست واو الحال، إذ لو كان كذلك لكان لا يسوغ أن يتولى إلا من أعطى الزكاة في حال الركوع، فلا يتولى سائر الصحابة والقرابة.
ومنها: أن المدح إنما يكون بعمل واجب أو مستحب، وإيتاء الزكاة في نفس الصلاة ليس واجبا ولا مستحبا باتفاق علماء الملة فإن في الصلاة شغلا.
ومنها: أنه لو كان إيتاؤها في الصلاة حسنا لم يكن فرق بين حال الركوع وغير حال الركوع، بل إيتاؤها في القيام والقعود أمكن.
ومنها: أن عليا لم يكن عليه زكاة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
ومنها: أنه لم يكن له أيضا خاتم، ولا كانوا يلبسون الخواتم، حتى كتب النبي صلى الله عليه وسلم كتابا إلى كسرى، فقيل له: إنهم لا يقبلون كتابا إلا مختوما، فاتخذ خاتما من ورق ونقش فيها: محمد رسول الله.
ومنها: أن إيتاء غير الخاتم في الزكاة خير من إيتاء الخاتم، فإن أكثر الفقهاء يقولون: لا يجزئ إخراج الخاتم في الزكاة.
ومنها: أن هذا الحديث فيه أنه أعطاه السائل والمدح في الزكاة أن يخرجها ابتداء ويخرجها على الفور، لا ينتظر أن يسأله سائل.
ومنها: أن الكلام في سياق النهى عن موالاة الكفار والأمر بموالاة المؤمنين، كما يدل عليه سياق الكلام.
وسيجئ إن شاء الله تمام الكلام على هذه الآية، فإن الرافضة لا يكادون يحتجون بحجة إلا كانت حجة عليهم لا لهم، كاحتجاجهم بهذه الآية على الولاية التي هي الإمارة، وإنما هي في الولاية التي هي ضد العداوة، والرافضة مخالفون لها. والإسماعيلية والنصيرية ونحوهم يوالون الكفار من اليهود والنصارى والمشركين والمنافقين، ويعادون المؤمنين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين، وهذا أمر مشهور فيهم، يعادون خيار عباد الله المؤمنين، ويوالون اليهود والنصارى والمشركين من الترك وغيرهم ) [ منهاج السنة: ( 2/ 30-32 ) ].
4. ومن الشبه التي يرددونها كذلك نسبة الإمام النسائي-رحمه الله تعالى- للتشيع، وقد أبطل هذه الشبهة الشيخ الفاضل عبد الرحيم البخاري بمقالته النَّافعة والتي نشرت في منتديات سحاب والبيضاء العلمية فجزاه الله خير الجزاء.
5. ومنها كذلك نشر الأكاذيب عن دولة التوحيد السعودية، وعن حكامها.
6. وكذلك الطعن في الحكام والولاة، والعاملين في الدولة لأجل تحريض العامة عليهم.
7. نشر البدع وتأصيلها كبدعة المولد وإحيائها في بعض المساجد التي يرتادونها، وقد أعانهم على هذا دعاة الإخوان المسلمين والصوفية وجماعة التبليغ، وغيرهم من دعاة البدع والضلالة، كما قال تعالى: ﴿تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ﴾ [ البقرة: 118 ].
وغير ذلك من الأباطيل والمنكرات والتي نسأل الله أن يعيننا على محاربتها وأن يثبتنا على الحق وأن يهدي جميع المسلمين إلى طريقه المستقيم وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

من موضوع
بعنوان :
بعض أسباب انتشار دين الروافض في الجزائر عامة وفي مدينة "باتنة"خاصة

جزاكم الله خيرا أخي فتحون على الإضافة القيمة، فحقيقة بقيت حائرا حول ما يحدث للسنة في بلادنا









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-14, 10:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عثمان الجزائري.
مؤهّل منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية عثمان الجزائري.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكم
أنا أرى أن الجانب (السياسي) له دور كبير في تشيع السنة -خاصة الجزائريين- وقد أشرتُ إلى ذلك في مشاركة سابقة كما في هذا (الرابط)
وخلاصة القول هي أنّ العوام ينبهرون بالمظاهر وينخدعون بالشعارات ,, وإيران المجوسية عرفت جيدا كيف تكسب عواطف العوام ,, فرفعت صوتها -ظاهريا- في وجه أمريكا وإسرائيل ,, وأعلنت "بالشعارات" حربها الهوجاء ضد (الشيطان الأكبر) ,,, فكانت النتيجة أنّ معظم العوام -على الأقل في منطقتنا- أصبحوا يعلّقون آمل النهوض بأمّتنا الإسلامية على تلك الدولة الصفوية المشركة
,, ومن تلك الزاوية فُتح باب التشيّع ,, وإن كنتُ لا أعلم من تشيّع في منطقتنا ,, ولكنّ الكثير من العوام يرون أن الشيعة وعلى رأسهم إيران هم مسلمون مثلنا تماما
والله أعلم

و فيكم البركة أخي رياض، نعم فالعامة ترسخت في أذهانهم فكرة أن الحرب بين السعودية و إيران هي حرب سياسة و ريادة لا أكثر و لا أقل و لا يعتبرونها قضية عقيدة و مبادئ إسلامنا الحنيف و الله المستعان.









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-15, 14:07   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أمكسا
عضو جديد
 
الصورة الرمزية أمكسا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله وحده يعلم حقيقة المسلمين من قلوبهم
احذروا الفتنة










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-16, 16:01   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الربيع ب
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الربيع ب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك يا عثمان وجزاك عنا خيرا
لم نكن نسمع بهذا من قبل في مدة قريبة أو بعيدة من الزمن
غير أن الذي لا يمكن أن نغفله محاولة القوم يوما ما وعلى أرض الجزائر هذه ( حتى وصلوا ميلة ، فرجيوة ... وغيرها )
أي أنهم خطوا خطوة كبيرة ، وتمكنوا إلى حد ما من تحقيق ما خططوا له وجعلوه هدفا نصب أعينهم
ولا زالوا يذكرون ويتذكرون ما لقوه من تصدي المخلصين الغيورين والعلماء الفقهاء لحاجتهم
ولعل الجهل ببعض الأمور أفضل وأولى من معرفته ، ولو كان شرا ، وإن صدق القائل في قوله
عرفت الشر لا للشر لكن لتوقيه ** ومن لم يعرف الشر يقع فيه
وهذا يخص فئة دون العوام من الناس تدرس المسألة وتهيء لها خطة كيف تحدث بها من لا يعيها حتى تقع
وهذا الذي وقع ...
وإذ وقع وجب على أهل العقل والحكمة والحلم تسيير الأمور ، وتوجيه الأحداث حيث تصب في مصبها بعد جريانها في المجاري التي لا تعكر مياهها فتتغير ، وربما ركدت فتأسن .
ولعلني لا أزيد على ما ذكرمن الأسباب ، وقد بدأ النشاط من أقوام منذ وقت طويل يمتد في أحسن ما نشطوا وقت الفتنة التي عصفت بالبلاد ، وتربع على الفعل أهل الفساد ، وحدث مع الحق واهله بعض الكساد .. !!
فلربما أسسوا له أساسا ، وركَّنوا لها أركانا ، وعملوا في الخفاء حتى انجلى الغبار عنا لنجدهم على أبوبا الدور ، وقد كسروا الحواجز ليدخلوها دون إذن من اهلها ولا سلام ..

نسأل الله أن يبصرنا بعيوبنا ، ويردنا إليه وإلى الحق ردا جميلا ، ويعيننا على أهل الشر والباطل والبدعة وكل مأفون مفتون .
والله المستعان .










رد مع اقتباس
قديم 2016-03-17, 08:17   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عثمان الجزائري.
مؤهّل منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية عثمان الجزائري.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الربيع ب مشاهدة المشاركة


ولعل الجهل ببعض الأمور أفضل وأولى من معرفته ، ولو كان شرا ، وإن صدق القائل في قوله
عرفت الشر لا للشر لكن لتوقيه ** ومن لم يعرف الشر يقع فيه
صدقت و رب الكعبة، جزاكم الله خيرا.









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:31

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc