![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
✴ لمعرفة قدر الصحابة عند السلف ومواقفهم ممن يقدح فيهم ..(الطريق من هنا) ✴
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (الطريق من هنا).... لمعرفة قدر الصحابة عند السلف ومواقفهم ممن يقدح فيهم الحمد لله رب العالمين وبعد: فهذه بعض الآثار السلفية الواردة عن أئمتنا وأكابر علمائنا تُوقِفُنا على عظيم قدر الصحابة عند أئمة الإسلام المقتدى بهم، وذلك من خلال مواقفهم الحازمة تجاه من ينتقصهم أو يذمُّهم، أو يقدح فيهم أو في واحدٍ منهم، وما أكثر هؤلاء في هذه السنين الخدَّاعات..لا كثَّرهم الله . ** السلف يردون رواية من يسب الصحابة، ولا يقبلونها ويقدحون في الراوي بسبب ذلك ** وانظر تاريخ يحيى بن معين برواية الدوري( 2/66) . ** و في الكامل لابن عدي (1/286 ) عن عمرو بن علي قال: سألت عبد الرحمن بن مهدي عن حديث أبي إسرائيل الملائي، فأبى أن يحدثني به وقال: كان يشتم عثمان وكان يحيى لا يحدث عنه » . ** و في الأسامي والكنى لأبي أحمد الحاكم( 3/109) قال أبو أحمد الحاكم في ترجمة أبي الجهم يونس بن خباب الأسدي: تركه يحيى بن سعيد وعبد الرحمن بن مهدي وأحسنا في تركهما حديثه يقال: كان يشتم عثمان بن عفان رضي الله عنه ومن سب أحداً من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فهو أهل أن لا يروى عنه » . ** لا يقيم السلف ببلد يُسَبُّ فيه الصحابة ** ** و في الكامل لابن عدي( 6/2213 ) عن مغيرة قال: خرج حنظلة الكاتب وجرير بن عبد الله وعدي بن حاتم حتى نزلوا قرقيسياء وقالوا لا نقيم ببلد يشتم فيه عثمان » . ** السلف ينتفون من أخوة من يسب الصحابة ** ** السلف يرَوْن سب الصحابة من موجبات دخول النار ** ** السلف يتبرءون ممن يسب الصحابة ** وقال أبو حفص عمر بن شاهين في كتاب اللطيف لشرح مذاهب أهل السنة (ص251-252): «وإن أفضل الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبوبكر، وعمر، وعثمان، وعلي عليهم السلام، وإن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم أخيار أبرار، وإني أدين الله بمحبتهم كلهم، وأبرأ ممن سبهم، أو لعنهم، أو ضلّلهم، أو خوّنهم، أو كفّرهم...». ** السلف يرُدُّون شهادة من يسب الصحابة ولا يقبلونها ** وفي أخبار القضاة ( 3/28 ) عن الأعمش قال شهد عند محارب بن دثار رجل فقال له محارب تولى ذينك الرجلين فأقبل شهادتك وإلا فلا. فقال الرجل قد تعلم أني صوام قوام قال صدقت ولكن إن توليت ذينك الرجلين يعني أبا بكر وعمر قبلت شهادتك وإلا فلا، فنهض الرجل . . ** السلف يحكمون بالزندقة على من ينتقص أحدًا من الصحابة ** ** السلف لا يرثون من يسب الصحابة ** ** السلف يكفرُّون من يسب الصحابة ويحكمون عليه بالرِّدة ** وقال أبو بكر المروزي: سألت أبا عبد الله عمن شتم أبا بكر وعمر وعثمان وعائشة رضي الله عنهم، فقال: « ما أراه على الإسلام ». ** السلف لا يشهدون جنازة من يسب الصحابة ** **السلف لا يُصلون على من يسبُّ الصحابة ولا يمسُّون جثته بأيديهم ** ** السلف يرَوْن إقامة حد الحرابة على من يسب الصحابة ** ** السلف لا يجعلون نصيبًا من الفيء لمن يسب الصحابة ** ** السلف يرون بأن بغض الصحابة وانتقاصهم كفر ونفاق وطغيان ** قال الإمام الطحاوي في عقيدة أهل السنة:« ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا نفرط في حب أحد منهم، ولا نتبرأ من أحد منهم، ونبغض من يبغضهم وبغير الحق يذكرهم، ولا نذكرهم إلا بخير، وحبهم دين وإيمان وإحسان، وبغضهم كفر ونفاق وطغيان » . والله أعلم وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . *- التصفية والتربية السلفية -*
آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2016-02-01 في 17:09.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() جازاكم الله خير الجزاء وبارك الله لك وتقبل الله منا ومنك كل ما فهمت من الموضوع اعتقدته وهم أنه من سب أحداً من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فهو أهل أن لا يروى عنه عدم الإقامة في بلد يشتم فيه أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. لا أخوة بيننا وبين من يسب الصحابة من سب وشتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيكبه الله في النار على وجه يوم القيامة نحن برءا ممن تبرأ من أحد الصحابة رضي الله عنهم من سب أحد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقبل شهادته . إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق، من شتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو كافر وإن صام وصلى وزعم أنه من المسلمين الذي سطعن في الصحابة لا يلمس بالأيدي وإنما يدفع بالخشب كي يوارى التراب من يسب أحد من الصحابة؟، فل: يستتاب، فإن تاب وإلا قتل فَمَنْ كان يُنْتقِصْهُمْ أَوْ كَانَ فِي قَلْبِهِ عَلَيْهِمْ غِلٌّ فَلَيْسَ لَهُ فِي الْفَيْءِ حَقٌّ ونحب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا نفرط في حب أحد منهم، ولا نتبرأ من أحد منهم، ونبغض من يبغضهم وبغير الحق يذكرهم، ولا نذكرهم إلا بخير، وحبهم دين وإيمان وإحسان، وبغضهم كفر ونفاق وطغيان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
هذه المسالة لها علاقة بالايمان و العقيدة السليمة و ليس بالدكتوراه ! علاوة على ان الموضوع يتكلم عن السب و تعمد القدح فيهم و الطعن في إيمانهم ، و ليس تبني آراء اساسها من التاريخ الاسلامي الذي هو في حد ذاته فيه روايات مغلوطة كتبها بعض المدسوسين لإيقاع الفتنة بين المسلمين . الموضوع يتحدث بشكل مباشر عن الشيعة و الروافض الانجاس عليهم لعنة الله لا يدخرون وقتا ولا جهدا في التشدق سبا و طعنا في شرف الصحابة و ام المومنين حاربهم الله أينما ثقفوا ، و انا اقول انهم ليسوا مرتدين بل هم كفار لم يعرفوا الاسلام قط . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() واحد شيعي يقول: كانت بَطاريه جوالي ستنتهي ؟؟؟؟ !!!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() نسأل الله الثبات في الدين. فلو كان هؤلاء الذين يسبون الصحابة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لكانوا من المنافقين أو الكفار أو من أتباع اليهود. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلامي واضح فهو رسالة لمن اغتر بمثل هؤلاء الاشخاص حملة الشهادات العليا زعموا الذين نراهم اليوم يطعنون في الصحابة رضوان الله عليهم بوصفهم بالغثائية أو بالطعن في الصحابي الجليل معاوية رضي الله عنه بطريقة أو بأخرى أما قولك أن الموضوع في الشيعة فخطأ فهو عام كي يحذر المرء و لا يرخي سمعه لمثل ما ذكر ،فليس الشيعة فقط من يطعن في الصحابة رضوان الله عليهم فبعض الصوفية و بعض الاخوان يطعنون في الصحابة ،يُتكلم عن الصحابة بسوء ثم يقال لم أتعمد ! تناقض لا يقبله العقل العلمي الم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم إِذَا ذُكِرَ أَصْحَابِي؛ فَأَمْسِكُوا وقوله ذَرُوا أَصْحَابِي! لَا تَقُولُوا فِيهِمْ إِلَّا خَيرًا فهذا يلزمنا الحذر الحذر من ذلكم التاريخ و ذكر ما شجر بين الصحابة رضوان الله عليهم و قد اجمع السلف عن السكوت عما شجر بينهم وليكن لنا في سلفنا أسوة حين قال - و في « السنة » للخلال بسند صحيح (512) قيل للإمام أحمد : « ما تقول فيمن زعم أنه مباح له أن يتكلم في مساوي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال أبو عبدالله : هذا كلام رديء يجانبون هؤلاء القوم ولا يجالسون ويبين أمرهم للناس » . * قال الآجري رحمه الله في « كتاب الشريعة » (5/2458-2491) في الرد على من جوز الخوض فيما وقع بين الصحابة : « باب ذكر الكف عما شجر بين أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورحمة الله عليهم أجمعين : ينبغي لمن تدبر ما رسمنا من فضائل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وفضائل أهل بيته رضي الله عنهم أجمعين أن يحبهم ويترحم عليهم ويستغفر لهم ويتوسل إلى الله الكريم لهم أي بالدعاء والترحم والاستغفار والترضي ويشكر الله العظيم إذ وفقه لهذا ولا يذكر ما شجر بينهم ولا ينقر عنه ولا يبحث فإن عارضنا جاهل مفتون قد خطي به عن طريق الرشاد فقال : لم قاتل فلان لفلان ، ولم قتل فلان لفلان وفلان ؟! قيل له : ما بنا وبك إلى ذكر هذا حاجة تنفعنا ولا تضرنا إلى علمها . فإن قال قائل : ولم ؟ قيل : لأنها فتن شاهدها الصحابة رضي الله عنهم فكانوا فيها على حسب ما أراهم العلم بها وكانوا أعلم بتأويلها من غيرهم ، وكانوا أهدى سبيلاً ممن جاء بعدهم لأنهم أهل الجنة ، عليهم نزل القرآن وشاهدوا الرسول صلى الله عليه وسلم وجاهدوا معه وشهد لهم الله عز وجل بالرضوان والمغفرة والأجر العظيم وشهد لهم الرسول صلى الله عليه وسلم أنهم خير القرون فكانوا بالله عز وجل أعرف وبرسوله صلى الله عليه وسلم وبالقرآن وبالسنة ، ومنهم يؤخذ العلم وفي قولهم نعيش وبأحكامهم نحكم وبأدبهم نتأدب ولهم نتبع وبهذا أمرنا . فإن قال قائل : وأيش الذي يضرنا من معرفتنا لما جرى بينهم والبحث عنه ؟ قيل له : لا شك فيه ، وذلك أن عقول القوم كانت أكبر من عقولنا وعقولنا أنقص بكثير ولا نأمن أن نبحث عما شجر بينهم فنزل عن طريق الحق ونتخلف عما أمرنا فيهم . فإن قال قائل : وبم أمرنا فيهم ؟ قيل : أمرنا بالاستغفار لهم والترحم عليهم والمحبة لهم والاتباع لهم دل على ذلك الكتاب والسنة وقول أئمة المسلمين وما بنا حاجة إلى ذكر ما جرى بينهم قد صحبوا الرسول صلى الله عليه وسلم وصاهرهم وصاهروه فبالصحبة له يغفر الله الكريم لهم وقد ضمن الله عز وجل لهم في كتابه ألا يخزي منهم واحدا وقد ذكر لنا الله تعالى في كتابه أن وصفهم في التوراة والإنجيل فوصفهم بأجمل الوصف ونعتهم بأحسن النعت وأخبرنا مولانا الكريم أنه قد تاب عليهم وإذا تاب عليهم لم يعذب واحدا منهم أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ﴿ أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون ﴾ . فإن قال قائل : إنما مرادي من ذلك لأن أكون عالماً بما جرى بينهم فأكون لم يذهب علي ما كانوا فيه لأني أحب ذلك ولا أجهله . قيل له : أنت طالب فتنة لأنك تبحث عما يضرك ولا ينفعك ولو اشتغلت بإصلاح ما لله عز وجل عليك فيما تعبدك به من أداء فراضه واجتناب محارمه كان أولى بك وقيل له ولاسيما في زماننا هذا مع قبح ما قد ظهر فيه من الأهواء الضالة - فما يقول رحمه الله لو رأى ما يحدث ويقال في زمننا هذا - . وقيل له : اشتغالك بمطعمك وملبسك من أين ؟ هو أولى بك ، وتمسكك بدرهمك من أين هو ؟ وفيم تنفقه ؟ أولى بك . وقيل : لا نأمل أن تكون بتنقيرك وبحثك عما شجر بين القوم إلى أن يميل قلبك فتهوى ما يصلح لك أن تهواه ويلعب بك الشيطان فتسب وتبغض من أمرك الله بمحبته والاستغفار له وباتباعه ، فتزل عن طريق الحق وتسلك طريق الباطل . فإن قال : فاذكر لنا من الكتاب والسنة عمن سلف من علماء المسلمين ما يدل على ما قلت لنرد نفوسنا عما تهواه من البحث عما شجر بين الصحابة رضي الله عنهم . قيل له : قد تقدم ذكرنا لما ذكرته مما فيه بلاغ وحجة لمن عقل ، ونعيد بعض ما ذكرناه ليتيقظ به المؤمن المسترشد إلى طريق الحق . قال الله عز وجل : ﴿ محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلا من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار ﴾ ثم وعدهم بعد ذلك المغفرة والأجر العظيم : ﴿ وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجراً عظيماً ﴾ وقال الله عز وجل : ﴿ لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين أتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رؤوف رحيم ﴾ ، وقال الله عز وجل : ﴿ والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين أتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه واعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم ﴾ ، وقال عز وجل : ﴿ يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه نورهم يسعى بين أيديهم وبإيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير ﴾ ، وقال الله عز وجل : ﴿ كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون على المنكر وتؤمنون بالله ولو آمن من أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون ﴾ ، وقال عز وجل : ﴿ لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريباً ﴾ ثم إن الله عز وجل أثنى على من جاء من بعد الصحابة فاستغفر للصحابة وسأل مولاه الكريم ألا يجعل في قلبه غلا لهم فأثنى الله عز وجل عليه بأحسن ما يكون من الثناء فقال عز وجل : ﴿ والذين جاءوا من بعدهم .. ﴾ إلى قوله :﴿ رؤوف رحيم ﴾ وقال النبي صلى الله عليه وسلم : « خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم » . وقال ابن مسعود : « إن الله عز وجل نظر في قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير قلوب العباد فاصطفاه لنفسه وبعثه برسالته ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد صلى الله عليه وسلم فوجد قلوب أصحابه خير قلوب العباد – يعني من غير الأنبياء والمرسلين كماهو معلوم – فجعلهم وزراء نبيه صلى الله عليه وسلم يقاتلون عن دينه » . -ثم قال الآجري رحمه الله : يقال : لمن سمع هذا من الله عز وجل ومن رسوله صلى الله عليه وسلم : إن كنت عبداً موفقاً للخير اتعظت بما وعظك الله عز وجل به وإن كنت متبعا لهواك خشيت عليك أن تكون ممن قال الله عز وجل فيهم : ﴿ ومن أضل ممن أتبع هواه بغير هدى من الله ﴾ ، وكنت ممن قال الله عز وجل ﴿ ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون ﴾ . ويقال له : من جاء إلى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يطعن في بعضهم ويهوى بعضهم ويذم بعضاً ويمدح بعضاً ، فهذا رجل طالب فتنة وفي الفتنة وقع لأنه واجب عليه محبة الجميع والاستغفار للجميع رضي الله عنهم ونفعنا بحبهم » . و سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا اله الا أنت أستغفرك و أتوب اليك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
|
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc