(التعدد) و(الضرة) تحت مجهر الواقع (الأصيل) للعقول الواعية، والقلوب المؤمنة الصافية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

(التعدد) و(الضرة) تحت مجهر الواقع (الأصيل) للعقول الواعية، والقلوب المؤمنة الصافية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-01-10, 19:13   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أم سمية الأثرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم سمية الأثرية
 

 

 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










Post (التعدد) و(الضرة) تحت مجهر الواقع (الأصيل) للعقول الواعية، والقلوب المؤمنة الصافية

جاءني على الوتس ولفت نظري ..
مما راق لي…

(التعدد) و(الضرة) تحت مجهر الواقع (الأصيل)
للعقول الواعية، والقلوب المؤمنة الصافية

رؤية صريحة… بعيدًا عن تعقيدات وتنفيرات (المتفلسفين)، وتجارب بعض الفاشلين!
(التعدد) و(الزوجة الثانية) حديث لطالما طابت به كثير من مجالس الرجال، وامتزج ببعض السخرية والمزاح؛ استسلامًا لشبح الخوف من (حرب) الزوجة الأولى ورفضها، وتمرّدها، وانقلابها، وحزنها، و و و… جملة المشاكل المتوقعة، غير محدودة النتائج!
(التعدد) في إحدى صوره الغالبة عند العامة، وحش كاسر يكتسح حياة (الزوجة الأولى)، يحوّلها إلى (مظلومة، مسلوبة الكرامة، مسروقة الحقوق)! ويحوّل الزوج إلى (خائن، غادر، ظالم)! -وهمًا- نسجته عقولهم المتحجرة عند بعض سلبيات الحياة، أو تجارب بعض المخذلين، أو التأثر بـ(دراما) الخداع (السينمائي).
نجد بعض الزوجات، ما إن يتزوج زوجها بالثانية، (يطير) مؤشر الغيرة عندها حتى يتجاوز حدوده الحمراء! (تشتط) وتنقلب عليه، وتبدأ حربها محاولة التخلص من الزوجة الثانية بأي طريقة كانت؛
فمن جهة: تخاصم زوجها، وتعانده، وتتمرد عليه، وتظهر له كامل سخطها وإعراضها، وتنفجر ضيقًا وحزنًا وهمًا، وتنهال شكاية وبكاء عند هذه وتلك! -حتى وإن اجتهد -المسكين- في العدل، وأكرم، وأحسن، ولم يقصِّر في حقِّ من الحقوق-.
ومن جهة أخرى: تكره (ضرّتها) -كما تسمّيها-، وتحقد عليها، وترفض لقاءها ورؤيتها، وترفض مجالستها، وتقابلها بكل ضيق وتكشير وكأنها (ألدّ أعدائها)! مهما كانت -الضرة المسكينة- صالحة وخلوقة ومحسنة، مع ذلك كله، لا تطيقها أبدًا؛ فقط لأنها (الزوجة الثانية)!
فيالسوء حال الزوج وزوجتيه طالما خيّمت هذه الأجواء على الأسرة!
فلنقف وقفة صريحة…
لماذا كل هذا الرفض-غير الطبيعي- من الزوجة الأولى لـ(التعدد) و(الزوجة الثانية)، إن كان الزوج كفؤًا وعادلاً ما استطاع، ومحسنًا، ومؤدّيًا لما عليه من الحقوق والمودة؟! ولماذا هذا النفور والغيرة -غير الطبيعية- من (الضرة) لدرجة البغض والكره والضيق التام منها، وإن كانت خلوقة، محسنة، مراعية تريد الخير للجميع، وتبذل ما بوسعها لذلك؟! ولماذا هذا الترويج المغلوط عن التعدد في مجتمعاتنا وبخاصة في أوساط النساء؟!
الواقع… كلها أوهام، وانفعالات نفسية (خادعة)، ووساوس شيطان خبيث أحب ما إليه التفريق!
لا ننكر أن كثير من العامة لم يكن أهلاً للتعدد؛ فظلم وجار، وكان سببًا لترسيخ هذه الصورة السلبية في أذهان كثير من النساء، حتى ظَنَنَّ أن -جميع الرجال- كهذا الرجل الجاهل المسيء -سامحه الله عندما شوّه صورة التعدد بسوء أفعاله-. ولا ننكر أيضًا سوء خلق كثير من الزوجات الثانيات ومكرهن؛ فكانت هذه الصورة الغالبة راسخة في أذهان كثير من النساء، وكانت هذه ردة فعل عكسية لمدافعة هذا الظن والوهم الذي رسخ في بالهن!
لكن هنا أقول للزوجة العاقلة…
أكرر (العـــــاقـــلــــة) !
كثرة ما تسمعينه من قصص التعدد (المأساوية) لا يعني أن هذا هو حال (كل) المعددين، ولا يعني أن (كل) الرجال سواء!
بل لو أردتِ لعرفتِ الكثير من قصص التعدد (الجميلة) -حقيقة-، والنماذج في ذلك وإن قلّت عن أسماع الناس -لطبيعتهم بتتبع المساوئ وانشغال عقولهم بالسلبيات دون الإيجابيات- إلاّ أنها كثيرة. نماذج طيبة يُضرب فيها المثل -والله-!
وهي ليست مستحيلة، ولا من الحكايات الوهمية، بل هي موجودة في بيوت -كثيرة- آمنة مطمئنة، هداها الله لسبل رضاه؛
لم تلتفت لتفاهات المخببين، ولا سلبيات المخذلين، ولا فلسفات الجاهلين، ولا كذب الممثلين الساقطين،
بل سلكت سبيل الرشاد، واتبعت هدي خير العباد، وسعت لرضا رب العباد؛ فنالت السعادة، يالسعدها من بيوت!
وإليك بعض الأمثلة الطيبة:
زوج صالح عنده أربع زوجات، يجلسن، ويأكلن ويشربن معًا، يخرجن معًا، هن مع بعضهن كالأخوات بل أكثر! وهو بتآلفهن وتعاونهن وتقاربهن مع بعضهن سعيد، وبإعانتهن له على الخير سعيد؛ فيالسعده وسعدهن -بارك الله فيه وفيهن-!
زوجة -أولى- صالحة هي من خطبت لزوجها، وساندته، ووقفت معه، وفرحت لفرحه، وأعانته، وأحسنت له ولزوجته الثانية؛ حبًا له ولما يحبه، ورغبة في سعادته التي هي سعادتها! فما زاده ذلك إلا حبًا واحترامًا وتقديرًا لها.
زوجتان رغم اختلافهن وطبيعة غيرتهن إلا أنهن متآلفتان، كثيرات الجلوس مع بعضهن، متشاركتان في مطبخ واحد، متعاونتان، حتى أن كثير ممن يراهن يقولون: هل أنتن (ضرتان) أم (أختان)!
زوج صالح عنده زوجتان صالحتان صرن مع بعضهن رفيقتان بل أختان حبيبتان! تجلسان معًا، تخرجان معًا، تحضران معًا لدروس العلم، تخدمان بعضهن، حتى أن إحداهن لما حملت وكانت متعبة من الحمل وتبعاته، صارت الأخرى تخدمها دائمًا وتحمل عنها متاعها وتقوم بمشاغلها حتى لا تتعب نفسها وجنينها، وكل همها راحة (ضرتها) وسلامتها -بارك الله فيهما-
هي بعض النماذج التي يحتذى بها، والمقام لا يتسّع للسرد المطول، وإلا فالأمثلة والقدوات كثيرة، لا تخفى على من تجرّدت من الظنون الخادعة، وأشرق عندها جانب الخير؛ فأضاء لها طريق السعادة -بإذن الله-.
أيتها الزوجة (العاقلة)، يسر الله لك من أسباب السعادة ما إن سلكتِ سبلها وصلتِ لها -بإذن الله-، وإن حِدْتِ عنها ومِلْتِ لوساوس الشيطان وهوى نفسك الأمارة بالسوء؛ فستبتعد عنك السعادة بقدر هذا الميل لما يعاكس أسبابها.
إن كان زوجك صالحًا ودودًا محبًّا مؤدّيًا لما عليه من الحقوق ما استطاع؛ فزواجه من الثانية، وانضمامها إلى حياته بالإضافة لك، وتقاسم الأيام والمبيت بينكن، وإنفاق ماله عليها وعليك، وإحسانه وبذله للعدل بينكن ما استطاع، ليس فيه ظلم لكِ، ولا سلب لحقوقك، ولا يستدعي منك (حربًا شرسة) تشنّينها عليه وعلى الزوجة الثانية! لماذا تنقلبين عليه مخاصمة، وعليها عدّوة؟!
لماذا لا يكون يومه معها يوم (فراغ) لك، يكون فيه متنفس يسير، تستغلينه بالاهتمام بنفسك وتجمّلك، والتّجهز لمفاجأته في يومك القادم، بتغيير جميل فيك أو في ترتيب الغرفة، أو بأفكار أخرى عديدة. لماذا لا يكون هذا الوقت فرصة لإنجاز الكثير وإتحافه بالكثير؟! العاقلة الفطنة من تنظر في الإيجابيات دون السلبيات، وتتقن استغلال الوقت بما يقرّبها ويحببها من الزوج وإن ابتعد!
ثم إن كانت (ضرّتك) امرأة صالحة طيبة خلوقة، وتحاول التقرب منك، والتودد إليك، لماذا لا تحاولين التقرب منها كذلك؟! ما الذي يمنعكن أن تكنن كالأخوات والرفيقات المتحابّات المتعاونات على الخير؟! في الحقيقة، الأمر ليس أكثر من (حواجز) نفسية -وهمية-، لا يكسرها إلا أنتِ، بمبادرتك، وتلطفكِ، وإحسانك، وفطنتك! والواقع خير شاهد، والنماذج الطيبة في ذلك كثيرة -ولله الحمد-.
كم هي سعادة الزوج الصالح عندما يرى زوجاته متقاربات متعاونات متحابّات، يعنن بعضهن ويتشاركن المهام والخدمة، ويكنّ خير عون له على الخير. كم يحلم الكثير من الأزواج بمثل ذلك! ليس أمرًا مستحيلاً، خذي الأمر ببساطة، وليكن صدرك منشرحًا راضيًا، وليكن ثغرك مشرقًا باسمًا، وليكن قلبك محبًا صافيًا -للجميع-.
احتوي زوجك، وزوجته بحبك وإحسانك وحسن خلقك، اغمري بيتك بالعطاء وابني السعادة بذكائك مستعينة بالله.
ولا تنسي قبل ذلك كله، أن مبنى السعادة على توحيد الله ورضاه وطاعته سبحانه؛ ابني بيتك على أصول مستقيمة، وامضي وأنت راضية مطمئنة، وأبشري بالخير والسعادة من ربك الرحمن الرحيم -بإذن الله-!


من موقع
محمد بن عمر بازمول على الفيسبوك









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 19:48   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جميل جدا من شيخنا بازمول حفظه الله
بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 20:27   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
alhor72
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أختنا على الموضوع الطيب ونفع الله بك وجعل هذا النشر في ميزان حسناتك










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 20:45   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أم سمية الأثرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم سمية الأثرية
 

 

 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيكم بارك الله
وجزاكم الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 21:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
abdouillizi
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

و الله لي صديق ملتزم له زوجتين كلتاهما يتيمتين ملتزمتين و هما مثل الاختين تماما و للكل منهما3 اولاد سعيدتين و راضيتين بحالهما ارجو ان يبارك لهما في زوجهما و اولادهما










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 22:12   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أم الشَّيماء
❄ سوار الوقار لحرفٍ مِدرار❄
 
إحصائية العضو










افتراضي

التعدد شرّعه الله ،لامناقشة فيه .لكن أين هو الرجل الذي إذا عدد طبق شرع الله ،بداية بالسبب الذي من أجله أعاد الزواج (نيته الحقيقية)،إلى العدل بينهما (إو بينهن) في كل شيء ،قدرته على حل مشاكل كل بيت من بيوته ، فك النزاعات التي قد تقع بين الضرات بدون ظلم أي واحدة..............................والقائمة طويلة .
قال الله تعالى :فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة.
أعتقد وفي زمننا هذا لو عرف الرجال معنى العدل الحقيقي كما أراده الله لخاف الكثيرون من التعدد استجابة لأمر الله.
أظن أن الكثير من النساء يعارضن فكرة الزوجة الثانية ،ولا سيما إذاكان الزوج مضطرا لها بسبب مرض الزوجة أو عقمها أو.......... ، ليس اعتراضا غلى حكم الله أو منع الرجل أحد حقوقه بل خوفا من الأذى الذي قد يصيبهن بعد هذا الزواج لأنهن يعلمن طبيعة أزواجهن.










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 22:14   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sunshine2013
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
كيف تقولين اختي غيرة غير طبيعية؟؟؟ اظن الغيرة طبيعية جدا في الانسان فمن لا يغار قلبه حجر او ذلك. الشخص لا يعني له شيئا
من تزوج زوجها عليها و صبرت اجرها على الله و من لم تستطع و رفضت فهي حرة لكن اظن في كلتا الحالتين هناك غيرة و تكون بدرجات المهم موجودة فهناك بعض الامهات يغرن من زوجات الابن لانها تحس و كانها تخطفه منها فما بالك. الزوجة المحبة التي اصبحت هي و زوجها جسدا واحد ثم تاتي اخرى لتشاركها اياه خاصة دون ان تكون هناك اسباب عقلانية تجبره على الزواج ثانية كالعقم او المرض الغ
موضوع التعدد اصبح يشكل لي حساسية كبيرة خاصة و انه يطرح كثيرا هذه الايام و نحن على مشارف التقشف و الاوضاع الصعبة الناس تعاني من الجوع الحاجة الفقر المرض و انتم تتحدثون عن التعدد انسوا التعدد كيف ستنفقون و تعدلون و نحن نتقشففففف
يا رب الطف بنا الناس تبحث عن الحلول للبطالة الامراض الازمة الاقتصادية التلوث . الغ و نحن اقصد انتم تتكلمون عن الزواج ثانية و ثالثة و رابعة.....
فعلا فعلا هرمت من هذه المواضيع
واصلوا الدوران في حلقة مفرغة بينما يتطور غيرنا و نحن ننظر مكتوفي الايدي.










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 22:18   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
hanouna09
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية hanouna09
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sunshine2013 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
كيف تقولين اختي غيرة غير طبيعية؟؟؟ اظن الغيرة طبيعية جدا في الانسان فمن لا يغار قلبه حجر او ذلك. الشخص لا يعني له شيئا
من تزوج زوجها عليها و صبرت اجرها على الله و من لم تستطع و رفضت فهي حرة لكن اظن في كلتا الحالتين هناك غيرة و تكون بدرجات المهم موجودة فهناك بعض الامهات يغرن من زوجات الابن لانها تحس و كانها تخطفه منها فما بالك. الزوجة المحبة التي اصبحت هي و زوجها جسدا واحد ثم تاتي اخرى لتشاركها اياه خاصة دون ان تكون هناك اسباب عقلانية تجبره على الزواج ثانية كالعقم او المرض الغ
موضوع التعدد اصبح يشكل لي حساسية كبيرة خاصة و انه يطرح كثيرا هذه الايام و نحن على مشارف التقشف و الاوضاع الصعبة الناس تعاني من الجوع الحاجة الفقر المرض و انتم تتحدثون عن التعدد انسوا التعدد كيف ستنفقون و تعدلون و نحن نتقشففففف
يا رب الطف بنا الناس تبحث عن الحلول للبطالة الامراض الازمة الاقتصادية التلوث . الغ و نحن اقصد انتم تتكلمون عن الزواج ثانية و ثالثة و رابعة.....
فعلا فعلا هرمت من هذه المواضيع
واصلوا الدوران في حلقة مفرغة بينما يتطور غيرنا و نحن ننظر مكتوفي الايدي.
عندك حق في كل كلمة قلتيها









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 14:02   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
sunshine2013
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanouna09 مشاهدة المشاركة
عندك حق في كل كلمة قلتيها
شكرا اختي الحق يقال
لوكان يهدر راجل على التعدد تدخل في راسي بصح تجي مرا و تقول عددو وين راه المشكل ماكمش طبيعيات وعلاش تغيرو وعلاش ما تتقبلوش الزوجة الثانية، هاذي ما تدخلش في راسي
كيما قالت الاخت القائدة، سيدتنا عائشة رضي الله عنها و غارت ، اين المشكل ؟؟
الموضوع مجحف بحق الزوجة









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-25, 16:34   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ام عبد الواحد 2016
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ام عبد الواحد 2016
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم


اختى الفاضلة بارك الله فيك موضوع مهم جدا جدا

فعلا النماذج التى فى مجتمعنا التى يعامل فيها الزوج زوجته الثانية احسن بكثير من الزوجة الاولى جعلت الكثيرات يرفضن مجرد الحديث عن التعدد ناهيك عن قبوله

نسال الله ان يصلح احوالنا










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-25, 21:07   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أم سمية الأثرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم سمية الأثرية
 

 

 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريماس ياسين مشاهدة المشاركة
السلام عليكم


اختى الفاضلة بارك الله فيك موضوع مهم جدا جدا

فعلا النماذج التى فى مجتمعنا التى يعامل فيها الزوج زوجته الثانية احسن بكثير من الزوجة الاولى جعلت الكثيرات يرفضن مجرد الحديث عن التعدد ناهيك عن قبوله

نسال الله ان يصلح احوالنا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وفيك بارك الله اختي ريماس /نسال الله ان يصلح احوالنا و يمن علينا بالمغفرة

************************************

و اقول
اذا نظرنا للمجتمع في كل بلد اسلامي نرى اشياء كثيرة منها الايجابي و منها السلبي و هذا السلبي لا يحسب على الدين لانه ليس من الدين و هنا ساتحدث عن الجزائر

رجل تزوج بالثانية وما لبث ان طلقها وبقي مع الاولى لانه ماديا لا يستطيع فتح بيتين و هناك من يعدل بين جميع الزوجات و هناك ايضا من يميل الى الثانية او الثالثة و تبقى الاولى كالمعلقة فكما ان هناك نماذج سلبية هناك اخرى ايجابية فلما علقت اذهاننا على السلبية فقط و حمل عليها التعدد فاصبح ينكر على من اراده و هو قادر على ذلك و فيه جميع الشروط و لقد سمعته من اخوات فمؤخرا اخ من شرق الجزائر تزوج بالثانية وغني ماشاء الله عليه الله يبارك له في ماله وصحته هذا الاخ تزوج بارملة فكان رد البعض -اخوات-عنيفا جدا فقلت هل اذا تزوج شخص او ذكر التعدد هل هذا يعني انك اختي المعنية بالامر اعني ان الدور عليك او لا ادري ما يفهم ااو يظن
هنا حقا يحق لي التعجب

فتبدأ المرأة تتكلم و ما تعي ما تقول ففي كلامها انكار للتعدد ثم يقال مشروعية التعدد يعلمها الخاص و العام فليت شعري فيمن اصنف أولئك اللواتي يرفضنه جملة وتفصيلا

و لما يربط التعدد بالسلفيين سؤال ما عرفت له جوابا
اعرف مثالين و هما من العوام
الاول زوج لم يرزقا بالاولاد وطبيا السبب من المراة و ما سمحت له الزواج بالثانية حتى وصل سن الخمسين فاولاده اذا رايتهم معه تظن انهم حفدته و الزوجتان في انسجام تام

والثاني تزوج ارملة اخيه و ما انجبت له سوى البنات فاعاد الزواج باخرى و انجب منها البنين و البنات و كانوا في انسجام بداية ثم ما لبث الامر ان تحول بسبب تفضيل الذكور على الاناث و ايضا بسبب ان الزوجة الاولى كان لها دخل من الحكومة الفرنسية فاستغنت عن خدمات الزوج و لا ادري ما كانت نهاية قصتهم

فاعيد و اقول لايجب التحيز في هذه المسألة لاي كان او كانت و انما لاتُحابِي احدا فقل الحق و لا تحد عنه

فالحق احق ان يتبع

وكان الموضوع لتوضيح بعض الجوانب الايجابية التي اغمض الطرف عنها


و سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك و اتوب اليك









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-10, 23:08   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ايمان4
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ايمان4
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تعبت من تكرار الموضوع و بكل اختصار لي عينه يعد فليعدد و لي معينهش مكلاش يحرض غيره ... لانه ابتلاء للمراة و انا وحدة منصبرش ... مش مجبرة تقبل و هو مش مجبر يعدد .. يعني لو يجاهد نفسه و يصبر يدي اجره و يمد هدوك الدراهم لفقراء و هذا هو المسلم نتاع الصح خطيونا ما تلعبوها علينا ملائكة ...










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 09:23   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان4 مشاهدة المشاركة
تعبت من تكرار الموضوع و بكل اختصار لي عينه يعد فليعدد و لي معينهش مكلاش يحرض غيره ... لانه ابتلاء للمراة و انا وحدة منصبرش ... مش مجبرة تقبل و هو مش مجبر يعدد .. يعني لو يجاهد نفسه و يصبر يدي اجره و يمد هدوك الدراهم لفقراء و هذا هو المسلم نتاع الصح خطيونا ما تلعبوها علينا ملائكة ...

يحبو يفهمونا بان من تقبل التعدد فهي كاملة الايمان ومن يقوم بالتعدد فهو اقوى الرجال اسلاما

التعدد مباح ويمكن لولي الامر ان يقيد المياح كما قيد مباحات لا حصر لها
مثل البيع والشراء والصيد والحرث واكل لحوم الاناث من الاغنام والزواج من الكتابيات ....الخ









رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 00:17   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
القائدة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ياااااه من هاذ الزواج و هاذ التعدد بركات بزايد عرفنا بلي الغاشي هنا حاب يعدد بالهنا و ربي يهني سعيدة بسعيدة كيما يقولو

اما عن فحوى الموضوع فاني ارى فيه شططا و مبالغة اخرجت المراة من طبيعتها كأنثى
و ماذا تريدون منها ؟؟؟ ان لا تغير ان تكون حجرا !
و تسمونها العاقلة !
اي والله مافي عاقلة قد امنا عائشة اذا حبيتو الحديث عن التعدد و الغيرة !
امنا عائشة رضي الله عنها و عن ابيها كانت تغار جدا على رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و لم يقل لها رسول الله ان غيرتك قلة عقل ولا قال انها فعل مشين كما يروج له في موضوعك هذا اذ جعلت الغيرة من الضرة و كانها خطيئة لا بد من القضاء عليها !

كانت امنا عائشة لما غارت من ضرتها كسرت قصعة الطعام الخاصة بضرتها فضحك رسول الله و قال : غارت أمكم غارت أمكم
و انتم جايين تحاسبو الزوجة على غيرتها و قال ايه تريدونها عاقلة ! المراة جبلت على ذلك و انتم ستجردونها مما جبلت عليه ام ماذا !!!!!

اما القول بان : رفضها للضرة هو غير طبيعي ، فهذا خطأ
و انما هو طبيعي
من اين لكم هذه الأحكام الغريبة البعيدة عن الحقيقة !!!!!

اي صحيح انه اذا وقع التعدد فمن واجب الزوجات ان يتعاشرن بالحسنى و الطيب و يسعين لإعانة الزوج على مصاعب الحياة و لكككككن هذا لا يعني ان نتجاهل امر الغيرة و نضعه على انه امر منيووووذ !!! رح تخرجو المرا من جلدها هاذا كامل من اجل التعدد ! يا اخي عدد و لكن احتمل تبعات ذلك فهذه طبيعة في المراة ذاق منها خير البشر و ضحك لها و لم ينبذها و انت جاي حاب تدي الزبدة و دراهمها !










رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 09:02   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
باهي جمال
مفتش التسيير المالي والمادي
 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

التعدد مباح وحلال ومشروع لا جدال ولا نقاش في ذلك هذا اولا
لكن الكثير يفهم الاباحة بالوجوب فهو ينكر على من تكره التعدد ويريد منها ان تكون جسدا بلا روح ولا عاطفة وبعضهم يغمز المراة التي لا تريد التعدد في دينها والتزامها هذا ما ارفضه واراه شططا في الدين










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اللؤلؤة, الاصيل, التعدد, الضرب, القلوب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc