قرات رسالة في غاية الخطورة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قرات رسالة في غاية الخطورة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-09-26, 19:47   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سعد ابو يوسف
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










B8 قرات رسالة في غاية الخطورة

يوم أمس, 04:49 PM
د. طلعت زهران
مستخدم

تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 98


رسالة خطيرة جدا وصلتني

رسالة في غاية الخطورة وصلتني من أخي وصديقي د. محمد سعد يوسف مديرأكاديمية اللغات بالرياض. تبين أن الكفار لا يرقبون إلا ولا ذمة في أنفسهموالكافرين أمثالهم مثلما يفعلون مع المسلمين.
وهذه هي الرسالة كماوصلتني:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكموكل عام وأنتم بخير
هذا الموضوع وصلني من أحد الأخوة المبتعثين في أستراليا وفقهم اللهجميعا، وعندما قرأته وجدت نفسي تميل إلى تصديق ما جاء فيه خاصةً وأنني لم أكنمقتنعا بما أثير حول موضوع انفلونزا الخنازير من الأساس وكنت ولا زلت أشعر أنه ضخمإعلاميا لغرض تجاري بحت ليسهل تسويق لقاحات يتم عرضها بعد اكتمال الحملة الاعلاميةبنجاح. غير أن هذا المقال كشف عن مآرب أخرى لم تكن في الحسبان. ما ورد في هذاالمقال من معلومات تحتاج إلى تثبت وتحقق من قبل مختصين ثقات، ولكن ليست هذه الأموربمستغربة على قوم (لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة) و (يسعون في الأرض فساداً) كماورد في القرآن الكريم
أعلم وأكاد أجزم أن هناك من الذين ستصلهم هذه الرسالة سيرددونالعبارة المشهورة أننا دوماً لا نفكر إلا بنظرية المؤامرة تجاه أي شيء منالغرب..للإيضاح فإن ما ورد في هذا المقال لم يكتبه مسلم أو عربي .. بل هو ترجمة إلىالعربية لتحقيق كتبه ثلاثة من الغرب كشفوا الحقائق وما رضوا بالسكوت عن مثل هذهالجريمة بحق الإنسان أياً كان
المرجو ممن يقرأها أن ينشرها قبل بدء حملة التطعيم في المدارس... حفظالله الجميع من كيد الكائدين ورد كيدهم في نحورهم،، والسلامعليكم
أبوعبدالرحمن
الثالث من شوال 1430


--

نشر المقالبتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ
بعنوان : كابوس مروع – أسرار قذره وخسيسه لمنظمة الصحةالعالمية
الدكتورة سارة ستون
جيم ستون , صحافي
روس كلارك ،محرر
"إنبرنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبارتبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم، يكشف عنمؤامرة قذرةو واضحةلتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهمالعقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيمالملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتاليفهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".
قابلت قصةانفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأقصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوىبالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .تنتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلكيبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، وكنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أوأنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غايةالخطورة .
للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراًجديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، وينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كلهذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجيناتالأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918مبالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1 ، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلىأنانفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنعوراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشفعن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمورستحدث في المستقبل القريب .
المحاولة الأولى :
في فبراير 2009م ، قامت شركةباكسترإحدىالشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداًأوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومةالتشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التيقامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التيأعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطارحكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظةالأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتويعلى الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض علىدفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .
بل الأدهىمن ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستربأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامةالحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أنيوقف مثل هذا التلوث , إلا أنوصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كميةالفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتلالملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أنيقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيعاللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد وتعمد.
قديعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثلهذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أيةأبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف ولماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاًبقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأيشكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ،كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخملإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازيروالتي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحقالجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟
نقطة التركيز الرئيسية :
دعنا نتحولإلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منهاباكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، والذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلاخطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلكبإستخداممواد إضافية خاصة تسمى الموادالمساعدةالهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيمبحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجةخلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبلحلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد منالمواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – والسكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنهاالمادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفةالمهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التيتنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عنخصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيحو أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قدثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضيةعامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهميةمادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالينسيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلىإنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء والإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .
و بما أن الجسم يستمد حاجته منالسكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروسالممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداثاستجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكواليننفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرموناتالستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاًمصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ والجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفرعن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوحبين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثلمتلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراضالمناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .
و فيدراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدةو تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عنتحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادةالتجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .
و يعودتاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنهاللمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، وقد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرفالآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 فيالمئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضدمادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم منالأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلتأجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتىأولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابةبمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموعالوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادةفي أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % ..
الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوثالمناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهازالعصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهازالمناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترةالزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفيإرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرسالأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحاتفإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.
و بعد فحصمكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أنالمقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :
- الهبوط بمستوىذكاء و فكر العامة .
- خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .
- خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصىللسيطرة على عدد السكان.
- إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .
و لو كانتالأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو الموادالمساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقالالذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرقلتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسمبـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها منالطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات والتطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العلياقد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أماشركة باكستر فإنهايجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجبالذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات البابعلى مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيقالأهداف المذكورة غير اللقاحات !
و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال ( Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي علىالزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفالو الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحةبتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحاتالتي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر والتسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !
عفواً ... فالثقة متزعزعة :
إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجالالصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشريةجمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعبتحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناسيعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجةلذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارةو بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزاالخنازيرH1N1 الذي ثبت كونهسلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيمالإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم والحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزاتالإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفةهذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .
إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمةمن شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) منبين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دونالتساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم منالمصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاًأو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالمعلى إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرضمنه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئةالتي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتيبثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكورإجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربةبذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لنيضر إلا الشخص نفسه ..
ملاحظة مهمة :
إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرىيأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !
المراجع :
شكر خاصللعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذاالمقال الذي يخدم البشرية جمعاء.
Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"
Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزاالخنازير- كشف السر الصغير القذر "
Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
Health Freedom Alliance اقرأ إلى البندرقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
Rense هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ والأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك .
الموضوع خطير وهذا مادعاني لنشر الخبركاملآ
هنا سؤال ..
هل نقدمابنائنا قرابين لهم




translation in Engli





Date: Monday, August 10, 2009, 3:58 AM
Tainted nightmare





Dr. Sarah Stone, Pharm-D Jim Stone, Freelance Journalist Russ Clarke, Editor
"The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups; those who have lost their intellect, health and sexuality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior."


I met the story about the swine flu with great skepticism; it played like a story line in a B movie - Students go abroad for spring break. Students get the virus. Students bring it home. Worldwide pandemic starts. The story line was unbelievable, and I knew from day one that there was either no virus at all, and that it was just a "wag the dog", or that a manufactured outbreak was intentionally released and underway. Unfortunately the latter was true, and now we have an entirely new bug on our hands. It has never been seen before, and virologists have been quoted saying "where the hell it got all these genes from we don't know." Extensive analysis of the virus has revealed genes from the original 1918 flu, the avian flu, and two new H3N2 viruses from Eurasia. All evidence points to the fact that the swine flu is indeed a genetically engineered virus. This article is the result of a team effort intended to explore what the motive for releasing it may be, to warn you in advance of things to come..
The first attempt






In Feb 2009, Baxter, a major manufacturer of vaccines, sent the seasonal flu shot to 18 different countries with live unattenuated H5N1 bird flu. When the Czech company Biotest was assigned to test the vaccine on live animals for the Czech government, they realized something was wrong when the test animals died. The alarm went out to all others who had received it, fortunately before it was administered. Upon follow up examination of the vaccine the live virus was revealed, had no one caught Baxter's tainted batch, we would now be in the midst of a pandemic with massive numbers of dead. Baxter was not prosecuted or punished in any way for this, even though their operational BSL3 (bio safety level 3) protocol would have stopped such contamination from being possible. The safety protocol, combined with the potency and volume of the virus in the shots clearly shows that the contamination was intentional, and that indeed an attempt to kill millions was stopped simply because ONE country paid attention to what it was getting. The protocol made it technically impossible for the virus to make the leap from the research department to the vaccine manufacturing department, which could never have had H5N1 show up there due to any reason other than willful intent. One would think that Baxter would have been put out of business for making such an "error" but the opposite is true, which begs many questions, such as how did the live bird flu end up in millions of doses of vaccine? Why were the ingredients of the vaccine formulated to allow the virus to survive fully potent en route? Why was Baxter not prosecuted or punished in any way? Instead of rightfully blackballing the company, the World Health Organization has rewarded Baxter with a contract to make a large portion of the "Swine flu" vaccinations set to be distributed world wide this fall. How on earth could that be?
The main focus





Let's switch to another aspect of vaccines, the real focus of this article, which is the plan to destroy our intellect, our health and our sexuality via a mass world wide vaccination campaign. With the use of special additives called adjuvants, manufacturers are able to increase the number of possible doses that can be made on time for the fall flu season. But though there are many safe adjuvants which can be added, they are adding one - squalene, which has been shown to cause prolonged systemic immune response against the squalene itself, which results in reduced fertility, reduced intellect and reduced life span. Squalene is an important molecule in the body. It is a precursor to many different oils and hormones, and is needed for proper brain function, fertility and also plays an important role in protecting cells from aging and mutation. Anything which affects your natural squalene can have a major negative impact on your health. Because the squalene will be injected in the presence of a pathogen during the H1N1 vaccination, it will cause an immune response against not only the pathogen, but to the squalene itself. Squalene is a precursor molecule which is essential for the production of many hormones including all of the male and female sexual hormones. Squalene is also a precursor to many of the neurochemical receptors prevalent in the nervous system and when the immune system is programmed to attack squalene, it causes irreversible neuronal and neuromuscular damage which can range from a loss of intellect and autism to more serious disorders such as Lou Gehrig's disease and systemic autoimmune diseases and possibly brain tumors. In independent studies where squalene laced vaccines were injected into guinea pigs, the resultant autoimmune disorders killed 14 out of 15. A later test, to verify the results had the same outcome. When first injected via the anthrax vaccine in Gulf War 1, it permanently disabled many of the soldiers who received it, due to the effects now known as the Gulf War Syndrome. 95 percent of the soldiers who recieved the anthrax vaccine have been found to have antibodies to squalene. Few of the soldiers who recieved the vaccine remained healthy and do not have the antibodies whether or not they were deployed. None of the soldiers who did not receive the vaccine have the antibodies, even those who fought in Iraq. Squalene antibody related deaths total 6.5 percent of the vaccinated group. It takes approximately a year for the effects to fully manifest themselves because that much time passes before the nervous system and brain deplete the reserves of Squalene that are out of the reach of the immune system and only after the reserves are gone will cell injury begin. This takes the pressure off vaccine manufacturers who deny any wrongdoing for a response so delayed. And with Congress passing legislation granting immunity to any corporations who cause damage with their vaccines, the outlook is evermore dark. After examining the components of the H1N1 flu vaccine we can only conclude that it is not intended to treat the flu at all, quite differently, it is intended to: 1. Reduce intelligence
2. Reduce life span
3. Reduce fertility

4. Cause numerous deaths For if it was intended for any other purpose, Squalene and other adjuvants beyond the scope of this article would not be present. Furthermore, the scope of this article only covers squalene, and we believe that because there are so many ways to induce autoimmune responses equally devastating via other injectable formulations coupled with the obviously intentional shipment of a pandemic by Baxter that the credibility of vaccines is forever tainted and the trust in the greater medical community may have been irreparably broken. Baxter should be out of business, the fact that they are not is damning.
The trust is broken





Through a manufactured pandemic and damaging vaccine the world health organization along with major manufacturers in the pharmaceutical industry have demonstrated clear intent to damage all of mankind. For what purpose is difficult to determine, but it would be safe to assume that there will be those who have been told and know better than to take one of these tainted vaccines, and as a result they will be of superior intelligence and health when put in perspective with those who receive them. The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the obviously engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups, those who have lost their intellect, health and sexuality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior. It can now be reasoned that it is no longer safe to take ANY vaccination for any reason; please, do not let them get your children.
If you ever see a video of major figures getting theirs, keep in mind that not all shots will be created equal!

References




The most valuable reference for this article by far was Dr. Sarah Stone, Pharm-D. Thank you so much, you helped sort fact from fiction and made this article possible Newsmax.com "Vaccine May Be More Dangerous Than Swine Flu" Mercola.com "Squalene: The Swine Flu Vaccine's Dirty Little Secret Exposed" Chiroweb.com "Vaccines May Be Linked to Gulf War Syndrome" The Unify Coalition "Experimental Vaccines / Adjuvants / Squalene:" Health Freedom Alliance Read this to item 122, it returns to English half a page down! Rense This is an excellent report on the Gulf War Syndrome and Autism, by Neurosergeon Dr Blaylock








منقول من هذا الموقع https://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=371902









 


 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc