![]() |
|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الجزائر مقبلة على كارثة اقتصادية بسبب آل سعود ودول الخليج
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() رصاصة الرحمة من السعودية قطر الكويت و الإمارات على الجزائر
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() قررت منظمة "أوبك" خلال اجتماعها يوم الجمعة 4 ديسمبر/كانون الأول، زيادة سقف إنتاجها النفطي، متجاهلة توقعات الخبراء، ما ينبئ بأسوأ تراجع في أسعار النفط الخام في التاريخ. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بعيدا عن التهويل والعويل و التشاؤم .... هذه هي حقيقة بن سعود التي تعبنا من تكرارها لكم
والقرار في الأصل أمريكي 100 بــــــــــ 100 السؤال هو : هل سيترك حلفاء الجزائر مصيرها على فرض صحة التهويل وأن يفعل بها كما فعل في العراق وسوريا .... والتدخل كرجال إطفاء من حلفاء الجزائر ؟ عن نفسي أنا على يقين أن الأمر لن يتكرر هذه المرة مع الجزائر و حجم التنسيق موجود أخره اجتماع للدول المصدرة للغاز في إيران وبرعاية روسية ، المؤكد أن الزمن الحالي قاس ولا يرحم لكنه يستحيل أن يكون مثل الزمن السابق التي كانت فيه الدول لقمة سائغة للأمريكي ، روسيا اليوم تخوض حرب في سوريا وأوكرانيا و في المنطقة كاملة وتقطع علاقات بحجم علاقات الروسية التركية ، فهل يمكن لعاقل أن يتقبل و بعد كل هذه المعطيات أن أمريكا أقصد السعودية ستركع روسيا هههههـــــ الحقيقة هي معركة كسر العظم ، وقد دعت السعودية والخليج في اليومين السابقين لإعادة النظر في تنظيم أسعار النفط لحجم الخسائر التي لحقت بها نتيجة حربها في اليمن ونزول البترول التي تسرعت هذه المملكة في إنزاله لمنع التفاهم النووي الأمريكي الإيراني وأن روسيا وإيران رفضتا ، إذن يبقى القرار هنا أنه ليس خليجيا سعوديا ولكن أمريكي في الصميم ، والأيام المقبلة ستبين من يصرخ أولا . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() ما في شك أن المتضرر من استخراج الغاز الصخري في أكثر من مكان بسبب أنه يؤدي إلى حقيقة هامة ومهمة غير أكذوبة الضرر بالبيئة إلى مسألة بالغة الخطورة على هؤلاء ألا وهي تراجع أسعار النفط والمحروقات الأخرى بأنه الخاسر الأكبر من بروز هذه الظاهرة والمادة الطاقوية لذلك لا غرابة أن تعمل هذه الدول المتضررة بالإيعاز إلى وكلائها في أكثر من مكان وبخاصة في الجزائر وباستثناء حاميها وولي نعمتها الأمريكي هؤلاء الوكلاء المأجورين والذين لهذه الدولة الخليجية نفوذ كبير عليهم ومنع استخراجه ، لقد قلت في موضوع سابق - مملكة هلاك العرب - https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1729103 أن الجزائر لها بدائل كما الدول الأخرى المصدرة للمحروقات والتي تضررت جراء انخفاض اسعار النفط نتيجة عدم احترم السعودية لسقف الإنتاج بعد أن نحت هذه المملكة في سياستها النفطية منحى المحاور والوقوف مع أوروبا و أمريكا و إسرائيل ضد إيران وروسيا وفنزويلا في عدة قضايا من بينها قضية أوكرانيا وسوريا وملف إيران النووي يبدو أن حجم الضرر لهذا الانخفاض على المدى القصير سيكون كبيرا ولكن على المدى البعيد وبعد العمل على استخراجه والذي يعد ثورة كبرى في مجال الطاقة سيؤدي إلى آثار بالغة الخطورة على الدول المصدرة للنفط وبخاصة الخليجية منها والتي ستشرب نفطها هذا لأنه لن يساوي شيئا ولأنها من وضعت ثروتها الاستراتيجية في هذا المنحدر ولأنها لن تجد من يشتريه . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ألمانيا تتهم السعودية صراحة بانها تعمل على زعزعة إستقرار المنطقة .
وكالات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() حتى لو اصبح البترول ببلاش ..................لاا ظن اننا سنموت كما يموت السوريون تحت القصف الصاروخي الروسي ........................ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهل هناك عاقل يؤمن أن السعودية تخوض حربا لأجل السوريين ؟؟؟؟ السعودية تخوض حربا لأجل مصالحها : المصالح القومية ومصالح القوى الإمبريالية في المنطقة وأولها أمريكا ؛ ومالغطاء الديني ودعوى الدفاع عن أهل السنة والجماعة سوى خديعة كبرى لتجييش الحمقى والمغفلين وراء مصالح العائلة الحاكمة السعودية. السعودية التي تتحدث عنها هي من أسقطت عراق الرشيد وأهدته على طبق من ذهب إلى إيران. والسعودية التي تعتقد أنها تخوض حربا من أجل الشعب السوري هي نفسها التي قاتلت جنبا إلى جنب مع حافظ الأسد البعثي النصيري ضد صدام حسين في غزو العراق 1991 إذن يجب وضع الأحداث في سياقها الصحيح : ولا يجب أن ننخدع بخديعة أن السعودية تخوض حربا من أجل أهل السنة ؛ لأن السعودية نفسها هي حليفة الشيعة والروافض ضد داعش في العراق . هذا يدلل أن السعودية تحارب من أجل مصالحها ومصالح حلفائها الغربيين ... وفقط وإذا كانت القضية بهذا المفهوم ؛ فلماذا يجب علينا أن ننخرط في حلف يقاتل من أجل مصالح أمريكا والخليج ؟ ومالشعب السوري المسكين سوى قميص عثمان كما يقال ؟ بالنسبة لعاصفة الوهم والتي تسمونها عاصفة الحزم سوى زوبعة في فنجان ؛ فمالذي حققته عاصفة الوهم هذه وهادي لا يزال يقيم في فنادق الرياض والحوثي يتمدد يوما بعد يوم. الكوارث التي أصابت الخليج سببها السياسات السلولية الخاطئة والتي قامت على محاربة حركات الإصلاح السياسي السنية ودعم الإستبداد ورهن المنطقة لسياسات أمريكية وصهيونية. وإلا كيف نفسر دعم السعودية لرئيس شيعي هو علي عبد الله صالح قبل خلعه ؛ وهي اليوم تتظاهر بالدفاع عن أهل السنة والجماعة. فاقو |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الكارثة لم تتعلم الجزائر من نتائج أضرار صدمة الثمانينات وتداعياتها، عندما حصل الانهيار الكبير لأسعار النفط عام 1986، وما نتج عنه من انعكاسات سلبية على الاقتصاد الوطني، وتدهور المستوى المعيشي وارتفاع نسبة البطالة. كذلك لم تنفذ نصيحة صندوق النقد الدولي وتوصيات تقارير خبراء المال والاقتصاد، بإجراء سلسلة «إصلاحات هيكلية» تهدف الى تنويع النشاط الاقتصادي وخلق فرص عمل في القطاع الخاص وتحسين مناخ الاستثمار وتنويع قطاع الصادرات وجعله أكثر تنافسية في الأسواق الخارجية. لذلك تواجه صدمة وصفها الخبراء بأنها «أخطر من صدمة الثمانينات». كشفت تلك الصدمة منذ أكثر من 29 عاماً، عن هشاشة اقتصاد الجزائر وضعف منظومته التي أصابتها اختلالات هيكلية، سواء في الميزان التجاري أو في ميزان المدفوعات، ووصل التضخم إلى 42 في المئة، وكذلك انخفض معدل النمو الاقتصادي في عامي 1986 و1987 إلى واحد في المئة، بعدما كان 3.5 في المئة عام 1985. وانهارت عائدات الصادرات أكثر من 42 في المئة لتبلغ 7.4 بليون دولار عام 1986، وساهم كل ذلك بارتفاع الدَين العام بحيث قفزت خدمته من الناتج المحلي من 8.27 في المئة عام 1986 الى 21.7 في المئة عام 1991، واضطرت الجزائر في ذلك الوقت الى طلب قروض ومساعدات خارجية وتبني خيار الإصلاحات من المؤسسات الدولية والتي كانت تعتبر ورقة ضغط خارجية عليها. وعلى رغم تحملها نتائج تذبذب أسعار النفط في السنوات اللاحقة لأزمة الثمانينات، تمكنت الجزائر من تأمين عائدات مالية، مستفيدة من فترات ارتفاع الأسعار، خصوصاً عام 2008 عندما ارتفع سعر البرميل إلى 140 دولاراً، واستطاعت تسديد معظم ديونها التي كانت في العام 2000 نحو 20.4 بليون دولار، وانخفضت تدريجاً حتى أصبحت لا تزيد على 375 مليون دولار نهاية العام 2013. وتبرز أهمية تراجع سعر البرميل وخطورته، في أن النفط وحده يمثل 70 في المئة من الموازنة العامة، و35 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، ونحو 97 في المئة من إجمالي الصادرات. وقد فشلت محاولات عدة في السنوات السابقة لإحداث تنويع اقتصادي لجهة تقليص الاعتماد على عائدات النفط والتركيز على الإنتاج الزراعي والصناعي، حتى أن الجزائر فشلت في استثمار فوائض عائدات النفط، في محاولة منها لتحقيق هذا الهدف. ولوحظ أن بعض خبراء الاقتصاد، مع ازدياد عائدات النفط وتراكم الأموال في السنوات الماضية التي شهدت ازدهاراً مالياً، قالوا عن الجزائر التي يبلغ عدد سكانها نحو 39 مليوناً إنها «دولة فقيرة ولكنها تتصرف كالأغنياء»، حتى أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أطلق خلال الحملة الانتخابية الرئيسية عام 2014 سلسلة وعود لتحسين مستوى المعيشة وتنويع المساعدات، وفي الوقت ذاته كان رئيس الحكومة عبد المالك سلال، يردد خلال المهرجانات في كل أنحاء البلاد «أن الجزائر دولة غنية وستستمر في تقديم الإعانات للمواطنين وتمويل مشاريع الشباب، ولو أنهم استخدموا هذه الأموال في شراء السيارات والزواج». وأثارت هذه التصريحات في حينه تعليقات كثيرة في الصحف وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، واعتبر ذلك تبذيراً لأموال الدولة. كذلك وعدت الحكومة برفع الدخل الفردي للجزائريين من 5000 دولار الى 8500 دولار سنوياً ، لكنها لن تفي بهذا الوعد، لأن تحقيقه يتطلب نمواً اقتصادياً لا تقل نسبته عن 8 في المئة سنوياً لمدة خمس سنوات متتالية، بينما نسبة النمو المتوقعة للعام الحالي هي في حدود 2.6 في المئة. ومع تراجع عائدات النفط وارتفاع عجز موازنة الدولة للعام الحالي الى 57 بليون دولار، والبحث عن مصادر لسد هذا العجز واحتمال اللجوء الى الاقتراض من صندوق النقد الدولي، سيضطر الرئيس الجزائري إلى التراجع عن معظم وعوده الانتخابية بعد مرور أكثر من سنة على فوزه بولاية رئاسية رابعة. لا شك في أن اعتماد الجزائر في شكل مفرط على عائدات الطاقة بنحو 97 في المئة من إجمالي الصادرات، ساهم في ارتفاع العجز في الميزان التجاري والذي يتوقع أن يبلغ أكثر من 36 بليون دولار بنهاية العام الحالي، ما يمثل نحو 16 في المئة من الناتج المحلي، إضافة الى أن هذا البلد الذي كان يسجل فائضاً في الموارد يقدر بنحو 114 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي عام 2013، يتوقع أن ترتفع مديونيته الخارجية إلى نحو 13.6 في المئة من الناتج المحلي هذه السنة. وفي الفصل الأول من العام الحالي تراجعت إيرادات الجزائر من النفط والغاز بنسبة 50 في المئة بسبب تراجع الأسعار، ما دفع الحكومة الى اللجوء الى احتياط الصرف لدى البنك المركزي والذي انخفض بمقدار 19 بليون دولار، من نحو 179 بليوناً بنهاية عام 2014 إلى نحو 160 بليون دولار بنهاية آذار (مارس) الماضي، وكان يزيد على مئتي بليون في النصف الأول من عام 2014. وتشير التوقعات الى أربع سنوات عجاف للجزائر وفقاً لتحذيرات صندوق النقد الدولي، الذي توقع أن يرتفع عجز ميزان المدفوعات إلى 19.2 في المئة بسبب تراجع عائدات النفط والغاز، ما يعجل في امتصاص الاحتياط النقدي الخارجي الذي سيكون عليه تمويل عجز في المشتريات بقيمة تفوق مئة بليون دولار، على أساس سعر نفط كانت حددته الحكومة بنحو 90 دولاراً ، وفي حال بقاء الأسعار بين 60 و70 دولاراً للبرميل، فإن الاحتياط النقدي قد ينفد تماماً عام 2020 https://alhayat.com/Opinion/Writers/1...AC%D8%A7%D9%81 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() انتهاء قمة "أوبك" دون اتفاق حول تغيير سقف الإنتاج https://arabic.cnn.com/business/2015/...s-saudi-arabia اختتم أعضاء منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، الجمعة، اجتماعهم دون التوصل إلى اتفاق حول تحديد سقف إنتاج النفط الذي يشهد هبوطا في الأسعار.
وفور انتهاء قمة "أوبك"، التي عقدت في فيينا، دون التوصل لاتفاق، انخفضت أسعار النفط بأكثر من دولارين لتصل من 42 دولارا إلى 39.6 وهو أدنى سعر منذ أغسطس/ آب الماضي. ورفضت المملكة العربية السعودية أكبر الدول الأعضاء في "أوبك" الرد على طلب الدول الأقل إنتاجا مثل نيجيريا وفنزويلا لتخفيض سقف الإنتاج في ظل تراجع أسعار النفط. وقال الأمين العام لمنظمة "أوبك" الليبي عبدالله سالم البدري: "قررنا تأجيل هذا القرار حتى القمة المقبلة عندما تكون الصور أكثر وضوحا". |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() اوبك تفشل في الاتفاق على سقف للانتاج بعد تعهدات ايران برفع انتاجها https://ara.reuters.com/article/busin...0TN22Q20151204 فشل أعضاء اوبك في الاتفاق على سقف لإنتاج النفط أثناء اجتماع يوم الجمعة انتهى في أجواء توتر بعد أن قالت ايران إنها لن تنظر في أي تخفيضات انتاجية حتى تستعيد انتاجها الذي قلصته لسنوات عقوبات غربية. وخلا بيان ختامي من سقف للانتاج وهو ما يسمح فيما يبدو للدول الاعضاء بأن تواصل ضخ النفط بالمستويات الحالية إلى سوق تشهد بالفعل تخمة في المعروض. وقال عبد الله البدري الامين العام لأوبك إن المنظمة لم تتمكن من الاتفاق على أي أرقام لأنها لا يمكنها ان تتكهن بحجم النفط الذي ستضيفه ايران الى السوق العام القادم مع رفع العقوبات بمقتضى اتفاق بشأن برنامجها النووي توصلت إليه قبل ستة أشهر مع قوى عالمية. وغادر معظم الوزراء الاجتماع بدون الإدلاء بتعليقات. وقبل الاجتماع قال وزير النفط الايراني بيجن زنغنه إن طهران ستكون مستعدة لمناقشة اجراء فقط عندما تصل بلاده الى مستويات الانتاج الكامل حال رفع العقوبات الغربية. وقالت ايران مرارا إنها ستزيد انتاجها بما لا يقل عن مليون برميل يوميا عندما ترفع العقوبات عنها. وبدون تخفيضات انتاجية من منتجين اخرين فإن هذا سيزيد تخمة المعروض لأن الاستهلاك العالمي حاليا يقل بما يصل الى مليوني برميل يوميا عن الانتاج |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() هناك بعض العملاء لديهم السعودية اغلى من نسائهم واولادهم وهؤلاء هم المجنسين ولا يعبرون عن راي او قناعة بين قوسين لانهم مبرمجين دائما على دعم بني عرقهم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() انخفاض اسعار النفط ستؤثر سلبا على الاقتصاد الروسي و الايراني و حتى على الاقتصاد الامريكي الذي يتوجه نحو الغاز الصخري ...................يمكن للسعودية ان تستعمل ورقة النفط في التفاوض حول مستقبل الشرق الاوسط و شمال افريقيا .............. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() سقوط اسعار النفط جحيم علينا .............. لكن نعمة على أبنائنا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() لا حول ولا قوة الا بالله واسفاه عليكِ يا بلاد الوحي |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
آل سلول, الجزائر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc