السلام عليكم
ان سبب مظلمة كل الأساتدة و خاصة النبلاء و الأشاوس منهم "لأن هناك من الأساتدة من لا يتصف بهده الصفات لسوء الحظ"
يعود الى الأنانية و اللامبلاة من طرف الأساتدة الدين لا يتصفون بالصفات السالف دكرها و أنانيتهم ، عدم نضالهم مع اخوانهم المظلومين ،عدم اضرابهم معهم لأنهم كانوا غير معنيين بتلك المشاكل .
مما أدى الى تفرقة القطاع .ها هم اليوم يتباكون عن مظلمة لحقت بهم لأن دورهم قد حان ، و جاء دورنا لنتفرج و لا نُحرك ساكنا كما فعلوا من قبل و لا زالوا ...
فيا من تتكلم عن تقطير الأثر الرجعي :أين كنت عندما ظُلم زملاءك و حُرموا من تكوين سنة 2012 (بسبب سن 40 و أساتدة مواد الايقاظ) ثم أُجبروا على التكوين سنة 2014 و حُرموا من الأثر الرجعي الدي تتباكون عليه الآن . "روح الأنانية بعينها "
أين أنتم من تواريخ قرارات الترقية للرتب القاعدية الغير الموحدة فهناك من تحصل عاى العلاوة مند ديسمبر 2014 ، و هناك من لم يتحصل عليها كون تاريخ المقررة جويليا 2015 رغم أن تاريخ نجاح التكوين هو واحد.
أسباب كل هده المشاكل هي عدم توحدنا و توحيد مطالبنا . و الأنانية التي سادت قطاعنا فأصبح كل يتكلم الا على مشكله الخاص و لا يبالي بمشكل أخيه .مما أدى الى تفرقة الشمل و انهزامنا أمام عدو بائن .
حسبنا الله و نعم الوكيل و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.