: ومن الأسباب التي يتحدث عنها أولئك في وقوع الطلاق للمرأة العاملة حدوث الاختلاف حول الراتب، فالزوج يرى أن من حقه أن يحصل على جزء من هذا الراتب لمواجهة ظروف الحياة الأسرية والتكاليف التي تنشأ بسبب وظيفة المرأة فضلاً عن تضحيته ببعض حقوقه التي لا توفرها له كمثيلاتها من الزوجات غير العاملات. ولكن الزوجة ترى أن راتبها يخصها وليس للزوج فيه أي حق. مع أنك لو سألتها لماذا تعمل.؟! لقالت دون تردد لتحسين دخل الاسرة وتوفير المال لمواجهة تكاليف المستقبل. وهنا يجد الزوج أن هناك تناقض غريب من المرأة فإذا كانت تعمل من أجل تحسين وضع الأسرة فلماذا لا تشارك الزوج تكاليف المعيشة، وإذا كانت لن تشارك في الأعباء المعيشية فلماذا تعمل؟! فيضع الخيارين بين أيديها أما المشاركة في الأعباء الأسرية أو ترك الوظيفة والعودة للمنزل. فتختار خياراً ثالثاً وهو الطلاق لأنها تعتقد أنها ليست بحاجة إلى الرجل طالما أنها تمتلك المال. وهي نظرة للأسف قاصرة من المرأة فالمال وحده مهما كان قدره لا يغني المرأة عن الرجل ولا يحقق لها الاستقرار النفسي والعاطفي ووجود ولد أوز بنت في حضنها تقوم برعايتها هي أفضل من وجود: ومن الأسباب التي يتحدث عنها أولئك في وقوع الطلاق للمرأة العاملة حدوث الاختلاف حول الراتب، فالزوج يرى أن من حقه أن يحصل على جزء من هذا الراتب لمواجهة ظروف الحياة الأسرية والتكاليف التي تنشأ بسبب وظيفة المرأة فضلاً عن تضحيته ببعض حقوقه التي لا توفرها له كمثيلاتها من الزوجات غير العاملات. ولكن الزوجة ترى أن راتبها يخصها وليس للزوج فيه أي حق. مع أنك لو سألتها لماذا تعمل.؟! لقالت دون تردد لتحسين دخل الاسرة وتوفير المال لمواجهة تكاليف المستقبل. وهنا يجد الزوج أن هناك تناقض غريب من المرأة فإذا كانت تعمل من أجل تحسين وضع الأسرة فلماذا لا تشارك الزوج تكاليف المعيشة، وإذا كانت لن تشارك في الأعباء المعيشية فلماذا تعمل؟! فيضع الخيارين بين أيديها أما المشاركة في الأعباء الأسرية أو ترك الوظيفة والعودة للمنزل. فتختار خياراً ثالثاً وهو الطلاق لأنها تعتقد أنها ليست بحاجة إلى الرجل طالما أنها تمتلك المال. وهي نظرة للأسف قاصرة من المرأة فالمال وحده مهما كان قدره لا يغني المرأة عن الرجل ولا يحقق لها الاستقرار النفسي والعاطفي ووجود ولد أوز بنت في حضنها تقوم برعايتها هي أفضل من وجود الملايين في رصيدها في البنك. الملايين في رصيدها في البنك.: ومن الأسباب التي يتحدث عنها أولئك في وقوع الطلاق للمرأة العاملة حدوث الاختلاف حول الراتب، فالزوج يرى أن من حقه أن يحصل على جزء من هذا الراتب لمواجهة ظروف الحياة الأسرية والتكاليف التي تنشأ بسبب وظيفة المرأة فضلاً عن تضحيته ببعض حقوقه التي لا توفرها له كمثيلاتها من الزوجات غير العاملات. ولكن الزوجة ترى أن راتبها يخصها وليس للزوج فيه أي حق. مع أنك لو سألتها لماذا تعمل.؟! لقالت دون تردد لتحسين دخل الاسرة وتوفير المال لمواجهة تكاليف المستقبل. وهنا يجد الزوج أن هناك تناقض غريب من المرأة فإذا كانت تعمل من أجل تحسين وضع الأسرة فلماذا لا تشارك الزوج تكاليف المعيشة، وإذا كانت لن تشارك في الأعباء المعيشية فلماذا تعمل؟! فيضع الخيارين بين أيديها أما المشاركة في الأعباء الأسرية أو ترك الوظيفة والعودة للمنزل. فتختار خياراً ثالثاً وهو الطلاق لأنها تعتقد أنها ليست بحاجة إلى الرجل طالما أنها تمتلك المال. وهي نظرة للأسف قاصرة من المرأة فالمال وحده مهما كان قدره لا يغني المرأة عن الرجل ولا يحقق لها الاستقرار النفسي والعاطفي ووجود ولد أوز بنت في حضنها تقوم برعايتها هي أفضل من وجود الملايين في رصيدها في البنك.https://www.msaqeer.com/inf/articles-...how-id-394.htm