اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سبيل
أضم صوتي للاخت قون لان المشكل ليس في من عمره اربعون او خمسون سنة بالاك ذاق الويلات و الم الحاجة و هوانه على المجتمع و هاذا وين فتح عليه ربي
هاذاك نفرحولوا و ندعوا ربي يفرج على لي كيما حالتو
المشكل نعم ثغرة قانونية واحد خدام في نفس الرتبة و تابع للوظيف العمومي و ربي فتح عليه بمهنة علاش يزاحم المحتاجين
انا نوافق لي يخدم في رتبة اقل من مستواه التعليمي انه يستاهل حاجة أحسن لكن لي نفس الرتبة علاش ما يحمدش ربي على النعمة لي ناس في المنام ما حلموش بيها
وزيد راهم يكلفوا الدولة مصاريف المسابقات و تعبها و الدليل عدد المترشحين و الملفات التي جند لدراستها عدد كبير من الموظفين و مافراتش و زيد حساب كل عام و كل مسابقة موظفين يتنازلوا على مهنة و يلتاحقوا بأخرى يعني بعد التكاليف المادية و العمل المضني تشغر المناصب وزيد يفتحوا عليها مسابقات يعني تقدر مدة عشر سنوات تفتح مسابقات لشغر المناصب المتروكة دوريا دون خلق فرص عمل جديدة
و السؤال هل الدولة مستفيدة من فتح آلاف المناصب على المستوى الوطني لعدة مرات فقط لاجراء تحويلات بين الموظفين
الحل هو المطالبة بتكافؤ الفرص لي خدام في منصب نفس الرتبة يقصى
|
يل أختي لقد راسلت وزارة التربية عدة مرات بخصوص هذا الامر
لا أفهم فوزارة التربية لا تحمي االاساتذة المتعاقدين والمستخلفين
فعند فتح المسابقة تقيمهم ب 000000000
بينما القطاعات الاخرى تحمي متعاقديها فالاولوية للمتعاقدين ولايمكن أن ينجح شخص ليس متعاقد وهذه الاوامر كانت من طرف الوزير الاول ان الاولوية في التوظيف للمتعاقدين
لا أدري ما مشكلة قطاع التربية فهم لا يراعون الاولوية في التوظيف
بل المشكلة الكبرى ان معظم الناجحين عم عمال في الاصل مترسمين
كل سنة يجد الانسان نفسه تراجع في ترتيب المسابقة
ويتفاجىء ان من ينجحون فيهم نسبة 60 من المئة من العمال
ويقولون سنوقف التوظيف
نحنا اصلا لم نتوظف فيجب تدريس 10 او 15 سنة لكي نحصل على ترتيب في الاحتياط
التوظيف انحصر بين الموظفين فهم يغيرون وظائفهم وينجحون في ذلك بحكم اقدمية الشهادة اللتي كانت في صالحهم