السيدة الوزيرة رمعون ومعاونوها الأفاضل على قدم وساق لاخراج المشروع المنتظر ،والذي سيساهم في خروج القطاع الى بر الامان والتخلص من كل الشوائب التي تعترض تقدم القطاع ،ولعل الزيارات الم****ة لوزيرة القطاع الى كل من فرنسا والامارات واعجابها الكبير بما حققته هذه الدول من تقدم ملفت في مجال التعليم هو الدافع الذي أجبر السيدة الوزيرة للمضي قُدما على انجاز هذا المشروع ولعل المحاور الكبرى في المشروع لن تخرج عن النقاط التاليه: 1-فرنسة التعليم الثانوي خاصة المواد العلمية بالكامل. . 2-الفرنسية ستصبح اللغة الاولى في التعليم بتدريسها بدأ من السنة الأولى وهذا لأن علماء النفس أثبتوا أن طفل الستة سنوات بمقدوره تعلم 6لغات. 3-تأنيث التعليم الابتدائي بالكامل !!! 4-التربية الدينية بدلا من التربية الاسلامية !!! 5-تاريخ الحضارات ككل :من كل جنس من كل دين!!! . ...الان هل نفتح أعيننا على ما يهدد هذا الجيل والأجيال القادمة ؟؟؟...أم نبقى نتناحر على الهوامش !!!...جميع النقابات و كل أبناء القطاع :رمعون لن تغادر القطاع حتى تُكمل المهمة التي جاءت من أجلها -مشروع علمنة قطاع التربية-....الجزائر بها رجال على عهدهم بمن سبقهم العربي بن امهيدي والعقيد الحواس وعميروش و...وأنا على يقين أنهم لن يتركوا هذا العبث يتواصل .....لكن دورنا نحن كبير وكبير ..........أخوكم الكشميري